08-12-2017, 07:57 PM | #11 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
السبت، 12 أغسطس 2017، 2:22 ص
«الداخلية»: القبض على 12 من المحكومين المتوارين في «خلية العبدلي» أعلنت وزارة الداخلية أن الجهات الأمنية المختصة تمكنت من إلقاء القبض في أماكن متفرقة من البلاد على 12 شخصا من المحكومين فيما يسمى بخلية العبدلي إنفاذاً لحكم محكمة التمييز الصادر في القضية رقم (302/2016)، فيما أبلغ مصدر أمني «الراي» الإلكترونية أن المقبوض عليهم أودعوا ظهر اليوم السجن المركزي. وأوضحت الوزارة أنه جار البحث عن المحكومين الآخرين وهما شخصان اثنان. وظهر اليوم السبت، كشفت الوزارة في بيان لها أن المقبوض عليهم هم: 1. محمد جعفر عباس حاجي- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 2. محمد حسن عبدالجليل الحسيني- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 3. مهدي محمد سيد علي الموسوي- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 4. جعفر حيدر حسن جمال- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 5. يوسف حسن شعبان غضنفري- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 6. حسين جمعة محمد الباذر- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 7. حسن أحمد عبدالله العطار- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 8. عباس عيسى عبدالله الموسوي- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 9. عيسى جابر عبدالله باقر- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات) 10. باسل حسين علي الدشتي- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 5سنوات) 11. حسن علي حسن جمال- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 5سنوات) 12. علي عبدالكريم إسماعيل عبدالرحيم- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 5سنوات) وأشار البيان إلى أن الأجهزة الأمنية تواصل البحث عن المحكومين الآخرين. وأعرب البيان عن شكر وتقدير القيادة العليا بوزارة الداخلية ممثلة بالشيخ خالد الجراح الصباح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، للمواطنين على الثقة الكبيرة من جانبهم تجاه المؤسسة الأمنية وعلى التعاون الذي أبدوه معها كالعهد بهم دائماً، وتقدير الجراح لأبنائه رجال الأمن على الجهود المخلصة والتفاني في أداء المهام المنوطة بهم من أجل حماية مكتسبات الوطن وتحقيق الأمن والاستقرار. واختتمت وزارة الداخلية بيانها مؤكدة أن رجال الأمن وهم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع سيظلون العين الساهرة على أمن الوطن وأمان المواطنين والحصن الحصين لكويتنا الحبيبة. وفي وقت سابق أبلغ مصدر أمني «الراي» بضبط رجال الأمن للاثنى عشر مطلوبا من الفارين في قضية خلية العبدلي. http://www.alraimedia.com/ar/article...2/783793/nr/nc |
08-13-2017, 10:30 PM | #12 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
الأحد، 13 أغسطس 2017،
«الداخلية»: ضبط المطلوب في قضية خلية العبدلي مصطفى خان أعلنت وزارة الداخلية إنه «استكمالاً لجهود الجهات الأمنية المختصة في القبض على المحكومين نهائياً فيما يسمى بخلية العبدلي إنفاذاً لحكم محكمة التمييز الصادر في القضية رقم (55/2015).. تم القبض مساء أمس (السبت الموافق 12/8/2017 ) على المحكوم نهائياً مصطفى عبدالنبي علي بدر خان- كويتي الجنسية (الحكم الحبس 10 سنوات)». وأضافت الوزارة في بيان إن «الأجهزة الأمنية تواصل عمليات البحث المكثفة عن المحكومين الآخرين». وأكد بيان الوزارة أن «عين الأمن ستظل تتعقب المطلوبين للعدالة كافة ترسيخاً لأمن الوطن وأمان المواطنين». وكان مصدر أمني أبلغ «الراي» الإلكترونية في وقت سابق عن تمكن رجال الأمن فجر اليوم من ضبط أحد المحكومين في قضية خلية العبدلي مصطفى خان في شقة بمنطقة سلوى. وقال المصدر إنه بناء على معلومات وردت الى وزارة الداخلية بأن المطلوب موجود في شقة بمنطقة سلوى، قام رجال الداخلية فجر اليوم بمداهمة الشقة وإلقاء القبض على المطلوب مصطفى خان. http://www.alraimedia.com/ar/article...3/783981/nr/nc |
08-15-2017, 09:33 PM | #13 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
الثلاثاء، 15 أغسطس 2017
«الراي» تكشف تفاصيل المكاشفة الصريحة والجدية عن تَورُّط «حزب الله» في «خلية العبدلي» ارتياحٌ في بيروت لنتائج زيارة الحريري للكويت الكويت عبّرتْ عن مزيجٍ من الاستياء والألم نتيجة تَورُّط طرفٍ لبناني في عملٍ عدائي ضدّ أمنها واستقرارها فصْلُ مسار العلاقة بين لبنان والكويت عن ملفّ «الخلية» يُطَمْئنْ بيروت ويضعها على... المحكّ إيفاد وزير الداخلية نهاد المشنوق إلى الكويت في زيارةٍ قريبة للاطلاع على «الصندوق الأسود» للخلية اعترافات المتورطين أظهرتْ دور «حزب الله» في أربع مراحل هي: تشكيل الخلية وتنظيمها وتدريبها وتسليحها على الأرض اللبنانية |بيروت - من وسام ابو حرفوش| لم تفاجأ بيروت بالنتائج الإيجابية لزيارة رئيس الحكومة سعد الحريري للكويت ولقائه سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وكبار المسؤولين... فرغم ان العتَب كبير وعلى قدر المحبة، لتورُّط «حزب الله» في «خلية العبدلي» الإرهابية، فإن الاستياء الشديد لم يُفسِد الودّ العميق والمتبادل الذي يصون العلاقات الأخوية بين البلدين. وبدا الحريري، القلِق من جراء تعريض «حزب الله» لعلاقات لبنان بأشقائه لاختباراتٍ قاسية، مرتاحاً في طريق عودته من زيارة الكويت ليل أوّل من أمس، بعدما أفضتْ محادثاتُه مع كبار المسؤولين إلى الفصل بين العلاقات الصلبة بين البلدين وبين ملف «خلية العبدلي» الذي سيحظى بمتابعة شخصية من الحريري وعلى نحو جدي وشفاف. ... «انها مكاشفة صريحة وجدية»، هكذا وصف أعضاء في الوفد المرافق للحريري محادثات رئيس الوزراء اللبناني مع كبار المسؤولين الكويتيين الذين عبّروا عن مزيجٍ من شعور الاستياء والألم والغضب نتيجة تَورُّط طرف لبناني في عملٍ عدائي ضدّ الكويت وأمنها واستقرارها، رغم ان الكويت لم تكنّ يوماً إلا الخير لجميع اللبنانيين بلا تمييز. الحريري، الذي كرّر على مسامع المسؤولين الكويتيين ما قاله في حديثه إلى «الراي» مع وصوله، بدا جازماً في تأكيده اهتمام حكومته بالمتابعة الجدية للمشكلة الطارئة (خلية العبدلي) التي تضرّ بلبنان تماماً كما تضرّ بالكويت، والحرص على سلامة العلاقة المتينة بين البلدين ورفْدها بكل ما من شأنه جعْلها أكثر عمْقاً وصلابة بين الدولتين والشعبين. وأول الغيث في ترجمة المتابعة اللبنانية لملف «خلية العبدلي» كان قرار إيفاد وزير الداخلية نهاد المشنوق إلى الكويت في زيارةٍ قريبة للاطلاع على «الصندوق الأسود» لتلك الخلية وما يشتمل عليه من تحقيقات واعترافات تثبت تَورُّط «حزب الله» فيها، وليبنى على الشيء مقتضاه. ويسود في بيروت شعورٌ بأن صدقية لبنان حيال هذا الملف صارتْ على المحكّ وخصوصاً في ضوء كلامٍ سمعه الرئيس الحريري من كبار المسؤولين الكويتيين، وفحواه، بحسب أعضاء في الوفد المرافق لرئيس الحكومة، الحرْص على العلاقات الثابتة والمستمرّة مع لبنان وشعبه، تلك العلاقات المحكومة بالودّ والصداقة كما كانت على مرّ السنين. وقال أعضاء في الوفد المرافق للحريري لـ «الراي» إن كبار المسؤولين الكويتيين عبّروا عن صدمةٍ حيال تَورُّط «حزب الله» في الخلية الارهابية، في مكاشفةٍ صريحة قالوا خلالها لرئيس الوزراء اللبناني ان الكويت لم تسئ الى هذا الحزب ولم تتخذ أي موقف استفزازي ضدّه او ضدّ إيران أو ضدّ لبنان وشعبه. وأكد كبار المسؤولين الكويتيين، بحسب أعضاء الوفد المرافق للحريري، ان الكويت لم تفرّط يوماً بسياستها القائمة على حلّ المشكلات عن طريق الحوار واحترام صداقاتها والعمل بموجبات حُسن الجوار، ولم تبخل يوماً بالوقوف الى جانب لبنان وشعبه في محنه الداخلية او في مواجهة الاعتداءات الاسرائيلية. ولم يُخْفِ المسؤولون الكويتيون استياءً، زاوج بين المرارة والغضب، من جراء تَورُّط «حزب الله» في الخلية الإرهابية، وهو تَورُّط موثّق بالاعترافات والأحكام القضائية التي تثبت ضلوع الحزب في تشكيل خلية «العبدلي»، وهو الأمر الذي لا يمكن التسامح به لما ينطوي عليه من تهديد للأمن القومي. ونقلت صحيفة «المستقبل» الناطقة بلسان التيار السياسي الذي يتزعمه الحريري («تيار المستقبل») عن سموّ الأمير ألمه الكبير جداً من دور الحزب (حزب الله) «رغم اننا لم نسئ اليه لا في الماضي ولا في الحاضر، ولم نميّز بين فريق لبناني وآخر او بين منطقة لبنانية وأخرى في كل ما قدّمناه للبنان، ومن دون منة، كما حصل اثر العدوان الاسرائيلي في الـ2006». وكشف مصدر ديبلوماسي كويتي لـ «المستقبل» أن سمو أمير البلاد اكد للرئيس الحريري أكثر من مرة انه «رغم ثبوت دور حزب الله في خلية العبدلي، فإن لا إجراءات ستُتخذ ضدّ لبنان من جانب الكويت»، مشيراً الى «ان خير دليل على ذلك حركة السياح الكويتيين الى لبنان والتي لم تتوقف». ونسبتْ الصحيفة للمصدر الديبلوماسي الكويتي قوله ان «التحقيقات وتسجيلات اعترافات الموقوفين في قضية الخلية أظهرتْ دور حزب الله في أربع مراحل هي: تشكيل الخلية وتنظيمها وتدريبها وتسليحها على الأرض اللبنانية»، لافتاً الى ان «الحكم مبرم في هذا الملف الذي بلغ قضائياً المراحل الثلاث، من الابتدائي الى التمييز مروراً بالاستئناف». ورغم الحرص المتبادل اللبناني - الكويتي على الفصل بين العلاقات العميقة بين البلدين وبين ملف «خلية العبدلي» وتداعياته، فإن دوائر مراقبة في بيروت رأت ان الحكومة اللبنانية ستكون في موقف لا تحسد عليه لعجْزها المحتمل عن الايفاء بتعهدها متابعة قضية مثبتة قضائياً بالاعترافات. وذكرت هذه المصادر باستباق الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله تفاعلات هذا الملف عبر تبرؤه من «خلية العبدلي» وإعلانه حرصه على الاستقرار في الكويت وتَعمُّده الحديث عن ان نصحه الدائم لمحبيه كان حضّهم على المشاركة في الحكومة والانتخابات. وكان لافتاً إزاء هذا التبرؤ إعلان النائب الأوّل لرئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد «ان الكويت ستقدّم الادلة التي لديها في قضية العبدلي ليردوا عليها في لبنان بحجة مقابل الحجة»، مشيراً الى ان «لدينا اعترافات، والاعتراف هو سيد الادلة وننتظر من إخواننا في لبنان بعدما صدرت حيثيات الحكم وارتباط حزب الله بهذه الخلية ونوعية المساعدة التي قدّمها أفراد من حزب الله للخلية، عليهم ان يقدموا الحجة مقابل الحجة». http://www.alraimedia.com/ar/article...4307/nr/kuwait |
|
|