العودة   منتدى زين فور يو > ღ◐ منتديات زين فور يو العامة ◑ღ > منتدى عالـــم الجـــريـمـــــــــة
 
 
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-22-2025, 06:55 AM   #241
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,708
افتراضي

الأحد 21-09-2025
17:06

افتعل شجارًا مع المجني عليه.. الإعدام شنقًا لشخص أنهى حياة آخر بطلق ناري في بنها بالقليوبية


| كتب: عبد الحكم الجندي |

قضت محكمة جنايات بنها، الدائرة الرابعة، بالاعدام شنقا لشخص بتهمة قتل آخر في مدينة بنها في محافظة القليوبية صدر الحكم برئاسة المستشار محمد شاهين خلف، وعضوية المستشارين طلعت جودت شلبى، ووائل السيد الشيوى، وأحمد غنيم حامد، وأمانة السر محمد طايل.

تضمن أمر الإحالة في القضية إلى محكمة الجنايات أن المتهم صاحب محل دواجن بدائرة مركز بنها، قام في غضون شهر فبراير 2025 بقتل المجنى عليه «عربى ص ك» عمدا مع سبق الإصرار بأن عقد العزم على قتله وأعد لذلك الغرض سلاحًا نارياً فرد خرطوش وطلقة من ذات العيار.

قام المتهم بالتوجه إلى محل عمل المجني عليه وافتعل معه مشاجرة تجديدا للخلاف السابق القائم بينهما حتى أطلق صوبه عيارا ناريا من السلاح الناري استقر برأسه فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته وذلك على إثر خلاف سابق فيما بينهما وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

اضاف امر الاحالة أن المتهم أحرز بغير ترخيص سلاحا ناريا فرد خرطوش، كما أحرز ذخائر مما تستعمل على السلاح الناري دون أن يكون مرخصاً له بحيازته أو إحرازه.

سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-24-2025, 06:12 AM   #242
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,708
افتراضي

الخميس 18-09-2025
20:40

«علاقة محرمة وخلافات».. جنايات أوسيم تودع حيثيات حكم إعدام عامل وحماته بتهمة القتل


| كتب: ريناد باهي |


أودعت محكمة جنايات أوسيم، والمقيدة برقم 7940 لسنة 2024 كلي شمال الجيزة، حكمها بإعدام عامل خردة وحماته، فيما قضت ببراءة زوجة المتهم من الاتهام، وذلك في قضية قتل شاب على خلفية خلافات مالية بينه وبين المتهمين.

وقالت المحكمة في حيثياتها إن يقينها استقر على صحة الواقعة واطمأنت إلى الأدلة المقدمة ضد الجناة.

وصدر الحكم برئاسة المستشار عصام أبوالعلا، وعضوية المستشارين حسام الباز والدكتور شريف الكلخي.

وتعود تفاصيل القضية إلى سنوات مضت، حين فقدت المتهمة الأولى زوجها لتعيش أرملةً مع أولادها الأربعة، لكنها لم تحافظ على وقار عمرها، لتسقط في علاقة محرمة مع شاب يصغرها في العمر، هو «كريم. م»، صديق قديم للعائلة، وشريك صهرها في تجارة الخردة وجمع القمامة.

هذه العلاقة السرية تحولت مع الوقت إلى كابوس، فكان المتهم الثاني «أحمد. م»، مدينًا لزوجها بمبلغ 20 ألف جنيه، ومع عجزه عن السداد، بدأ المجني عليه يهدد بفضح علاقة حماته به، مؤكدًا امتلاكه تسجيلات تثبت تفاصيل اللقاءات بينهما.

الابتزاز الذي مارسه كريم لم يترك أمام المتهمة الأولى، وصهرها سوى خيار وحيد، وهو التخلص منه، فاتفق الاثنان على أن تستدرجه المتهمة إلى منزل ابنتها وزوجها بمنطقة شنباري بأوسيم، حيث يمكن تنفيذ الجريمة بعيدًا عن أعين الجيران.

وفي فجر يوم الواقعة، حضر المجني عليه إلى الشقة التي كان يحتفظ بمفتاحها، فاستقبلته المتهمة بابتسامة خادعة، جلس الضحية في صالة المنزل مطمئنًا، بينما كانت تخفي خلف ظهرها سكينًا حادة، وما إن اقترب منها حتى باغتته بطعنة نافذة في رقبته، ثم وجهت له طعنتين أخريين في ظهره حتى سقط صريعًا على الأرض.

ولم تكتفِ بإزهاق روحه، بل بدأت في تجهيز أدوات التقطيع «ساطور، وبلطة، وحلة طهي ضخمة» حضر بعدها أحمد ليشاركها في التمثيل بالجثة فصل الرأس عن الجسد، تقطيع الأطراف، ثم شق الجثة طوليًا ووضع الأشلاء في ماء مغلي على ثلاث دفعات لإخفاء الملامح.

ولإحكام التمويه، وضعا الأشلاء في أجولة بلاستيكية، ثم أضافا إليها نشارة خشب لتبدو كأنها قمامة، أما الرأس فقطعاها نصفين، ودفناها في أسمنت داخل قارورة مياه كبيرة، ثم حملا الأجولة على دراجة نارية، وألقياها في مصارف مائية متفرقة «ترعة شنباري، ترعة أوسيم، وترعة المنصورية».

ولاحقاً، تم ضبط المتهمة التي لم تتردد في الاعتراف بما ارتكبته، مؤكدة أنها لم تشعر بالتراجع أو الندم، فقد كان قرارها بقتل كريم نهائياً منذ لحظة الاتفاق مع صهرها.

استعانت النيابة العامة، برجال الإنقاذ النهري لتمشيط المصارف التي أرشد عنها المتهمان، بالفعل عُثر على جوالين بداخلهما أجزاء بشرية في حالة تحلل وتعفن، كما وجدت بقايا جمجمة وعظام مدفونة في الأسمنت.

تقرير الطب الشرعي، أثبت أن الأشلاء تخص المجني عليه، وأكد التقرير أن الجثة تعرضت لتقطيع وحرق وغليان، وهو ما تسبب في تحلل الأنسجة وتشوه معالم الضحية.

وأمام هيئة المحكمة، أنكر المتهمان في البداية، لكن سرعان ما انهار أحمد معترفًا بأن حماته هي من ارتكبت القتل، بينما شارك هو في التقطيع، الدفاع حاول التمسك ببطلان إجراءات القبض والتحقيق، إلا أن المحكمة رفضت الدفوع، مؤكدة أن الاعترافات جاءت صريحة ومتسقة مع الأدلة المادية وتقارير الطب الشرعي.





سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-25-2025, 06:32 AM   #243
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,708
افتراضي

الأربعاء 24-09-2025
17:54

أنهى حياة صديقه بسبب «سبحة».. الإعدام لعاطل بتهمة القتل العمد في الطالبية


| كتب: ريناد باهي |

قضت محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمجمع محاكم زينهم، بمعاقبة عاطل، بالإعدام شنقًا، بعد إدانته بقتل صديقه في منطقة الطالبية.

صدر الحكم برئاسة المستشار عماد الخولي وعضوية المستشارين خالد أحمد إسماعيل وعبدالله عبدالرؤوف.

التحقيقات كشفت أن المتهم والمجني عليه كانت تجمعهما صداقة منذ فترة، وفي يوم الحادث التقيا مصادفة في الشارع، ثم صعدا إلى شقة المتهم، حيث تناولا مخدر الحشيش، وبعد خروجهما مرة أخرى، لاحظ المتهم وجود "سبحة تخص والدته" مع صديقه، فاتهمه بسرقتها، غير أن الأخير أنكر.

المشادة بينهما تطورت سريعًا، إذ ترك المتهم صديقه وذهب إلى شقته، ثم عاد وبحوزته سكين، ليباغته بطعنة نافذة في رقبته بجوار الحنجرة، سقط الضحية غارقًا في دمائه وحاول الأهالي نقله بتوك توك إلى مستشفى الهرم، إلا أنه فارق الحياة فور وصوله.
المتهم أقر تفصيليًا في تحقيقات النيابة بجريمته، مؤكدًا أنه لم يتمالك أعصابه بعدما اعتقد أن صديقه سرق سبحة والدته من حقيبتها، وأضاف: «الدم غلي في عروقي لما لقيت السبحة معاه، قولتله استناني وطلعت البيت جبت السكينة، ولما نزلت ضربته في رقبته وهو حاول يجري ورايا لكنه وقع ميت».

بعد تداول أوراق القضية وسماع الشهود والاطلاع على الأدلة، أحالت المحكمة ملف المتهم إلى المفتي إلى أن قضت بإعدامه خلال جلسة اليوم.

سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2025, 12:08 AM   #244
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,708
افتراضي

الخميس 25-09-2025
14:52


تأييد الإعدام شنقًا لمحامٍ لإدانته بإنهاء حياة شقيقته.. والمتهم أمام المحكمة: «مش ندمان» (كواليس الحكم)


«وليد» للقاضي: «لو رجع بيا الزمن هعمل كده تاني».. والحيثيات: «أزهق روحها جحودًا»


| كتب: شيماء القرنشاوي |

وقف أمام هيئة المحكمة يجيب على سؤالها: قتلت أختك وحرقتها ليه يا وليد؟ فرد قائلًا: كنت عايزها تموت بسرعة ما تتعذبش.. بس لو رجع بيا الزمن هقتلها وأحرقها تاني ومش ندمان على اللي عملته«.. هذه الكلمات قالها المتهم وليد م ع صاحب الــ50 عامًا أمام محكمة الجنايات المستأنفة لتكون إعترافًا لا يدع مجالًا لشك بإرتكابه جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار المقترن بجريمة الحق العمد لشقيقته -56 عامًا- داخل مسكنها، بأن ذبحها بسكين وسكب عليها مادة حارقة ثم أشعل النار في جسدها.

قضت المحكمة بإجماع الأراء بتأييد إعدامه شنقاً بعد مناقشته من قبل رئيسها المستشار شريف إسماعيل وإقراره أمام الهيئة بعضوية المستشارين محمد سعد وأحمد معوض أنه إرتكب الجريمة وهو في كامل قواه العقلية وبإرادته مؤكداً بقوله «مش ندمان لأنها تستاهل القتل».

أوراق القضية حملت تفاصيلاً مؤسفة للجريمة التي وقعت منتصف العام الماضي، وبدأت ببلاغ للأجهزة الأمنية بوجود جثة لسيدة متفحمة داخل مسكنها تبين أنها تعرضت للطعن والذبح من عنقها.

أبلغت الإبنة الكبري للمجني عليها الشرطة بمقتل والدتها وحرقها داخل مسكنها وأنها تتهم خالها – محامي- بإرتكاب الجريمة، وهو ما أقرته أيضا الإبنة الثانية للضحية، وطلبتا القبض عليه جزاءاً لجريمته التي لوح بها أكثر من مرة قبل تنفيذها.

تحريات مكثفة أجرتها المباحث عقب القبض على المتهم، حيث تبين مطابقة أثار دماء المجني عليها لبصمات المتهم التي وجدت داخل مسرح الجريمة، لتتكشف تفاصيل الجريمة البشعة في إعترافات صادمة للمتهم.

قال المتهم في تحقيقات النيابة العامة أنه قضي فترة عقوبة داخل السجن مدتها قرابة 3 سنوات، بعد إدمانه المخدرات وإنفاقه ما كان لديه من أموال ورثها عن والديه، وخرج من محبسه لم يجد مأوي سوي مسكن شقيقته التي عرضت عليه إستضافته، وكانت تتحمل نفقاته بالكامل طوال فترة إقامته لديها. وكانت إقامتها بمفردها داعماً لعرضها على المتهم الإقامة معها فإبنتيها متزوجتين وكل منهما تقيم في منزلها، وأنها أولي برعاية شقيقها الذي لا مسكن ولا دخل له يتحصل عليه يمكنه من العيش بأبسط مقومات الحياة.

وبعد مرور حوالي عامين كان دائم الخلاف خلالها مع المجني عليها فكر ودبر لجريمته – وفقاً لإعترافاته بالتحقيقات لشكه في أنها على علاقة بشخص أخر كان غريمه في علاقة مصاهره، وهو ما دفعه للتفكير في الإنتقام من شقيقته معتقداً أنها منحرفة السلوك وسيئة السمعة.

استغل وجودهما داخل المنزل بمفردهما واستل سكينا طعن بها المجني عليها طعنة شلت حركتها، ثم قام بذبحها من عنقها، معترفاً أنه سكب مادة حارقة على جثتها ليخفي معالم جثتها وتضيع أثار جريمته ربما يفلت من العقاب.

تحريات المباحث وإعترافات المتهم حسمت القضية، فقد أكد المتهم أمام محكمة أول درجة التي قضت بإعدامه أنه إرتكب الجريمة، ليقرر ذلك ويعيده أمام محكمة الجنايات المستأنفة التي أيدت ححكم أول درجة وحكمت بإعدامه شنقاً بعد إستطلاع رأي فضيلة مفتي الجمهورية في حكم الإعدام.

وقالت محكمة المستأنف حيثيات حكمهها أنها أستت حكمها على ماورد بإعتراف المتهم بإرتكابه الجريمة خلال مناقشته وسؤاله أمامها، ليبني قراراه الشيطاني على شك غير يقيني وغير ثابت ولا أصل له سوى رسائل عادية وجدها على هاتف المجني عليها، فظلمها وظلم نفسه وأفسح المجال لشيطانه الأثم الخبيث كي يغلبه.

فهو المُحامي رجل القانون الذي دأب على مُخالفته والسيرعلى خُطى الجريمة وهوى المجون والفساد، متوهماً فساداً بشقيقته المجني عليها تلك السيدة التي قاربت من عُمرها الستين، ولم يشكر مُساندتها له وإصرارها على إستضافته والإنفاق عليه بمايقطع بنزاهتها وجميل صنيعها وإستقامتها .

وأضافت المحكمة أنها تيقنت من أن المتهم تولدت لديه فكرة قتل المجني عليها والخلاص منها خلاصاً مُبرماً ونهائياً بإزهاق روحها جحوداً وحقداً عليها لا لشيىء سوى إحساسه بالعجز والفشل أمام تلك السيدة التي يحيا في كنفها.

سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir