العودة   منتدى زين فور يو > ღ◐ منتديات زين فور يو العامة ◑ღ > منتدى خاص بالاثرم
 
 
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-02-2018, 10:28 PM   #1
AL-ATHRAM
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 351
افتراضي يقول Mark Issa سأتناول سؤال هل صُلِبَ المسيح؟ أم شُبِّهَ لهُم؟ ثم طرح السؤال العادل

يقول .. Mark Issa

سأتناول سؤال: هل صُلِبَ المسيح؟ أم شُبِّهَ لهُم؟

ثم طرح .. السؤال العادل بين الاثنين هو كيف يثبت المسيحيون أن المصلوب كان هو المسيح ؟

وكيف يثبت المسلمون أن المصلوب كان شخصا آخر غير المسيح؟

ثم بدأ يكتب .. إلى ان وصل { طبعا يا اخوان الكلام هذا كله ضده }


سيقول شخص معترض:

لقد أوحاه الله، هذا ليس جوابا، هذا مجرد إيمان، نحن نتحدث بعيدا عن الإيمان نتحدث عن وثائق مكتوبة، وكأنها مقدمة لمحكمة لا تؤمن بالوحي بل تفحص الوثائق ومن كتبها، وفي أي وقت كتبت، وفي أي مكان كتبت فقط.

وهنا .. شهد بأن القرآن الكريم حق ..



والقرآن كوثيقة بعيدة زمنيا عن الحدث حيث تفصلها عنه { على الأقل } ستة قرون
وبعيدة جغرافيا عن مكان الحدث؛ حيث أنها كتبت من طرف شخص { عاش } كل حياته في شبه الجزيرة العربية { بعيداً } عن مملكة إسرائيل القديمة على الأقل 1200 كلم { وهي مسافة ليست بالهينة } خصوصا في ذلك الوقت.


وأخيرا طرح سؤاله ..

هل نصدق أربع وثائق أم وثيقة واحدة؟

هل نصدق وثيقة كتبت من طرف شهود عيان

أم وثيقة لم تكتب من طرف شهود عيان؟

هل نصدق وثائق قريبة زمنيا وجغرافيا من الحادث ( أم ) وثائق بعيدة زمنيا وجغرافيا من الحادث؟



مركز الخليج

مركز الخليج

مركز الخليج




مركز الخليج

مركز الخليج

مركز الخليج





مركز الخليج

مركز الخليج

مركز الخليج


مركز الخليج





مركز الخليج

مركز الخليج

مركز الخليج

مركز الخليج

مركز الخليج









AL-ATHRAM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-07-2018, 07:01 PM   #2
AL-ATHRAM
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 351
افتراضي

قلت له .. واذا اثبت لك .. تعلن اسلامك ..

فهذا هو رده ..



مركز الخليج




ثم قلت له .. اذن تابع تغريداتي .. وبدأت اكتب ..
AL-ATHRAM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-12-2018, 07:44 PM   #3
AL-ATHRAM
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 351
افتراضي

22.07.2018

اذا كنت في مكة مثلا وسألك سائل هل في الطائف الآن مطر؟

لا تستطيع أن تقول ( نعم ) ولا تستطيع أن تقول ( لا ) لأن من الممكن أن يكون في الطائف في تلك الساعة مطر ومن الممكن أن يكون الجو فيها صحواً لا مطر فيه إمكان وجود المطر 50 % وإمكان عدمه 50 % تساوى الطرفان فلا دليل يرجح الوجود ولا دليل يرجح العدم وهذا هو

(( الشك ))

فإن نظرت فأبصرت في جهة الشرق (والطائف شرقي مكة) غيوماً تلوح على حواشي الأفق من بعيد .. رجح عندك رجحانا أن في الطائف مطراُ وهذا الرجحان الخفيف لإمكان الوجود هو ما يسمونه

(( الظن ))

فأنت تقول أظن في الطائف الآن مطراً فالظن 60 % مثلا (نعم) و 40 % ( لا ) ..

فإن رأيت الغمام قد ازداد وتراكم واسود وتراكب وخرج البرق يلمع من خلاله وازداد ظنك بنزول المطر في الطائف ، فصار لـ ( نعم ) 70 % أو 75 % ..

كان هذا ..

((( غلبة الظن ))) ..

فانت تقول لسائلك .. يغلب على ظني أن في الطائف الآن مطراً .. فإن أنت ذهبت إلى الطائف .. فرأيت المطر بعينك .. وأحسست به على وجهك .. {{ أيقنت }} بنزوله ..

هذا اليقين علما .. والعلم الذي يجيء بمعنى اليقين ويقابل الشك والظن هو الذي اقصده ..

{ Mark Issa }

أتى الإسلام سمحاً وعادلاً ثم دعا الأديان إلى كلمة سواء .. قال تعالى في سورة آل عمران


" تعالوا إلى كلمة سواء بيننا ألا نعبد إلا الله " (64)

فهل يجادل أحد من اليهود والنصارى في هذه القضية ؟

ماذا نعبد إذن ؟!!

لا يمكن لأحد أن يجادل في :

( ألا ) نعبد إلا الله .. ( وألا ) نشرك به شيئاً .. وهذه أيضاً قضية لا يجادل فيها ..


ولا نتخذ ارباباً من دون الله .. وتلك قضية ثالثة .. إذن ثلاث قضايا محسومة ..

فأي قضية من هذه القضايا يجادل فيها .. فقد جاء القرآن بثلاث قضايا ..

{{ لا يمكن لعاقل أن يجادل فيها }} ..


Mark Issa

أنتقل الآن لمناقشة قضية هامة وخطيرة هي قضية الصلب .. وأقولها الآن _ بأمانة _ إن من أكبر معجزات القرآن أنه نفي نفيا قاطعا القول بصلب المسيح لقد قالها في آية واحدة

"وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين إختلفوا فيه


مركز الخليج

مركز الخليج




{{ لفي شك منه }} ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا "

لكن قضايا أخرى مثل القول بان ( الله هو المسيح ) أو ( أن المسيح ابن الله ) ذكرها القرآن في مواضع كثيرة وتكفل بالرد عليها باعتبارها كفرا صريحا .. ولقد استغرق الحديث عن قضية التوحيد وما يرتبط بها نحو ثلث القرآن الكريم



ومن المعلوم أن سورة الإخلاص التي تقول ( قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد . ولم يولد . ولم يكن له كفواً أحد . ) _ تعدل ثلث القرآن .

ويحق لنا أن نقول لو أن القرآن كان من عند غير الله وأن بشرا من الأرض قد افتراه كذبا على الله وادعى أنه أوحي إليه أما كان الأولى به والأيسر لرواد دعوته أن يقول بصلب المسيح ، باعتبار ذلك شائعا ومعروفا بين الناس. وفي تلك الحال فإنه يستميل النصارى إليه ويقلل من المشاكل والعقبات التي تعترض قبولهم الإسلام .


إن الشواهد القريبة تبين أن تحول المسيحي من طائفة مسيحية إلى أخرى يمكن أن يحدث دون ضجة ، وذلك لاشتراك تلك الطوائف في أصول عقائدية كثيرة. لقد بينت الشواهد البعيدة _ في الزمن _ أن تحول أصحاب العقائد التي شاعت في العالم الروماني الوثني إلى المسيحية كان يرجع بالدرجة الأولى على التشابه


الكبير بين أصول تلك العقائد والعقيدة المسيحية التي شاركتها فكرة الإله المتجسد وأفكارا وطقوسا أخرى سوف أتحدث عنها بشيء من التفصيل فيما بعد.

أما تحول المسيحي إلى الإسلام

{ فإنه }

يعتبر انقلابا في حياته ومعتقداته لأنه غيرّ مفاهيم وعقائد كثيرة ترسبت في عقله ووجدانه.

لكن القرآن كتاب الإسلام لم يجارِ النصارى على معتقداتهم وما تعارفوا عليه لكنه حدد الموافق تحديدا واضحا فجعل القول بأن الله هو المسيح أو أن المسيح ابن الله

{ كفرا لا يقبل المغفرة }

حتى إذا جاء الحديث عن قتل المسيح وكم قتل اليهود من أنبياء قبله يقول الله سبحانه

" وقتلهم الأنبياء بغير حق" (سورة النساء 155)

وذلك لكثرة إجرامهم واجترائهم على أنبياء الله ..

{ فإنهم }

قتلوا جما غفيرا من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ..

نجد القرآن ينفي قتل المسيح وينفي صلبه نفيا قاطعا لا لشيء ..

{{ إلا لأن ذلك ما حدث فعلا }}.


فالقرآن لا يقول إلا الحق بصرف النظر عما إذا كان ذلك الحق يتفق وما شاع بين الناس وصار من المسلمات بينهم أم أنه جاء مخالفا لما توارثوه عبر قرون عديدة . وبما أن الصلب قضية وما أناقشه هنا عبارة عن مجموعة من القضايا.. فالأولى بى أن أذكر قاعدة بسيطة متفق عليها تحكم أحكام الناس في مختلف


القضايا على مختلف المستويات_ وهذه القاعدة تقول : كل ما تسرب إليه الاحتمال سقط به الاستدلال ..

فحين تختلف شهادة شاهدين أمام قاض في محكمة ، فإن ما تفرضه عدالة المحكمة هو عدم الاعتداد بأي من الشهادتين إلى أن يأتي شاهد ثالث يؤيد شهادة أحد الشاهدين .. وإلا امتنع صدور حكم عادل .



والآن نذهب لمناقشة قضية الصلب كما تعرضها الأناجيل ..

وهي التي تبدأ بمجموعة من الأحداث الخاصة بمحاولة قتل المسيح .. إلى أن تنتهي

{{ بتعليق شخص يصرخ يائسا على الصليب }}





مركز الخليج










AL-ATHRAM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-24-2018, 08:06 PM   #4
AL-ATHRAM
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 351
افتراضي



23.7.2018

قضية الصلب ..


1-اتفاق يهوذا مع اليهود والكهنة على تسليم عيسى لهم:

اتفق يهوذا الإسخريوطي مع اليهود على تسليم المسيح لهم مقابل عدد ثلاثين من الفضة متى 26 :14-16) أما مرقس (14:10-11) و (لوقا 22 :3-6)

فإن يهوذا اتفق مع اليهود على تسليمهم عيسى وتعاهد اليهود مع يهوذا على إعطائه فضة دون تحديد هذين الإنجيلين لمقدار هذه الفضة .

هنا نرى إن الأناجيل الثلاثة وضعت دافعا لدي يهوذا لتسليم المسيح وهو الحصول على الفضة التي حددها متى بثلاثين وتركها مرقس ولوقا مجهولة لكن لوقا حددها في كتابه أعمال الرسل

2- العلامة التي بها عرف الحواريون من يسلم عيسى لليهود:

متى: 26-

فأجاب وقال الذي يغمس يده في الصحفة هو يسلمني. 25- فأجاب يهوذا مسلمه وقال هل أنا هو يا سيدي. قال له أنت قلت"

أي الأمر كما قلت . وعلى هذا فإن العلامة هي غمس اليد في الصحفة

ولم ينته التلاميذ من تناول الطعام { إلا } وقد عرفوا إن يهوذا هو الذي سيقوم بهذا الجرم الشنيع

وقد اتفق مرقس 14 : 20 - فأجاب وقال لهم. هو واحد من الإثنى عشر الذي يغمس معي في الصحفة"
مع انجيل متى في العلامة وهي غمس اليد في الصحفة مع المسيح

ولكن مرقس لم يذكر إن عيسى أشار إلى يهوذا بشيء ما كما في "متى" وإنما قال فقط إنه واحد من الإثنى عشر.

فهو في "متى" أصبح معروفا عند الجميع لكنه في "مرقس" واحد من التلاميذ فالكل أصبح شاكا إنه هو والكل في حيرة إلى أن جاء يهوذا وسلم عيسى لليهود .

وأما (لوقا 22 : 21-23) "ولكن هو ذا يد الذي يسلمني هي معي على المائدة ... فابتدأوا يتساءلون فيما بينهم من ترى منهم هو المزعم أن يفعل هذا"

فقد أبهم العلامة حيث حدد هذه العلامة بأن يد مسلمة تكون معه على المائدة. وحين سأله التلاميذ من هو لم يجبهم على سؤالهم ومن المعلوم أنهم جميعا كانوا يأكلون فمن الطبيعي أن تكون أيديهم مع المسيح على المائدة

{ وقد }

تباعد "يوحنا" عن هذه الأناجيل ووضع علامة معاكسة ومضادة لما فيها من علامات حيث جعل هذه العلامة :- ( يوحنا 13: 26- أجاب يسوع هو ذاك الذي أغمس أنا للقمة وأعطيه فغمس اللقمة وأعطاها ليهوذا سمعان الأسخريوطي"



وبذلك فإن الجمع لم ينته إلا وقد عرف الجميع من هو الذي يسلم عيسى إلى اليهود

وعلى هذا يمكن حصر الاختلافات والتناقضات فيما يلي

أ‌-التلميذ هو الذي يغمس يده في الصحفة مع عيسى ( انجيل متى و مرقس )


ب- يد التلميذ تكون مع المسيح على المائدة (لوقا)

ج- المسيح هو الذي يسلم اللقمة ويعطيها للتلميذ (يوحنا)

د- التلميذ الذي يسلم المسيح عرفه الحواريون وقت تناول الطعام (متى و يوحنا)

ه- التلميذ الذي يسلم عيسى لم يعرف وقت تناول الطعام (مرقس و لوقا)


وهكذا فبأي إنجيل نصدق ؟

وبأي قول نأخذ ؟

وما هو القول الصحيح فيها ؟

وما هو القول الباطل منها ؟




مركز الخليج




ملاحظة :- العشاء الأخير والتلميذ الخائن :


مرقس 14 : 17–21) ولقد أدخل "متى" بعض التغييرات على رواية مرقس

(متى 22: 22 ، 23) أما رواية يوحنا ففيها اختلاف يسهل ملاحظته عما روته الإنجيل الثلاثة .

انظر ( يوحنا 13 : 21 – 30)

{ لكن }

النقطة الهامة التي تتعلق بخيانة يهوذا

{ هي}

اختلاف الأناجيل في حادثة دخول الشيطان فيه


أ – يقرر لوقا "22 : 3 – فدخل الشيطان في يهوذا .. 7- وجاء يوم الفطير الذي كان ينبغي أن يذبح فيه الفصح"

إن الشيطان دخل يهوذا قبل العشاء بيوم على الأقل

ب– بينما يقرر يوحنا "13: 27- فبعد اللقمة دخلهُ الشيطان"

إن الشيطان دخل يهوذا { بعد } أن أعطاه يسوع اللقمة أثناء العشاء الأخير


مركز الخليج







AL-ATHRAM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-31-2018, 10:09 PM   #5
AL-ATHRAM
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 351
افتراضي

25.7.2018


3– إنكار بطرس لعيسى

"متى 26 :34- قال له يسوع الحق أقول لك إنك في هذه الليلة قبل أن يصيح ديك تنكرني ثلاث مرات"

"لوقا 22 : 34- فقال أقول لك يا بطرس لا يصيح الديك اليوم قبل أن تنكر ثلاث مرات انك تعرفني"

"يوحنا 13 :38- أجابه يسوع أتضع نفسك عنى الحق الحق أقول لك لا يصيح الديك حتى


مركز الخليج



تنكرني ثلاث مرات .

مرقس 14 : 30- فقال له يسوع الحق أقول لك انك اليوم في هذه الليلة قبل أن يصيح الديك مرتين تنكرني ثلاث مرات"

أ - في إنجيل (متى) إن عيسى أخبر بطرس بأنه سيكون منه إنكار لعيسى ، وسيتكرر هذا ثلاث مرات ، وبعد المرة الثالثة سيصيح الديك

ب - وقد اتفق مع (متى) في هذا



القول كل من ( لوقا ويوحنا ) .

ج - أما ( مرقس ) فقد خالفهما في ذلك حيث ذكر إن الديك يصيح مرتين خلال الإنكارات الثلاثة ،

وهذا هو أول خلاف في هذه القضية >> الديك يصيح مرة >> الديك يصيح مرتين ..


مركز الخليج



وقد اختلفت الأناجيل فيمن تعرف على بطرس

متى 26 : 69-75 أما بطرس فكان جالسا خارجا في الدار. فجاءت إليه جارية قائلة وأنت كنت مع يسوع الجليلي.فأنكر قدام الجميع قائلا لست ادري ما تقولين ثم إذ خرج إلى الدهليز رأته أخرى فقالت للذين هناك وهذا كان مع يسوع الناصري.فأنكر أيضا بقسم إني لست



مركز الخليج





مركز الخليج





أعرف الرجل وبعد قليل جاء القيام وقالوا لبطرس حقا أنت أيضا منهم فان لغتك تظهرك. فابتدأ حينئذ يلعن ويحلف إني لا اعرف الرجل وللوقت صاح الديك .فتذكر بطرس كلام يسوع الذي قال له إنك قبل أن يصيح الديك تنكرني ثلاث مرات فخرج إلى خارج وبكى بكاء مرا "



مركز الخليج




مركز الخليج






مرقس 14 :66-72وبينما كان بطرس في الدار أسفل جاءت إحدى جواري رئيس الكهنة فلما رأت بطرس يستدفئ نظرت إليه وقالت وأنت كنت مع يسوع الناصري فأنكر قائلا لست أدري ولا أفهم ما تقولين.وخرج خارجا إلى الدهليز فصاح الديك.فرأته الجارية أيضا وابتدأت تقول للحاضرين إن هذا منهم. فأنكر أيضا. وبعد



قليل أيضا قال الحاضرون لبطرس حقا أنت منهم لأنك جليلي أيضا ولغتك تشبه لغتهم فأبتدأ يلعن ويحلف إني لا أعرف هذا الرجل الذي تقولون عنه وصاح الديك ثانية فتذكر بطرس القول الذي قاله له يسوع انك قبل أن يصيح الديك مرتين تنكرني ثلاث مرات .فلما تفكر به بكى"

لوقا 22 :56-61 فرأته جارية جالسا




عند النار فتفرسَّت فيه وقالت وهذا كان معه. فأنكره قائلا لست اعرفه يا امرأة . وبعد قليل رآه آخر وقال وأنت منهم.فقال بطرس يا إنسان لست أنا. ولما مضى نحو ساعة واحدة أكد آخر قائلا بالحق أن هذا أيضا كان معه لأنه جليلي أيضا. فقال بطرس يا إنسان لست أعرف ما تقول. وفي الحال بينما هو يتكلم



صاح الديك. 61- فالتفت الرب ونظر إلى بطرس . فتذكر بطرس كلام الرب كيف قال له إنك قبل أن يصيح الديك تنكرني ثلاث مرات"

يوحنا 18 : 17-27 فقالت الجارية البوابة لبطرس ألست أنت أيضا من تلاميذ هذا الإنسان.قال ذاك لست أنا.وسمعان بطرس كان يصطلي فقالوا له ألست أنت أيضا من تلاميذه.فأنكر ذاك




وقال لست أنا.قال واحد من عبيد

رئيس الكهنة وهو نسيب الذي قطع بطرس إذنه أما رايتك أنا معه في البستان فأنكر بطرس أيضا. وللوقت صاح الديك"

الإنجيـل اسم مـن تعـــرف علــــى بطــــرس عدد مرات صياح الديك

ا متى - جارية جارية أخــرى الحاضــرون مرة واحدة




انجيل مرقس - جارية الجارية السـابقة الحاضــرون مرتــان

انحيل لوقا - جارية رجل واحـــد رجل واحد آخر مرة واحدة

انجيل يوحنا - جارية الجمع الذي حضر رجل عبـــد مرة واحدة

** وبذلك تكون الأناجيل متفقة في التعرف الأول

{ و }

مختلقة في الثاني والثالث **




مركز الخليج





4- العلامة التي بها عرف اليهود من هو المسيح :

متى 26 : 48-49 والذي أسلمه أعطاهم علامة قائلا الذي أقبله هو هو. امسكوه فللوقت تقدم إلى يسوع وقال السلام يا سيدي وقبله"

مرقس 14 :44-45وكان مسلمه قد أعطاهم علامة قائلا الذي أقبله هو هو امسكوه وامضوا به بحرص فجاء للوقت وتقدم إليه قائلا





يا سيدي يا سيدي وقبله"

لوقا 22: 47-48 وبينما هو يتكلم إذا جمع والذي يدعي يهوذا أحد الإثنى عشر يتقدمهم فدنا من يسوع ليقبله فقال له يسوع يا يهوذا بقبلة تسلم ابن الإنسان"

يوحنا 18: 4-8 فخرج يسوع وهو عالم بكل ما يأتي عليه وقال لهم من تطلبون أجابوه يسوع الناصري. قال لهم يسوع أنا هو.



وكان يهوذا مسلمه أيضا واقفا معهم. فلما قال لهم إني أنا هو رجعوا إلى الوراء وسقطوا على الأرض. فسألهم أيضا من تطلبون. فقالوا يسوع الناصري. أجاب يسوع قد قلت لكم أني أنا هو. فان كنتم تطلبونني فدعوا هؤلاء يذهبون"





إذن العلامة هي : -

1- تقبيل يهوذا لعيسى في الأناجيل الثلاثة ( متى ، مرقس ، لوقا ) .

3-اعتراف عيسى مرتين بأنه هو يسوع الناصري ( يوحنا ) .




مركز الخليج




AL-ATHRAM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-16-2019, 09:58 PM   #6
AL-ATHRAM
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 351
افتراضي

٢٦ يوليو ٢٠١٨




5موفق التلاميذ حين القبض ع يسوع

متى26 :56-58 وأما هذا كله فقد كان لكي تكمل كتب الأنبياء حينئذ تركه التلاميذ كلهم وهربو والذين امسكوا يسوع مضوا به إلى قيافا رئيس الكهنة حيث اجتمع الكتبة والشيوخ وأما بطرس فتبعه من بعيد إلى دار رئيس الكهنة فدخل إلى داخل وجلس بين الخدام لينظر النهاية


مرقس 14 : 50-54
"فتركه الجميع وهربوا وتبعه شابا لابسا إزارا على عريه فأمسكه الشبان . فترك الإزار وهرب منهم عريانا. فمضوا بيسوع إلى رئيس الكهنة فاجتمع معه جميع رؤساء الكهنة والشيوخ والكتبه وكان بطرس قد تبعه من بعيد إلى داخل دار رئيس الكهنة وكان جالسا بين الخدام يستدفئ عند النار"


يوحنا ( 18 : 15- 16)

" وكان سمعان بطرس والتلميذ الآخر يتبعان يسوع. وكان ذلك التلميذ معروفا عند رئيس الكهنة فدخل مع يسوع إلى دار رئيس الكهنة 16- وأما بطرس فكان واقفا عند الباب خارجا . فخرج التلميذ الآخر الذي كان معروفا عند رئيس الكهنة وكلَّم البوابة فادخل بطرس "


مركز الخليج



وبذلك الذي تبع المسيح بعد القبض عليه ..

أ - رجل واحد هو بطرس تلميذ عيسى . ( متى و لوقا ) .

ب - رجلان هما بطرس والشاب الذي كان لابسا إزارا على عريه ( مرقس )



مركز الخليج





6 - شهادة الزور والشاهد بها على يسوع :

متى 26 :60 -61 فلم يجدوا ومع إنه جاء شهود زور كثيرون لم يجدوا ولكن أخيرا تقدم شاهدا زور وقالا هذا قال إني اقدر أن انقض هيكل الله وفي ثلاثة أيام ابنيه"

مرقس 14 : 57-58 ثم قام قوم وشهدوا عليه زورا قائلين نحن سمعناه يقول إني أنقض هذا الهيكل


مركز الخليج




المصنوع بالأيادي وفي ثلاثة أيام ابني آخر غير مصنوع بأياد"

لوقا 22 : 70-71 فقال الجميع أفأنت ابن الله فقال لهم انتم تقولون إني أنا هو فقالوا ما حاجتنا بعد إلى شهادة إننا نحن سمعنا من فمه"

وفي هذا نرى الاختلاف بين الأناجيل قد دار حول :

أ - هناك شهادة زور ( متى و مرقس ) .




مركز الخليج




ب - ليس هناك شهادة زور وإنما اعتراف من عيسى ( لوقا )

ج - شاهدة الزور هي / قوله بنقض هيكل الله ( متى ).

د - شاهدة الزور هي نقض الهيكل المصنوع بالأيدي (مرقس)

هـ – اثنان شهدا على عيسى . ( متى ) .

و – القوم كلهم شهدوا على عيسى . ( مرقس ) .

ز - لا أحد يشهد على عيسى ( لوقا ) .




مركز الخليج








AL-ATHRAM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir