العودة   منتدى زين فور يو > ღ◑ منتديات زين فور يو الرياضية ◐ღ > الرياضة العربية والعالمية
 
 
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-13-2016, 03:26 PM   #1
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,122
افتراضي بالفيديو.. السالمية بطلا لكأس ولي العهد بجدارة

الأربعاء، 13 يناير 2016


توج السالمية بكأس سمو ولي العهد في كرة القدم للمرة الثانية في تاريخه بعد 2001 اثر تغلبه على «الكويت» بهدف وحيد في المباراة النهائية التي شهدها استاد جابر الدولي الليلة الماضية.



بالفيديو.. السالمية بطلا لكأس ولي العهد بجدارة


ملخص مباراة السالمية 1-0 الكويت | نهائي كأس سمو ولي العهد 2015-2016









السالمية 1-0 الكويت | هدف فيصل العنزي | نهائي كأس سمو ولي العهد 2015-2016


سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2016, 03:28 PM   #2
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,122
افتراضي

لأربعاء، 13 يناير 2016

الكأس ... «سلماوي»





توج السالمية بكأس سمو ولي العهد في كرة القدم للمرة الثانية في تاريخه بعد 2001 اثر تغلبه على «الكويت» بهدف وحيد في المباراة النهائية التي شهدها استاد جابر الدولي الليلة الماضية.

وقام راعي المباراة سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد بتسليم الكأس الغالية والميداليات الذهبية إلى قائد فريق السالمية خالد الرشيدي وزملائه، كما قلد لاعبي فريق الكويت الميداليات الفضية وفريقي كاظمة وخيطان الميداليات البرونزية لحصولهما على المركز الثالث.

وسجل فيصل العنزي هدف الفوز الثمين في الدقيقة (73).

طغى التعادل السلبي على الشوط الأول رغم الحماسة الكبيرة التي أظهرها اللاعبون، واحتفظ المدير الفني لـ«الكويت» محمد إبراهيم بالتشكيلة التي خاض فيها المباريات الأخيرة والمكونة من مصعب الكندري وفهد الهاجري وحسين حاكم وفهد حمود وسامي الصانع وعبدالله البريكي وشادي الهمامي وشريدة الشريدة وفهد العنزي وهادي خميس وروجيرو كوتينهو، وآثر إبراهيم عدم المجازفة بالظهير العائد من الإصابة فهد عوض فأبقاه على مقاعد البدلاء مفضلاً الاعتماد على فهد الهاجري في موقعه.

أما مدرب السالمية سلمان عواد، فدفع بتشكيلة ضمت خالد الرشيدي وغازي القهيدي ومساعد ندا وفهد المجمد وفهد العتيبي وإبراهيما كيتا وعادل مطر وبدر السماك وفيصل العنزي وعدي الصيفي وجمعة سعيد، وعلى العكس من نظيره إبراهيم، حرص عواد على تواجد مساعد ندا في التشكيلة الأساسية للاستفادة من خبرته وقيادته لخط الدفاع رغم خوضه عدداً محدوداً من الحصص التدريبية.

وبعد بداية هادئة، انحازت الأفضلية للسالمية الذي قام لاعبوه الإيفواري جمعة سعيد والأردني عدي الصيفي وفيصل العنزي بمحاولات لطرق مرمى مصعب الكندري غير أنهم افتقدوا لمسة النهاية.

وعمد مدرب «السماوي» إلى أسلوب الضغط العالي لإيقاف خطورة لاعبي «الكويت» بداية من خط الوسط ونجح في ذلك بنسبة كبيرة فغابت الجمل التكتيكية في محاولات الأبيض والتي اقتصرت على الانطلاقات السريعة لهادي خميس ومحاولات استغلال سرعته في المساحات الخالية خلف المدافعين، وكاد هادي نفسه أن يفتتح التسجيل بتسديدة مفاجئة أنقذها الرشيدي بمهارة (36)، وعاد الرشيدي لينقذ هدفاً محققاً من خميس والذي كان في مواجهة المرمى (41)، لينتهي الشوط بتعادل سلبي كان من خلاله السالمية أفضل ميدانياً و«الكويت» أخطر من حيث الفرص.

شهدت بداية الشوط الثاني نشاطاً ملحوظاً من الفريقين الذين تحصل كل منهما على فرص جيدة لافتتاح التسجيل غير أن فهد العنزي وجمعة سعيد لم يوفقا في الاستفادة منها.

وكاد مساعد ندا أن يفاجئ حارس مرماه الرشيدي بكرة حاول أبعادها ومرت بجانب القائم (59)، ويدفع محمد إبراهيم بالبرازيلي فينيسيوس سيلفا بدلاً من مواطنه روجيرو البعيد عن مستواه (62).

ووسط تكافؤ في الأداء، تمكن السالمية من تسجيل الهدف الأول عبر فيصل العنزي الذي انطلق في هجمة مرتدة من منتصف الملعب ليخترق منطقة الجزاء متجاوزاً فهد حمود قبل أن يطلق كرة زاحفة على يمين مصعب الكندري في الدقيقة (73).

بعد الهدف، انطلق «الكويت» إلى الهجوم وتحصل على فرصة إدراك التعادل عبر رأسية قوية من المتقدم فهد الهاجري غير أن المتألق خالد الرشيدي حولها إلى ركنية (80).

ويجري محمد إبراهيم تبديله الثاني بإشراك طلال جازع بدلاً من شريدة، ويرد عليه عواد بالدفع بنايف زويد مكان عدي الصيفي (82).

وينقذ القهيدي كرة تهيأت للبريكي أمام المرمى تماماً (85)، ويعتمد السالمية على الهجمات المرتدة في ظل اندفاع كويتاوي كبير ومساحات خالية في الوسط في ظل بقاء الهمامي وحيداً في مركز المحور.

ويسحب عواد فيصل العنزي ويعوضه بحمد العنزي، ويرمي إبراهيم بآخر أوراقه فهد عوض في خط الوسط في الدقيقة الأخيرة ويستبسل دفاع السالمية بقيادة ندا في التصدي لمحاولات «الكويت» حتى أطلق الحكم صافرة النهاية.

أدار المباراة الحكم أحمد العلي وساعده علي بهزاد وخالد البديوي وخلف المرميين عبدالله الهندال ومحمد منسي، وطرد الحكم فهد العنزي وأنذر فهد الهاجري من «الكويت»، كما أنذر عدي الصيفي وبدر السماك من السالمية

5377


انتظر محبو نادي السالمية قرابة الـ15 عاماً قبل أن يهديهم فريقهم أحد الألقاب المحلية بمجموع 5377 أيام.

ويعود آخر لقب رسمي حققه «السماوي» إلى 23 ابريل 2001 عندما توج بلقب كأس الأمير على حساب كاظمة 2-1.

أرقام


• الخسارة هي الثانية لـ«الكويت» هذا الموسم في مباراة نهائية بعد أن سبق له أن خسر كأس الاتحاد التنشيطية أمام كاظمة، علما أنه أحرز كأس السوبر في بداية الموسم.

• خسارة «الكويت» في نهائي كأس ولي العهد هي الثانية له على التوالي بعد سبق له أن سقط أمام العربي في نهائي الموسم الماضي. 2-4، والأمر ينطبق على مدربه محمد إبراهيم.

• خاض فريق «الكويت» المباراة النهائية في 12 مناسبة حقق فيها اللقب 5 مرات.

• ظهر فريق السالمية في النهائي 4 مرات وتوج في مناسبتين.

• أول لاعب «كويتاوي» يسجل هدفاً في المباراة النهائية كان طلال زيدان في النسخة الأولى 1994 في مرمى كاظمة، وآخر لاعب هو البرازيلي ليوناردو دوس ماكيليلي في النسخة الماضية 2015 في مرمى العربي.

• أول لاعب «سلماوي» يحرز هدفاً في النهائيات علي مروي وكان ذلك في مرمى القادسية في نسخة 1998، والأخير هو فيصل العنزي في مرمى «الكويت» أمس.

• لم يسبق للفريقين قبل أمس أن تواجها في المباراة النهائية لكأس ولي العهد لكنهما التقيا ضمن الأدوار الأولى في 9 مناسبات انتهت بفوز «الكويت» 5 مرات، والسالمية مرة واحدة وتعادلا 3 مرات.

السجل الذهبي


1994-1993: الكويت

1995-1994: كاظمة

1996-1995: العربي

1997-1996: العربي

1998-1997: القادسية

1999-1998: العربي

2000-1999: العربي

2001-2000: السالمية

2002-2001: القادسية

2003-2002: الكويت

2004-2003: القادسية

2005-2004: القادسية

2006-2005: القادسية

2007-2006: العربي

2008-2007: الكويت

2009-2008: القادسية

2010-2009: الكويت

2011-2010: الكويت

2012-2011: العربي

2013-2012: القادسية

2014-2013: القادسية

2015-2014: العربي

2016-2015: السالمية

متفرقات


• حرص مدرب «الكويت» محمد إبراهيم على تفقد أرضية ملعب استاد جابر الدولي قبل المباراة، وتجول فيه في الساعة الخامسة عصرا.

• توافدت الجماهير مبكرا وفتحت اللجنة المنظمة للمباراة النهائية البوابات أمام الحضور منذ الخامسة والثلث. وعانت الجماهير في عملية الدخول، ولم يحصل العديد منها على تذاكر سحوبات الجوائز، كما تاه العديد منها وعانت قبل الدخول لعدم وجود علامات استدلال لأماكن الجلوس أو الدخول.

• اضطر الصحافيون الى البحث عن كراسي للجلوس، اذ تم تخصيص أماكن لهم خلت من المقاعد.

• تم توزيع العديد من الكرات على الجماهير، كما أجرت اللجنة المنظمة مسابقات للحضور في أرضية الملعب.

• أول من دخل أرضية الملعب حارس مرمى «الكويت» مصعب الكندري وذلك في السادسة وعشرين دقيقة، فيما دخل خالد الرشيدي حارس مرمى السالمية في السادسة والنصف تبعه زملاؤه جميعا في الساعة 6:35، وبعدها بدقيقتين دخل لاعبو «العميد».

OffSide / مجرد بداية


| كتب سهيل الحويك |

لا شك في أن مباراة الأمس بين «الكويت» والسالمية على لقب بطولة كأس سمو ولي العهد في كرة القدم اكتسبت أهمية كبيرة، ليس فقط لأنها حملت اسماً غالياً، وليس لأنها شكلت منصة لمنح باكورة الألقاب الكبرى للموسم لـ»السماوي»، بل لأنها أعادت وضع الكويت حيث تستحق.

وباستثناء استاد نادي الكويت في كيفان الذي لطالما نال اعجاب لجان التفتيش الخارجية الزائرة، والوحيد الحاصل في فترة من الفترات على الضوء الأخضر من قبل الاتحاد الاسيوي للعبة لاستضافة المباريات القارية، كانت «الديرة» تفتقد الى ملاعب من مستوى ينافس، وإن بخجل، ما لدى الدول المجاورة.

بيد ان نهائي كأس سمو ولي العهد أمس نقل الكويت الى مكان آخر، إذ بدت المباراة وكأنها تقام في أوروبا، أو في أسوأ الأحوال في إحدى الدول الآسيوية المتقدمة.

عشب الملعب ممتاز، الأجواء رائعة، التصوير لا غبار عليه، وتفاعل جماهيري. لا بد من الإقرار بأن استاد جابر الدولي نقل كرة القدم الكويتية الى مستوى «آخر»، وأن هذا الصرح يحتاج الى هيئة مستقلة تديره ويكون لها ارتباط مباشر بالهيئة العامة للرياضة.

افتتاح هذا الصرح الرياضي الكبير قبل اسابيع رفع المعايير الى حيث لا يمكن التطلع الى أدنى منها.

كان لا بد من هكذا افتتاح صاخب يجبر الجميع على اعتباره منصة انطلاق نحو آفاق جديدة، ويمنع أيا كان من النظر إلى ما فات.

في مختلف دول العالم، يقال ان الملاعب تشكل أحد المداميك الاساسية لبناء كرة قدم سليمة، وبالتالي يتوجب على الادارة الرياضية في الكويت مدعومة بالهيئة العامة للرياضة، العمل أكثر على ترميم عدد من الملاعب التي شاخت، والعمل من جهة أخرى على بناء ملاعب جديدة بمواصفات وسعة قد لا تصل الى مستوى استاد جابر الدولي الذي يعتبر احد افضل الملاعب في العالم، ولكن بفكر مستقبلي يساير ما تشهده الدول المجاورة.

مباراة الأمس على استاد جابر لم تكن سوى البداية لمسيرة تطور يجب ألا تعرف نهاية.



http://www.alraimedia.com/ar/article...9250/nr/kuwait
سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir