![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الإثنين 24-06-2024
21:31 «متضايق من مشاكلي مع مراتي بسبب موضوع الخلفة».. اعترافات صادمة للمتهم بقتل ابنه أخيه في العياط (خاص) عم المجني عليه: «لما اتنرفزت عليه حطيت إيدي على بوقه» | كتب: محمد القماش | كشف «محمد.م»، المتهم بقتل ابن أخيه الطفل «مالك»، 5 سنوات، وإلقاء جثمانه في ترعة الجيزاوية بمنطقة العياط جنوب الجيزة، أمام النيابة العامة، عن دوافعه لارتكابه الجريمة. «نفسيتي مبقتش كويسة» في التحقيقات التي حصلت «المصري اليوم» على نصها، روى المتهم سيناريو الجريمة، فقال إن الطفل حضر إلى مسكنه وهناك كتم أنفاسه حتى الموت، فيما أفاد بمحضر الشرطة بانه استدرج الصغير وأنهى حياته ووضع جثمانه داخل «جوال» للانتقام من والديه، سيما أمه التي أبلغت حماته بأنه اعتدى على ابنتها لتحضر إلى بيته حيث ضربته على مرأى ومسمع من الجيران بنعلها فقرر الانتقام من «أم مالك» وأحرق قلبها على ضناها. النيابة العامة، سألت المتهم بقتل ابن شقيقه عن طبيعة خلافاته مع زوجته وآثرها في نفسه، أجاب قائلًا: «هي الخلافات كانت مع مراتي وأهلها بسبب إنهم من تاي سنة كانوا مستعجلين على موضوع الخلفة، وإننا نعمل حقن مجهري ودي كانت حاجى مكلفة بالنسبة ليا، ومكانش معايا فلوسها وبعد فترة بيعنا الذهب وعملنا الحقن ومن 6 شهور ربنا رزقني بالولدين، وقولنا مش هنكتب ولا نعرف حد إننا خلفنا بس أنا بعد فترة نزلت (بوست) على (الفيسبوك) إن ربنا رزقني بولدين فالموضوع زعل مراتي وأهلها ومراتي سابت البيت 3 مرات وبعد موضوع الخلفة ده البيت بقي زي ما يكون والع، وأنا ومراتي على طول بنتخانق كتير وبنحبس بحاجة غريبة مش طبيعية بتخلينا نتخانق، وكنا متفقين إنها بعدما سابت البيت آخر مرة إننا هنقعد أنا وأهلها في قاعدة عشان نحل الخلافات، لكن للأسف مقعدناش، وأنا نفسيتي مبقتش كويسة وجه اليوم اللي حصل فيه موضوع (مالك) وحصل اللي حصل». «اتفاجئت إن (مالك) دخل ورايا البيت» وعن ظروف مقابلة المتهم والمجني عليه آنذاك، يقول العم للنيابة العامة: «أنا بعدما صليت الظهر، وأنا ماشي شوفت الولاد بيلعبوا كورة في الشارع، وكان من ضمنهم (كريم) ابن أخويا (سعيد) بس معرفش باقي الأولاد وأعمارهم كانت بين الـ5 والـ6 سنوات، وأنا شوطت الكورة شوطتين وأنا معدي ومشيت وفي نفس التوقيت ده شوفت (مالك) بيلعب في الشارع جنب الأولاد دول، وعشان الولد ده محبوب ومتعودى يجي ورانا كلنا مشي ورايا وأنا ماشي رايح على بيتي». أضاف قائلًا: «الكلام ده كان بعد صلاة الظهر بشوية ممكن على 12:30 مساءً تقريبًا في عزبة الحكيم في الشارع بتاعنا، وشوفت ساعتها ابن خالي (غريب حسين)، وأنا كنت بسأله على شغل لو متاح لأني كنت سايب الشغل بقالي شوية، وكان الطفل (مالك) واقف وعمال يلف حوالينا، وأنا مشيت ورجعت تاني ناديت على (غريب) وقولتله متنساش تكلملي حد من المهندسين يشوفلي شغل، وهو كان واقف قدام بيته و(مالك) كان واقف يعتبر قدامه ودخلت البيت بتاعي وسيبت الباب موارب زي ما أنا متعود واتفاجئت إن (مالك) دخل ورايا البيت». «محستش بنفسي» حول ما دار بين العم وابن أخيه- المجني عليه، يروى المتهم: «مكانش في كلام، هو عمال يتشاقى ويجري ويشد في الحاجة اللي أنا برتبها وبرصها داخل بيتي المكون من دور واحد أرضي على قيراط إلا ربع، به 3 أوض وصالة وحمام ومطبخ ومضيفة والبيت له بابين واحد منهم على غرفة المضيفة، والتاني على الصالة على الشقة كلها، وكنت مع الطفل في المضيفة لما دخل، وجنب مني ركنة وشوية كراتين فيها زجاج وكراتين فيها هدوم، هو مكسرش حاجة هو كان بيشد حاجة بإيده وأنا اتنزفزت عليه». آخر لحظات في حياة الطفل «مالك»، يكشف تفاصيلها المتهم خلال التحقيقات:«أنا لما اتنرفزت عليه حطيت إيدي على بوقه، وفضلت أدوس وأقوله له اسكت بقى لحد ما اترعش وانتفض كده ووقع، وأنا كنت بقوله أقعد بقى واسكت يا واد، ومدة اللي استغرقتها في كتم أنفاس المجني عليه حوالي 6 دقائق، وأنا مش عارف أنا عملت كده وقتها، وهو ده الوقت اللي خدته، وأنا كنت متنرفز منه ومتضايق من المشاكل اللي عندي ومحستش بنفسي». |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الثلاثاء 09-07-2024
19:31 «رميت الجثمان في الترعة».. نص اعترافات إمام مسجد متهم بقتل ابن أخيه في العياط (خاص) ربطته بحبل وكيس وحطيته داخل «جوال» | كتب: محمد القماش | أدلى محمد ماهر، عامل، وإمام لأحد المساجد في قرية بمها في العياط، باعترافات تفصيلية أمام النيابة العامة، عن جريمته بقتل ابن أخيه الطفل «مالك»، 5 سنوات، إذ قال إنه كتم أنفاسه ولما تأكد من وفاته وضع الجثمان داخل «جوال» وألقى به في الترعة، كما رد المتهم على نٌسب إليه من ارتكاب جرائم إخفاء جثمان الصغير، وقتله عمدًا مع سبق الإصرار لوجود خلافات بينه وبين والدي المجني عليه، وإلى نص التحقيقات التي حصلت «المصري اليوم» على نسخة منها: س: وما هي ظروف ضبطك وعرضك علينا؟ ج: اللي حصل إن بتوع المباحث نزلوا خدونا أنا وأخويا يوم السبت بليل عشان يشوفوا البلاغ، وبعدها مشينا من المركز، وقالوا هيكملوا بحث فضلوا يدوروا لحدما وصلوا للي حصل وعرفوا إن الولد كان عندي وجم خدوني تاني من البيت، وجابوني النهارده على النيابة. س: متى وأين حدث ذلك؟ ج: المباحث نزلت خدتي من البيت في بمها. س: ومن كان برفقتك آنذاك؟ ج: كنت لوحدي. س: ومن القائم على ضبطك؟ ج: ضباط من المباحث ومعاهم مخبرين. س: وما هي أسماء وأعداد سالفي الذكر؟ ج: معرفش أسماء وكانوا كتير. س: وهل من حوار دار فيما بينك وبين سالفي الذكر؟ ج: هما قالولي تعالى معانا، وخدوني على المركز. س: وهل من تفتيش انصرف لشخصك أو مسكنك آنذاك؟ ج: محدش فتشني بس بصوا على البيت كده من غير تفتيش. س: وما قولك فيما شهد به وقرره كلًا من سعيد ماهر، ونورا محروس (والدا المجني عليه)، وكريم سعيد ماهر (شقيق المتهم وعم المجني عليه) وصلاح الدين عيد، وربا محمد، وهشام على بتحقيقات النيابة العامة من أقوال (تلوناها عليه تفصيلًا)؟ ج: أنا مكنتش مرتب أموت الولد، واللي حصل أنا قولته. س: وما تعليلك لما قرره سالفي الذكر؟ ج: أنا قولت على اللي حصل، وأنا مكنتش مرتب أموت الولد هو مات في إيدي. س: وما هي طبيعة علاقتك بكلًا من سعيد ماهر، ونورا محروس؟ ج: سعيد أخويا، ونورا مراته. س: وهل من خلافات فيما بينك وبين سالفي الذكر؟ ج: مفيش غير خلافات بسيطة. س: وما هي طبيعة تلك الخلافات؟ ج: هي خلافات عادية، كانت بيني وبين أخويا بسبب إني مرة زعقت لبنته. س: وهل تحرر بشأنها ثمة محاضر قضائية؟ ج: لا. س: وهل كانت تلك الخلافات لكي تدفعك للإقدام على ارتكاب الواقعة؟ ج: لا، خالص أنا مكنتش مرتب للي حصل. س: وهل من علاقة أو خلافات فيما بينك وبين الرائد أحمد الملطاوي رئيس مباحث مركز شرطة العياط؟ ج: لا، معرفوش. س: وما تعليلك لما أثبته سالف الذكر بمحضر ضبطك من أنه وحال مواجهتك بالواقعة قررت بتفاصيل ارتكاب الواقعة على نحو ما أثبت بمحضره من أنك كنت مخطط لفعلتك الإجرامية بغية الانتقام من والدة الطفل المجني عليه لمناصرتها لزوجتك في خلافتكما (من أقوال تلوناها عليه تفصيلًا)؟ ج: أنا حكيت للضباط على اللي أنا قولته دلوقتي. س: ولماذا يدعي عليك إذًا بذلك الادعاء؟ ج: هو ممكن يكون فهم الكلام ده لوحده، وربط الكلام ببعضه لما سألني على الخلاف اللي حصل قبل كده بتاع المشاكل القديمة اللي كانت بيني وبين والدة مراتي وأنها جت البيت شتمتني وضربتني. س: وما هي طبيعة الخلاف الذي نشبّ في ذلك اليوم، ومن أطرافه؟ ج: أنا كنت بتخانق مع مراتي وشدينا مع بعض وضربتها وفي حد بلغ حماتي باللي حصل، وجت شتمتني وضربتني بالشبشب وبهدلتني. س: وما هو دور المدعوة نور محروس رحيم في ذلك؟ ج: هي تعرف أهل مراتي، وأنا عرفت منهم إنهم جالهم تليفون إني بضربها وإن محدش عارف يدخل البيت يحوش عنها، بس أنا معرفش إذا كان التليفون اللي جالهم من «نورا» ولا هي مديه الرقم لحد يتكلم بدالها. س: هل سبق اتهامك في ثمة وقائع مماثلة؟ ج: لا. س: وهل لديك سوابق عامة؟ ج: لا. س: أنت متهم بقتل المجني عليه مالك سعيد ماهر عمدًا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيت النية وعقدت العزم على قتله نكاية في والدته على إثر ما بينكم من خلافات وأعددت لذلك الغرض أدوات «كيس وجوال بلاستيكي ورباط» واستدرجته لمسكنك مستغلًا حداثة سنه، وكونك من ذويه وانهلت عليه بيديك وكتمت أنفاسه وقيدته بالكيس والرباط والجوال فأردته قتيلًا، وتخلصت من جثمانه بمجرى الماء وحال كونه لم يبلغ الـ18 سنة ميلادية كاملة وحال كونك ممن لهم السلطة والملاحظة عليه على النحو المبين بالأوراق؟ ج: أنا عملت كدة فعلاً، بس مكنتش قاصد اقتله. س: كما أنك متهم بإخفاء جثمان المجني عليه مالك سعيد ماهر وحال كونه لم يبلغ الـ18 سنة ميلادية كاملة وحال كونك ممن لهم السلطة والملاحظة عليه على النحو المبين بالأوراق؟ ج: أنا رميت جثته في الترعة فعلاً. س: كما أنك متهم بحيازة وإحراز أدوات مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص (رباط، وكيس، وجوال) دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية على النحو المبين بالأوراق؟ ج: أنا ربطته بالحاجات دي فعلاً. س: هل لديك أقوال أخرى؟ ج: لا. |
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
|
|
![]() |
![]() |