العودة   منتدى زين فور يو > ღ◐ منتديات زين فور يو العامة ◑ღ > منتدى عالـــم الجـــريـمـــــــــة
 
 
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-08-2018, 09:16 PM   #1
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي العثور على جثة فيلبينية «مجمدة» في «فريزر» شقة بالسالمية منذ عام

07 فبراير 2018 04:19 م


العثور على جثة فيلبينية «مجمدة» في «فريزر» شقة بالسالمية منذ عام




قضت عاملة فيلبينية نحبها منذ عام، بينما بقيت جثتها في «الفريزر» بإحدى شقق السالمية.

وفي التفاصيل، كشف مصدر أمني لـ«الراي» الإلكترونية أن إحدى الشقق بمنطقة السالمية صدر بشأنها أمر بإخلائها من المستأجرين، بعد مضي عام على إغلاقها.

وأضاف المصدر أن قوة أمنية توجهت إلى الوحدة السكنية المذكورة لتنفيذ حكم الإخلاء، بحضور حارس البناية، وبعد فتح الشقة فوجئوا بوجود عاملة فيلبينية داخل «الفريزر» فارقت الحية ذبحا، وبدت عليها آثار تعذيب.

الوحدة السكنية يستأجرها وافد لبناني وزوجته السورية وقد غادرا البلاد منذ عام، فيما تحوم الشكوك حولهما في الإقدام على واقعة القتل.



http://www.alraimedia.com/Home/Detai...f-cf1aaba5c286



سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-08-2018, 09:20 PM   #2
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي

08 فبراير 2018 12:00 ص




فيلبينية متجمدة في «فريزر» لبناني وزوجته السورية
موظفو التنفيذ عاينوا الشقة وحارس العمارة اكتشف الجثة






صاحب العمارة حصل على حكم بإخلاء الشقة للتأخر في سداد الإيجار


اللبناني صادر بحقه حكم بالسجن وسجل قضية تغيّب للفيلبينية قبل مغادرته



الكاتب:عزيز أحمد

«فيلبينية»... اللبناني والسورية متجمدة في «الفريزر» منذ أكثر من سنة.
الزوجان اللبناني والسورية اللذان كانا تركا شقتهما في منطقة الشعب قبل سنة وأربعة أشهر، وصدر حكم قضائي لمصلحة مالك الشقة بإخلائها، وبعد تنفيذ الحكم والمعاينة من قبل موظفي العدل، قصد الحارس المكان ليحطّ بصره على ما لم يكن في الحسبان، عندما وجد جثة في «فريزر».
... جثة امرأة في «فريزر»!
لمن، ومن وضعها؟
على وقع الجثة، وإبلاغ عمليات وزارة الداخلية انطلق النفير وحضر رجال الأمن والأدلة الجنائية ومسرح الجريمة إلى المكان للتقصي، وبعد المعاينة تقرر رفع الجثة من «الفريزر»، وإحالتها إلى الطب الشرعي، وبالتدقيق على بيانات العاملة تبين أنها على كفالة اللبناني المطلوب على ذمة قضايا عدة، وصادر ضده أمر إلقاء قبض من النيابة العامة لإصداره شيكات من دون رصيد، كما أن عليه حكماً بالسجن لمدة 14 يوماً، وبناءً على ذلك سجلت قضية قتل في مخفر ميدان حولي أحيلت إلى رجال المباحث لكشف غموضها.
وقال مصدر أمني إن « الشقة مستأجرة باسم الزوجة السورية، ودلت التحريات الأولية على أن الكفيل اللبناني سجل بحق الفيلبينية قضية تغيّب قبل مغادرته وشريكة حياته البلاد بيومين».

السفير الفيلبيني لـ «الراي»: الجريمة فردية
ولن تؤثر على العلاقات مع الكويت

| كتب خالد الشرقاوي |


أكد السفير الفيلبيني لدى الكويت ريناتو بيدرو أوفيلا لـ «الراي» أن السفارة بدأت متابعة القضية فور علمها بالخبر، وأن التحقيقات لم تظهر بعد ما إذا كانت الضحية صاحبة الملامح الآسيوية من الجنسية الفيلبينية.
وقال «نحن نتابع الأمر مع السلطات الكويتية المختصة وما زلنا بانتظار نتائج التحقيقات في هذه الجريمة». وشدد على أن «مثل هذه الجريمة الجنائية الفردية لا يمكن أن تؤثر على العلاقات الثنائية بين الكويت والفيلبين في حال التوصل لهوية القتيلة». وأشار إلى «أننا ننتظر نتيجة اللقاء الذي تم ما بين الرئيس الفيلبيني وسفير الكويت في مانيلا (أمس)، وعما سيسفر عنه من عودة العمالة إلى الكويت أو استمرار الإيقاف»


http://www.alraimedia.com/Home/Detai...d-c549a8002ed6







سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2018, 10:05 PM   #3
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي

10 فبراير 2018 12:00 ص





عائلة اللبناني المشتبه به في جريمة... «فيلبينية الفريزر»: موجود في سورية... لا يمكن أن يَقْتل ويخشى التدخين أمام زوجته


«الراي» تحرّتْ عنه كأنه «إبرة في كومة قش» وزارت منزل عمته في الأوزاعي




منزل العمّة حيث ترعرع (ن)




هكذا التقتْه والدته في سورية قبل نحو عام في أحد المخافر

... أرخى لحيته ولم يكن متوازناً نفسياً وخضع لعملية في القلب

أشقاء زوجته ربما يكونون منتمين إلى «داعش» وخطفوه!




الكاتب:بيروت - «الراي»

«فيلبينية» متجمّدة في «فريزر» وافد لبناني (ن) في شقته الكائنة في منطقة الشعب منذ أكثر من عام... خبرٌ نشرته «الراي» وأثار علامات استفهام عن خلفية وتفاصيل ما حدث ومَن يقف خلف جريمةٍ راحت ضحيتها عاملة أجنبية.
(ن) (40 عاماً) ترك وزوجته (م) (37 عاماً) شقتهما المستأجرة قبل عام وأربعة أشهر، وبعدما صدر حكم قضائي لمصلحة مالكها بإخلائها، تبيّن عند تنفيذ الحكم والمعاينة من حارس العدل وجود جثة الفيلبينية وهي على كفالة اللبناني الذي سجّل بحقها قضية تغيّب قبل مغادرته وشريكة حياته البلاد بيومين، وبناءً على ذلك سُجلت قضية قتل في مخفر ميدان حولي أحيلت إلى رجال المباحث لكشف غموضها.
«الراي» تحرّت عن (ن) المطلوب على ذمة قضايا عدة وإذا كان عاد من الكويت إلى لبنان، ليتّضح بعد رحلة البحث المضنية أنه ابن بلدة بوداي في بعلبك، والدته تعيش في صيدا لكنه تربّى وترعرع في منطقة الأوزاعي (جنوب بيروت) في منزل عمّته.
قصدْنا المنزل الموجود في أحد الأزقة الضيقة الداخلية، وكانت العمة وزوجها وبناتها في غرفة الجلوس لا علم لهم بما يدور. سألْنا عن (ن) فكان جواب العمة: «أخباره منقطعة منذ مدة». وعن آخر مرّة تواصلوا معه، أجابت: «شاهدْناه للمرة الأخيرة قبل نحو عامين بعدما قصد لبنان للقيام بعزاء لوالده الذي توفي، ليعود بعدها إلى الكويت قبل أن نعلم أنه غادرها إلى الشام». تسكت قليلاً ثم تسأل: «ماذا تريدون منه؟». وعندما علمتْ بتفاصيل الموضوع صرختْ: «كلا، ابن أخي مستحيل أن يقتل».
بنات عمة (ن) ، وهو وحيد والديْه، أصبن بالذهول قبل أن تتكلم إحداهنّ قائلة: «ربما زوجته تقف خلف الموضوع، فالمعروف عنها أنها قوية وعصبية وكان (ن) يخشاها حتى أنه يخاف التدخين أمامها، وسبق أن طردتْ والدته من منزلهما في الكويت. انصاع لها وأَوْصل والدته إلى المطار قبل أن تنقضي مدة الإجازة التي كانت قد قررتها». تقاطعها العمة، لتقول: «تَعرّف على زوجته (م) وهي من الشام في الكويت، وأقام لها عرساً في صيدا لم يحضره والداه، إذ لم يكونا راضييْن على هذه الزيجة بسبب زواجها برجل قبله، وهي حضرتْ إلى منزلي مرات عدة وشاهدتُ بأم العين كيف كانت مسيطِرة عليه، رزقهما الله بفتاة ومن ثم أطلعَنا بعد سفره الأخير من لبنان أنه رُزق بولد من دون أن نراه».
قبل أعوام طوال سافر (ن) ، الذي كما وصفتْه عمته تَربى كاليتيم بعد ترْك والده لوالدته، وذلك للعمل مع أخواله وأبنائهم في دبي «وانتقل قبل نحو عشرة أعوام إلى الكويت حيث عمل في بيْع الأحذية والألبسة كما قال لنا»، وتضيف: «زار لبنان مرات عدة. وحتى عندما اتُهم بتزوير شيكات أَخْبَرَنا بالأمر. كلّفْنا له محامياً لمتابعة القضية، ولو كان له يد بمقتل الفيلبينية لماذا لم يأتِ ويُطْلِعَنا على الأمر كي نحاول حلّ المشكلة؟». وشرحتْ: «بعدما انقطعتْ أخباره منذ سنة اعتقدْنا أن أشقاء زوجته ربما يكونون منتمين إلى «داعش» وخطفوه، عملتْ والدته كل ما في وسعها من أجل رؤيته، وتواصلتْ مع السلطات السورية التي أمّنتْ لها زيارته. قصدتْ الشام وقابلتْه في أحد مخافرها، وهي أطلعتْني بعد مجيئها أنه أرخى لحيته ولم يكن متوازناً نفسياً، وهو أَخْبرَها أنه مريض وقد خضع لعملية قلب. لم تتجاوز رؤيتها له أكثر من 5 دقائق لتتواصل بعدها معه على الهاتف وكان آخر تواصُل قبل شهر حيث أطْلعها أنه ينوي زيارة لبنان عما قريب».
وقبل أن نصل إلى منزل عمّته، وبعدما حاولنا الاتصال مراراً بوالدته التي لم تردّ على الهاتف، قابلْنا قريب (ن)، وهو صاحب محل في الأوزاعي لتصنيع الأحذية. سألْناه عن (ن) فكان جوابه: «أخباره منقطعة منذ مدة، آخر مرة قصَدَني كانت قبل نحو عامين إذ أوْصاني على أحذية جهّزتُها له من دون أن يعاود الاتصال بي. لكن قبل فترة هاتفَني العامل لديه في الكويت وسألني عما إذا كان وصل إلى لبنان كونه كما أَعْلَمَه سافر إلى سورية».
وأضاف: «(ن) معروف بهدوئه، إلا أنه عانى ظروفاً عائلية صعبة نتيجة شرب والده للكحول وخلافاته الكبيرة مع والدته، حتى إنني دخلتُ في صلح مع الوالدين منذ زمن وقد فاجأتُ (ن) بهذه الخطوة». وعندما علم باتهام (ن) بالقتل قال: «أعوذ بالله لا أصدق أنه يمكن ان يُقْدِم على هذه الخطوة».


http://www.alraimedia.com/Home/Detai...c-6d4865463b83




سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2018, 10:06 PM   #4
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي


صورة متداولة لـ «فيلبينية الفريزر»




سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-14-2018, 02:33 PM   #5
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي

11 فبراير 2018 12:00 ص





أسرة الفيلبينية المتجمّدة تطالب بجثمانها
«الاتصالات معها انقطعت منذ فبراير 2017»







الأب المكلوم: كانت تدِّخر لإصلاح البيت وعاشت من أجل الآخرين

أخوها كان يدرس «علم الجريمة» ووكالة العمل التي أرسلتها أُغلقَت





الكاتب:أحمد زكريا

تجمَّدت ابنتهم، لكن بقيت أحزانهم تشتعل ناراً في قلوبهم!
إنهم أسرة الفيلبينية «جوانا» التي عُثر عليها جثةً متجمدة داخل ثلاجة في إحدى الشقق بالكويت، والتي كان يقطنها لبناني وزوجته السورية اللذان غادرا البلاد قبل قرابة عام.
وكشف تقرير احتوى على مقابلات أجرتها الصحافة الفيلبينية مع الأسرة المكلومة، الغطاء عن أن «ذوي المغدورة تبحث عن العدالة والقصاص ممن أودع ابنتها ثلاجة الموت».
الأب كريستيانو وصف ابنته جوانا بأنها «كانت عطوفة وتعيش من أجل الآخرين»، مردفاً: «أطالب بعودة جثمانها»، ومكملاً: «جوانا التي بدأت العمل في الكويت قبل أربع سنوات لمساعدة أسرتها ودعم أشقائها، كانت تعيش على أمل وعد قطعته لي بادخار المال لإصلاح البيت».
وزاد الأب: «مرت الأشهر الثلاثة الأولى لها وكانت الاتصالات بينها وبيننا مستمرة من دون انقطاع، وفي العام 2016 اتصلت بنا لتخبرنا بأنها ستجدد عقدها عاماً آخر».
وقال التقرير: «كانت تساعد أخاها الذي كان يدرس علم الجريمة، وبالتدريج قل الاتصال، لينقطع نهائياً في فبراير2017، وتواصلت أسرتها مع السلطات الفيلبينية. ولم تحدد السلطات الكويتية بعدُ توقيت وفاة جوانا، التي تبين تعرضها للتعذيب والخنق»، وأوضح أن «وكالة العمل التي ذهبت جوانا عن طريقها إلى الكويت تم إغلاقها، الأمر الذي صعّب من التواصل مع السلطات الكويتية».



http://www.alraimedia.com/Home/Detai...4-a599d9e06385






سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-25-2018, 12:04 AM   #6
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي

25 فبراير 2018 12:00


توقيف السورية المتهمة بـ «جريمة الفريزر»
القاضي حمود لـ «الراي»: عساف أدلى بإفادته الأولية








لبنان خاطب الكويت... وينتظر طلبَها باسترداد المتهم

عائلة عساف أبلغتْ «الراي» أن ابنها أوكل محامياً للدفاع عنه وزاره في مكان توقيفه






الكاتب:بيروت - «الراي»


يواصل جهاز الأمن العام اللبناني تحقيقاته في بيروت مع اللبناني نادر عصام عساف المتهم بإقدامه هو وزوجته السورية منى حسون على قتْل الفيلبينية جوانا دانييلا ديمافيليس التي عُثر عليها قبل 19 يوماً جثةً في «فريزر» داخل شقة كان الزوجان يستأجرانها في الكويت، وتركاها قبل نحو عام وأربعة أشهر، في حين قالت السلطات اللبنانية إن الزوجة المتهمة قد أوقفتها أجهزة الأمن السورية.
وكشف النائب العام التمييزي في لبنان القاضي سمير حمود لـ «الراي» عن أن السلطات اللبنانية خاطبتْ نظيرتها الكويتية عبر الإنتربول والطرق الديبلوماسية (وزارتي العدل والخارجية) بهدف إرسال الكويت ملف طلب استرداد عساف في ضوء الاتفاقية القضائية بين لبنان والكويت.
وإذ أشار القاضي حمود إلى أن توقيف نادر عساف جرى بعدما عُمِّمَتْ «نشرة حمراء» بحقه، لفت إلى أن زوجة المتهم موقوفة حالياً في سورية، موضحاً أن عساف أدلى بإفادته الأولية، ومردفاً: «نحن في انتظار تَسلُّمنا من الكويت ملف استرداد المتهم».
ورداً على سؤال عن إمكان طلب الفيلبين تسليمها المتهم المشتبه في قتله الخادمة الفيلبينية في الكويت إلى مانيلا، قال القاضي حمود لـ «الراي»: «أولاً لا توجد اتفاقية قضائية بين لبنان والفيلبين، وثانياً الجرم لم يُرتكب على الأراضي الفيلبينية».
في هذا السياق قالت مصادر في عائلة عساف لـ «الراي» إن توقيف نادر وزوجته جرى في سورية، كاشفةً عن أنه تم توكيل أحد المحامين في بيروت لتولي الدفاع عن المتهم، وهو زاره أول من أمس في مكان التحقيق لأخذ توقيعه على توكيله الدفاع عنه.
وفي موازاة ذلك، احتلّ توقيف عساف حيزاً واسعاً من الاهتمام في الفيلبين، حيث أكد المتحدّث باسم الرئاسة هاري روكي، في إجابته عن أسئلة صحافيين، أن الرئيس الفيلبيني رودريغو دوتيرتي كلّف المكتب الوطني للتحقيقات المطالبة بتسليم اللبناني المشتبه في قتله الخادمة الفلبينية جوانا ديمافيليس.
في السياق ذاته نقل موقع «مانيلا تايمز» رسالة نصية من الرئاسة الفيلبينية إلى الصحافيين طالبت بسرعةِ معاقبة اللبناني المتهم بقتله جوانا عقب اعتقاله، علماً بأن وسائل إعلام فيلبينية أخرى أفادت بأن مانيلا أُبلِغتْ عبر سفيرها في الكويت يوم الخميس بأنه جرى توقيف عساف.
ونقلتْ هذه الوسائل ما قالت إنها اعترافات أدلى بها عساف، ولم يتسنّ لـ «الراي» التأكد من صحتها، وفيها أنه قال إن جوانا كانت حية تلفظ أنفاسها الأخيرة حين وضعها بنفسه في «فريزر» الثلاجة، بعدما أقدمت زوجته على تعذيبها في بيتهما بالكويت.

دوتيرتي يستدعي الموظفين في مكتب التوظيف الفيلبيني

| كتب عبدالعليم الحجار |



ذكرت صحيفة «ذي إنكوايرر» الفيلبينية نقلاً عن ناطق رسمي باسم الرئاسة قوله: «إن الرئيس رودريغو دوتيرتي قد أمر مكتب التحقيقات الوطني باستدعاء مسؤولي مكتب التوظيف الذي كانت الخادمة القتيلة قد سافرت عن طريقه، وإخضاعهم للاستجواب والتحقيق بهدف تحديد ما إذا كان قد حصل أي تقصير من جانبهم، أو ما إذا كان يمكن تحميلهم جزءا من مسؤولية ما حصل


http://www.alraimedia.com/Home/Detai...0-10ca2133353f










سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-25-2018, 12:08 AM   #7
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي

24 فبراير 2018 12:00 ص




«الأمن العام» اللبناني يعتقل المتهم في «فيلبينية الفريزر»
مانيلا تتوقع أن تطلب الكويت تسلّمه لمحاكمته






• التحقيق مع عساف يُجريه «الأمن العام» ... وزوجته السورية ما زالت متوارية




الكاتب:أحمد زكريا,بيروت - «الراي»

أكّد مصدر أمني في بيروت لـ«الراي» توقيف اللبناني نادر عصام عساف المشتبه به مع زوجته السورية منى حسون بقتْل الفيلبينية جوانا دانييلا ديمابيليس التي عُثر عليها قبل 18 يوماً جثة في «فريزر» داخل الشقة التي كان الثنائي يستأجرانها في الكويت وتركاها قبل نحو عام وأربعة أشهر.
وأوضح المصدر أن المديرية العامة للأمن العام تتولى التحقيق مع عساف في بيروت بإشراف القضاء المختص، بعدما كان متوارياً في سورية التي انتقل إليها مع زوجته في أعقاب مغادرتهما الكويت في 7 نوفمبر 2016، قبل ان تنكشف الجريمة في 6 فبراير الجاري وتنطلق رحلة البحث عن اللبناني وزوجته السورية اللذين تلقّت بيروت مراسلةً عبر الإنتربول حولهما بهدف توقيفهما.
وأوضح مصدر أمني كويتي لـ«الراي» أن آلية تسلّم عساف في حال ثبتت عليه الجريمة تتطلب كتاباً قضائياً من الكويت إلى السلطات اللبنانية عبر الإنتربول، يمثُل المتهم بمقتضاه أمام قاضي تحقيق لبناني يقرر في ضوئه تسليمه أو عدم تسليمه إلى الكويت، مشيداً «بالتعاون الأمني والقضائي بين البلدين».
على الصعيد نفسه، أعلن وزير الخارجية الفيلبيني آلان بيتر كايتانو في بيان له أمس أنه أبلغ إلى الرئيس الفيلبيني رودريغو دوتيرتي باعتقال نادر عساف، لافتاً إلى أن زوجة الأخير السورية، المشتبه بها أيضاً، لا تزال مطلقة السراح، ومعتبراً «ان توقيف عساف خطوة أولى مهمة في مسعانا إلى العدالة من أجل جوانا، ونحن ممتنون لأصدقائنا في الكويت ولبنان إزاء هذه المساعدة»، متوقعاً أن تطلب الحكومة الكويتية تسلّم عساف من لبنان حتى تتم محاكمته في الكويت.
وكانت «الراي» انفردتْ منذ انكشاف جريمة الفريزر في «العثور» على عائلة عساف (40 عاماً) وهو ابن بلدة بوداي في بعلبك، وقد تربّى وترعرع في منطقة الأوزاعي (جنوب بيروت). ولم تصدّق العائلة ان ابنها يمكن ان يرتكب مثل هذه الجريمة التي انكشفتْ بعدما صدر حكم قضائي لمصلحة مالك الشقة التي كان يستأجرها وزوجته منى (37 عاماً) في الكويت بإخلائها ليتبيّن عند تنفيذ الحكم والمعاينة من حارس العدل وجود جثة الفيلبينية وهي على كفالة نادر الذي سجّل بحقها قضية تغيّب قبل مغادرته وشريكة حياته البلاد بيومين، وبناءً على ذلك سُجلت قضية قتل في مخفر ميدان حولي أحيلت إلى رجال المباحث لكشف غموضها ليتّضح تَعرُّض الخادمة إلى الخنق حتى الموت والتعذيب.
وفي الحديث الذي نشرتْه «الراي» قبل أيام مع والدة عساف أكدت «ام نادر»: «والله ابني ما بيقتل نملة، أكيد زوجته ورطته»، مضيفة: «كيف لي أن أنقذه من هذه الورطة، نادر شاب عاقل وهادئ، على عكس زوجته التي لمستُ مدى قساوتها ومعاملتها السيئة له وللفيلبينية عندما زرتُهما في الكويت».
وتحدّثتْ حينها عما رأتْه بأم عيْنيْها قائلة: «كانت زوجته تضرب رأس العاملة بالحائط، طلبتُ منها ان تعيدها للمكتب ان لم تكن راضية عن عملها، لم تبال بكلامي، عندها قررتُ مغادرة الكويت قبل انتهاء المدة التي كنت قد حددتها فلم أتحمل البقاء مع إنسانة لا رحمة في قلبها».



http://www.alraimedia.com/Home/Detai...1-400e0a62725e




سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-25-2018, 12:15 AM   #8
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي

آخر تحديث: السبت 9 جمادي الثاني 1439هـ - 24 فبراير 2018م KSA 14:13 - GMT 11:13

السبت 9 جمادي الثاني 1439هـ - 24 فبراير 2018م



اعترافات اللبناني القاتل وزوجته السورية فلبينية بالكويت





لندن - كمال قبيسي
قال إنها كانت حية تلفظ أنفاسها الأخيرة حين وضعها بنفسه في "فريزر" الثلاجة بعد أن أقدمت زوجته على تعذيبها ببيتهما في #الكويت، طبقاً لما نقل موقع إخباري فلبيني عن الوارد بالحساب "الفيسبوكي" لإذاعة bombo radyo iloilo اليوم السبت، عن أولى اعترافات اللبناني نادر عصام عساف الذي اعتقله فرع "الإنتربول" الدولي منذ يومين في #بيروت.











سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-26-2018, 12:43 AM   #9
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي


26 فبراير 2018 12:00 ص


المشتبه في «فيلبينية الفريزر» سيحاكم في لبنان

أمّ نادر لـ «الراي»: ابني بريء وسأزوره اليوم إذا أَسْعفتْني صحتي







سلكتْ جريمة «فيلبينية الفريزر» جوانا دانييلا ديمافيليس التي عُثر عليها جثة في شقة اللبناني نادر عصام عساف وزوجته السورية منى حسون في الكويت، طريقها القضائي بعد توقيف المشتبه بهما بالوقوف خلف الجريمة التي شغلت الرأي العام العربي والدولي.
فبعد أيام من تلقي بيروت مراسلةً عبر الإنتربول حول عساف وزوجته بهدف توقيفهما، أُنجزت الخطوة، وتسلمت المديرية العامة للأمن العام عساف صباح الجمعة الماضي وبدأت التحقيق معه بإشراف القضاء المختص، بعدما كان متوارياً في سورية التي انتقل إليها مع زوجته (الموقوفة في سورية) في أعقاب مغادرتهما الكويت في 7 نوفمبر 2016، قبل أن تنكشف الجريمة في 6 فبراير الجاري وتنطلق رحلة البحث عنهما.
«الراي» تواصلت مع والدة نادر لمعرفة اذا كان قد وصل اليها خبر قيامه بوضع الفيلبينية وهي حية بنفسه في «الفريزر» بعدما أقدمت زوجته على تعذيبها في بيتهما في الكويت، فكانت صدمتها كبيرة، حيث قالت: «نادر هيك حكى؟! مستحيل، ابني بريء انا متأكدة من ذلك»، مضيفة: «لماذا يركز الإعلام عليه؟ وهل بات الخبر الأهمّ في لبنان ولم تعد توجد قضية غيره؟ لتتوقف الصحافة عن كتابة الإشاعات ولتترك القضاء يأخذ مجراه».
وعمّا إذا كانت أم نادر زارتْ ابنها بعد تسليمه إلى لبنان، نفت ذلك قائلة: «أنتظر الاثنين (اليوم) كي أذهب اليه إن أسعفتني صحتي بعدما وصلتُ إلى حافة الانهيار نتيجة الأخبار التي ترد على مسامعي بين الحين والآخر».
وبعدما أدلى عساف بإفادته الأولية، كثرتْ الأسئلة حول مصيره وإذا كانت محاكمته ستجري في لبنان أم أنه سيتم تسليمه إلى الكويت، علماً أن مصدراً أمنياً كويتياً كان أبلغ «الراي» أن آلية تسلّم عساف في حال ثبتت عليه الجريمة تتطلب كتاباً قضائياً من الكويت إلى السلطات اللبنانية عبر الإنتربول، يمثُل المتهم بمقتضاه أمام قاضي تحقيق لبناني يقرر في ضوئه تسليمه أو عدم تسليمه إلى الكويت، مشيداً «بالتعاون الأمني والقضائي بين البلدين».
إلا أن مصدراً قضائياً لبنانياً على صلة بملف عساف أكد لـ «الراي» أمس في موضوع استرداده من عدمه، أن هناك اتفاقية استرداد موقّعة بين لبنان والكويت «ولكن بحسب القانون اللبناني، اذا كان لبنانياً ارتكب جريمة في دولة أجنبية فإن لبنان لا يسلّمه بل يحاكمه على أراضيه»، لافتاً الى أنه بما أن مُرْتَكِب «جريمة الفريزر» في الكويت لبنانيّ وموجود على الأراضي اللبنانية، فهو سيحاكَم في لبنان.
وأوضح المصدر القضائي أن السلطات اللبنانية المختصة طلبت من الانتربول الكويتي إيداع القضاء اللبناني ملف نادر عساف للمباشرة بالاجراءات القانونية بحقّه طبقاً للقانون اللبناني، لافتاً إلى «أن عساف كان أوقف بناء على مذكّرة وردتْ الى القضاء اللبناني من الانتربول الكويتي، والآن لبنان بانتظار ورود ملفه والحصول على جواب الكويت»، ومؤكداً أنه «في مطلق الأحوال، أيّ لبناني ارتكب جرماً في أي دولة خارج لبنان وجاء الى لبنان، لا يَجري تسليمه بل يُحاكَم على الأراضي اللبنانية، وهذا إجراء يُتبع مع كل الدول الأجنبية».
وفي سياق متصل، أكد النائب العام التمييزي السابق القاضي حاتم ماضي لـ «الراي» أن«الأمر محسوم، وصلاحية محاكمة عساف تعود الى لبنان»، شارحاً أنه «بشكل عام وما لم توجَد اتفاقية مُعاكِسة يعود للسلطات اللبنانية محاكمة أي لبناني ولو حصلت الجريمة في دولة أخرى».
من جانبه، أبلغ قائد الشرطة القضائية السابق العميد أنور يحيى الى «الراي» انه يعود «للسلطات اللبنانية تقرير تسليم عساف للكويت مكان حصول الجرم أو محاكمته في لبنان من ضمن صلاحية القضاء اللبناني الشاملة، فأي لبناني ارتكب جرماً في الخارج يُحاكم عليه في لبنان وفق قانون العقوبات اللبناني، كما أن العبرة ليست في طلب تسليمه، بل إذا كانت الدولة اللبنانية ستوافق على تسليمه الى الكويت مكان حصول جريمة القتل أو محاكمته في لبنان».
كما أشار يحيى الى أن «كل ما يُحكى عن ان نادر اعترف بوضع الفيلبينة في الثلاجة وهي حية وغيره مما يُنسب الى التحقيقات يبقى مجرد تكهنات وكلام غير دقيق، فمَن يحقق مع نادر ليس في مؤتمر صحافي يعلن خلاله أين أصبحت التحقيقات، ولو أراد الأمن العام أن ينشر معلومات فسيُصدِر بياناً، وهو لن يفعل ذلك حرصاً على سرية التحقيقات».




http://www.alraimedia.com/Home/Detai...8-52aba849dbdd









سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-24-2018, 11:15 AM   #10
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,582
افتراضي

14 مارس 2018 12:00 ص


مطالعة القضاء اللبناني أوصتْ بعدم تسليم المتّهَم بـ «جريمة الفريزر» إلى الكويت





القرار النهائي في يد
وزير العدل اللبناني





الكاتب:بيروت - «الراي»


وضعتْ النيابة العامة التمييزية في لبنان مطالعةً في ملف نادر عصام عساف، المتّهَم بارتكاب جريمة قتْل العاملة الفيلبينية جوانا دانييلا ديمافيليس في الكويت مع زوجته السورية منى حسون (موقوفة في سورية) وأَحالتْها على وزير العدل سليم جريصاتي لإعطاء القرار النهائي بإبقاء الملف في لبنان ورفْض طلب الاسترداد المقدّم من دولة الكويت.
وعلمتْ «الراي» أن مطالعة النيابة العامة التمييزية خلصتْ إلى أنه ما دام عساف لبنانياً، فإن اختصاص الملاحقة والمحاكمة يكون للقضاء اللبناني، وبناء على ذلك توصي بعدم تسليمه الى الكويت، وأنه يجري انتظار قرار الوزير جريصاتي بإعادة الملف إلى النيابة العامة التمييزية ليحال على المرجع القضائي المختص بحسب مكان إقامة عساف المحدّد منه خلال استماع محامي عام التمييز في بيروت القاضي عماد قبلان له في التحقيق الأولي الذي أجراه معه قبل أيام وانتهى إلى إصدار مذكّرة توقيف وجاهية بحقّه وإحالته على النيابة العامة.
وكانت السلطات الكويتية أعلنتْ أنها قدمت طلباً إلى السلطات اللبنانية، عبر «الإنتربول»، لتسليم المتهم في جريمة قتل العاملة الفيلبينية، موضحة «أن السلطات اللبنانية تسلمت الطلب، وجار التنسيق معها بشأن هذا الملف، لتسليم المتهَم وزوجته إلى الكويت ومحاكمتهما محاكمة عادلة».
ومعلوم أن المديرية العامة للأمن العام في لبنان كانت تسلّمت عساف من سورية قبل نحو 3 أسابيع، وذلك بعد أيام من تلقي بيروت مراسلةً عبر الإنتربول حول نادر وزوجته بهدف توقيفهما وهو ما حصل، لتنتهي مرحلة تواريهما في سورية التي انتقلا اليها في أعقاب مغادرتهما الكويت في 7 نوفمبر 2016، قبل أن تنكشف «جريمة الفريزر» (وقعت في الشقة التي كانا يستأجرانها في الكويت) في 6 فبراير الماضي وتنطلق رحلة البحث عنهما لتحديد كل ملابسات جريمة قتْل جوانا.



http://www.alraimedia.com/Home/Detai...f-d0524b57aa73




سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir