![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الإثنين 03-07-2023 13:03
النيابة تستعجل تقرير الطب الشرعي بشأن جثة طبيب الساحل | كتب: عبير محمد | استعجلت النيابة العامة بشمال القاهرة، تقرير الطب الشرعي بشأن جثة طبيب الساحل الذي قُتل على يد صديقه و2 آخرين بالقاهرة. وفي وقت سابق قرر قاضي المعارضات بشمال القاهرة بالعباسية تجديد حبس المتهمين الثلاثة في واقعة قتل طبيب الساحل بمنطقة شبرا 15 يوما على ذمة التحقيقات. وأضاف المتهم بقتل طبيب الساحل أنه لما بدأ يستعيد وعيه حقناه بالمخدر مرة أخرى ونقلاه لعيادة المتهم بالساحل فجر اليوم التالي خشية افتضاح أمرهما، إذ أخفياه فيها داخل حفرة كانا قد أعداها سلَفًا- ادعى الطبيب المتهم إعدادها لتخزين أدوية فيها لبيعها لاحقًا- ولما استعاد المجني عليه وعيه حينئذ، وحاول الاستغاثة خدره الطبيب مرة ثالثة وتركه دون أكل أو شرب ليومين متتابعين حتى توفي، فدفنه هو والعامل داخل الحفرة وفرا هاربين. وأمرت النيابة العامة بحبس المتهمين الثلاثة احتياطيًّا على ذمة التحقيقات. وقالت المحامية المتهمة بذات القضية وزوجة المتهم، والتي تدعى «إيمان» أمام النيابة العامة، إنها تعرفت على المتهم الأول خلال دراستها في كلية حقوق، مشيرة إلى أن الطبيب المتهم، كان يدرس في كلية الطب. وأوضحت المتهمة أنها كانت تعمل في معمل تحاليل وتعرفت على الطبيب خلال تواجده في نفس العمل، «اتقابلنا في المعمل واتعرفنا على بعض هناك»، مؤكدة بأنهما حبا بعضهما ونشأت بينهما علاقة عاطفية، والتي تكللت بالزواج العرفي، «حبينا بعض واتجوزنا عرفي علشان ظروفنا». وأكدت «إيمان» في تحقيقات النيابة العامة، أنهما تخرجا، موضحة بأن الطالب عمل في معهد ناصر، وهي عملت كمحامية، «طلبت منه يتجوزني رسمي ونعلن جوازنا وهو قالي استني شويه». وتابعت المتهمة في أقوالها أنها اكتشفت أن الطبيب كان متزوجا ولديه أطفال، وخلال مواجهته أكد أنه تزوج غصبا بسبب والديه طالبا منها الانتظار والصبر. وأوضحت المتهمة أنها بعد التحدث مع الطبيب حول الزواج مرة ثانية، عرض عليها سرقة صديقه «قالي هو بيمشي بعاملات أجنبية إيه رأيك نخطفه تاخذ الفلوس»، مؤكدة أنه طلب منها ذلك نظير إعلان زواجهما، فاستدرج المجني عليه وارتكبا الجريمة. وفي ذات السياق، أدلى الـ«عامل» المتهم الثالث في القضية، أنه تعرف على الطبيب أحمد شحتة- المتهم الأول- عن طريق إعلان وظيفة طلب فيه عامل لتنظيم مواعيده بالعيادة، موضحًا أنه أجرى مقابلة معه وعلمه الطبيب إدارة العيادة وتنظيم المواعيد فأصبح ذراعه اليمنى. وتابع أن في أحد الأيام طلب منه الطبيب مساعدته في اختطاف صديقه وسرقته ووصفها قائلًا: «كام ساعة هيكسبونا فلوس كتير»، مشيرًا إلى أن الطبيب وضع خطة لسرقة صديقه بأن يستدرجه إلى العيادة وسرقة الأموال ثم تركه بعدها. وأوضح أنهم استدرجوا المجني عليه إلى منزل في الساحل وأعطوه مخدرًا إلا أنهم شعروا بأن نبضات قلبه توقفت، مؤكدا أنه اقترح على الطبيب والمحامية دفن الضحية داخل العيادة وبدأ في أعمال حفر الأرضية وردمها نظرًا لسابقة عمله كعامل بناء. بينما قال الطبيب إنه كان يحقد على المجني عليه لأنه من أسرة ثرية وكان يحمل عملات أجنبية طيلة الوقت، مشيرًا إلى أنه استغل زوجته- المحامية- والتمرجي واتفق معهم على سرقة أموال المجني عليه وتوزيعها فيما بينهما. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الأربعاء 12-07-2023
13:37 أهل المجني عليه يتسلمون متعلقاته.. النيابة تكشف تفاصيل جديدة في قضية «طبيب الساحل» (تفاصيل) | كتب: عبير محمد | استدعت نيابة شمال القاهرة بالعباسية، اليوم الأربعاء، أهل المجني عليه في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«طبيب الساحل»، لاستكمال التحقيقات، حيث تسلمت أسرة الطبيب متعلقاته الشخصية، والتى منها «أوراقه وملابسه»، والتى عثر عليها بمكان سكنه التابع لمعهد ناصر، واستعجلت تقرير الطب الشرعي بشأن الوفاة. وكانت النيابة العامة تلقت إخطارًا يوم الاثنين الموافق الثاني عشر من شهر يونيو الماضي، بتغيب المجني عليه أسامة توفيق -طبيب عظام بمستشفى معهد ناصر- منذ اليوم الرابع من ذات الشهر، إذ كان متوجهًا لعمله وأغلق هاتفه واختفى أثره، وأن الشرطة قد تمكنت باستخدام التقنيات الحديثة من تحديد آخر زمان ومكان تواجد بهما، حيث كان برفقة صديقه المتهم أحمد شحته -طبيب عظام بذات المستشفى. وانتقلت الشرطة لمقر عيادة الأخير بدائرة القسم، فتبينت وجود آثار ترميمات بها وحفر حديث وأجولة تحوي مخلفات الحفر، فضلًا عن انبعاث رائحة كريهة من العيادة، فاشتبهت لذلك في وجود جثمان مدفون بها، فأخطرت النيابة العامة التي باشرت تحقيقاتها على الفور. إذ استهلتها بالانتقال لمقر عيادة المتهم لمعاينتها وفي رفقتها الطبيب الشرعي وأحد المختصين بالإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية، حيث تبينت بالوصول إليها انبعاث رائحة كريهة منها، وبعثرة ببعض محتوياتها. وعثرت على آثار دماء فيها، وأدوات حفر وهدم مخبأة سبق استخدامها، ومخلفات للحفر، والعديد من الملاءات الطبية، إذ تمكنت النيابة العامة أثناء المعاينة من تحديد مصدر الرائحة الكريهة عند أعمال ترميم وبناء حديثة أسفل ثلاجة بإحدى الغرف، فأمرت بالحفر تحتها فعثرت على جثمان المجني عليه، وكلفت الطبيب الشرعي بإجراء الصفة التشريحية عليه؛ لبيان ما به من إصابات، وسبب وكيفية وفاته، مع أخذ عينات منه لاستخلاص بصمته الوراثية، وكذا فحص آثار الدماء المعثور عليها بالعيادة، ومقارنة بصمتها الوراثية ببصمة المجني عليه، وفحص العقاقير الطبية المعثور عليها بالعيادة لبيان نوعها، وطلبت النيابة العامة تحريات الشرطة حول الواقعة. وعثرت النيابة أيضا على بعض آلات المراقبة التي توصلت من مشاهدة تسجيلاتها إلى تحديد خط سير المجني عليه منذ خروجه من مستشفى معهد ناصر مساء اليوم الذي اختفى من بعده -يوم الرابع من شهر يونيو الجاري- في رفقة أحد المتهمين الثلاثة، وهو العامل بالعيادة، ودخولهما عقارًا بشارع مسجد الرحمة، ثم خروجهما ومعهما الطبيب المتهم من ذات العقار صباح اليوم التالي. والتقت النيابة العامة بعدد من الشهود لسؤالهم، حيث استمعت لأقوال أربعة منهم، فتبينت من حاصل أقوالهم أن المجني عليه قد تواجد في القاهرة في الثالث من الشهر الجاري، ثم في الخامس من ذات الشهر وهو اليوم الذي كان مزمعًا على لقاء أحد أصدقائه فيه، حيث اختفى أثره وتبين غلق هاتفه، وكان آخر ما عرف عنه تواجده بمقر عمله في اليوم السابق. وأكد الشهود أيضا أن الطبيب المتهم والعامل لديه قد اشتريا مواد بناء من حانوت على مقربة من العيادة على مدار الشهرين الماضيين بحجة القيام بأعمال ترميم فيها، وعبوات «مياه نار» بحجة وجود انسداد بحمامها، وتوليا نقلها دون غيرهما. |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الأحد 16-07-2023
13:11 تجديد حبس المتهمين بقتل طبيب الساحل | كتب: عبير محمد | قرر قاضي المعارضات بشمال القاهرة بالعباسية، اليوم، الأحد، تجديد حبس المتهمين الثلاثه في واقعة قتل طبيب الساحل بمنطقة شبرا 15 يوما على ذمة التحقيقات. وأضاف المتهم بقتل طبيب الساحل أنه لما بدأ يستعيد وعيه حقناه بالمخدر مرة أخرى ونقلاه لعيادة المتهم بالساحل فجر اليوم التالي خشية افتضاح أمرهما، إذ أخفياه فيها داخل حفرة كانا قد أعداها سلَفًا- ادعى الطبيب المتهم إعدادها لتخزين أدوية فيها لبيعها لاحقًا- ولما استعاد المجني عليه وعيه حينئذ، وحاول الاستغاثة خدره الطبيب مرة ثالثة وتركه دون أكل أو شرب ليومين متتابعين حتى توفي، فدفنه هو والعامل داخل الحفرة وفرا هاربين. وأمرت النيابة العامة بحبس المتهمين الثلاثة احتياطيًّا على ذمة التحقيقات. المحامية المتهمة بذات القضية وزوجة المتهم، والتي تدعى «إيمان» قالت أمام النيابة العامة، إنها تعرفت على المتهم الأول خلال دراستها في كلية حقوق، مشيرة إلى أن الطبيب المتهم، كان يدرس في كلية الطب. وأوضحت المتهمة أنها كانت تعمل في معمل تحاليل وتعرفت على الطبيب خلال تواجده في نفس العمل، «اتقابلنا في المعمل واتعرفنا على بعض هناك»، مؤكدة بأنهما حبا بعضهما ونشأت بينهما علاقة عاطفية، والتي تكللت بالزواج العرفي، «حبينا بعض واتجوزنا عرفي علشان ظروفنا». وأكدت «إيمان» في تحقيقات النيابة العامة، أنهما تخرجا، موضحة أن الطالب عمل في معهد ناصر، وهي عملت كمحامية، «طلبت منه يتجوزني رسمي ونعلن جوازنا وهو قالي استني شويه». وتابعت المتهمة في أقوالها أنها اكتشفت أن الطبيب كان متزوجا ولديه أطفال، وخلال مواجهته أكد أنه تزوج غصبا بسبب والديه طالبا منها الانتظار والصبر. وأوضحت المتهمة أنها بعد التحدث مع الطبيب حول الزواج مرة ثانية، عرض عليها سرقة صديقه «قالي هو بيمشي بعملات أجنبية إيه رأيك نخطفه وناخد الفلوس»، مؤكدة أنه طلب منها ذلك نظير إعلان زواجهما، فاستدرج المجني عليه وارتكبا الجريمة. وفي ذات السياق، أدلى الـ«عامل» المتهم الثالث في القضية، أنه تعرف على الطبيب أحمد شحتة- المتهم الأول- عن طريق إعلان وظيفة طلب فيه عاملا لتنظيم مواعيده بالعيادة، موضحًا أنه أجرى مقابلة معه وعلمه الطبيب إدارة العيادة وتنظيم المواعيد فأصبح ذراعه اليمنى. وتابع أن في أحد الأيام طلب منه الطبيب مساعدته في اختطاف صديقه وسرقته ووصفها قائلًا: «كام ساعة هيكسبونا فلوس كتير»، مشيرًا إلى أن الطبيب وضع خطة لسرقة صديقه بأن يستدرجه إلى العيادة وسرقة الأموال ثم تركه بعدها. وأوضح أنهم استدرجوا المجني عليه إلى منزل في الساحل وأعطوه مخدرًا إلا أنهم شعروا بأن نبضات قلبه توقفت، مؤكدا أنه اقترح على الطبيب والمحامية دفن الضحية داخل العيادة وبدأ في أعمال حفر الأرضية وردمها نظرًا لسابقة عمله كعامل بناء. بينما قال الطبيب إنه كان يحقد على المجني عليه لأنه من أسرة ثرية وكان يحمل عملات أجنبية طيلة الوقت، مشيرًا إلى أنه استغل زوجته- المحامية- والتمرجي واتفق معهما على سرقة أموال المجني عليه وتوزيعها فيما بينهم. |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الأحد 16-07-2023
18:26 التحقيقات تكشف تفاصيل جديدة في مقتل طبيب الساحل | كتب: عبير محمد | استمعت النيابة العامة بشمال القاهرة إلى أقوال أحد شهود العيان والعاملين بمعهد ناصر في واقعة مقتل طبيب الساحل. حيث قال شاهد العيان، أمام النيابة العامة يوم الواقعة، بأن المتهم أتى إليه بعد اختفاء المجني عليه بـ24 ساعة، وأبلغه بأن مباحث الأموال العامة قبضت عليه ولا داعي لابلاغ الشرطة عن فقدانه. وأضاف المتهم لشاهد العيان، بأنه أخبرهم أيضا بأن جهات أمنية هي من قبضت على المجني عليه، ثم طلب أجازه أسبوع لكي يهرب خارج البلاد ولا يتم القبض عليه، واكتشفنا بعد ذلك أنه هو القاتل رغم أنه كان صديقه المقرب. المحامية المتهمة بذات القضية وزوجة المتهم، والتي تدعى «إيمان» قالت أمام النيابة العامة، إنها تعرفت على المتهم الأول خلال دراستها في كلية حقوق، مشيرة إلى أن الطبيب المتهم، كان يدرس في كلية الطب. وأوضحت المتهمة أنها كانت تعمل في معمل تحاليل وتعرفت على الطبيب خلال تواجده في نفس العمل، «اتقابلنا في المعمل واتعرفنا على بعض هناك»، مؤكدة بأنهما حبا بعضهما ونشأت بينهما علاقة عاطفية، والتي تكللت بالزواج العرفي، «حبينا بعض واتجوزنا عرفي علشان ظروفنا». وأكدت «إيمان» في تحقيقات النيابة العامة، أنهما تخرجا، موضحة بأن الطالب عمل في معهد ناصر، وهي عملت كمحامية، «طلبت منه يتجوزني رسمي ونعلن جوازنا وهو قالي استني شوية». وتابعت المتهمة في أقوالها أنها اكتشفت أن الطبيب كان متزوجا ولديه أطفال، وخلال مواجهته أكد بأنه تزوج غصبا بسبب والديه طالبا منها الانتظار والصبر. وأوضحت المتهمة أنها بعد التحدث مع الطبيب حول الزواج مرة ثانية، عرض عليها سرقة صديقه «قالي هو بيمشي بعاملات أجنبيه إيه رأيك نخطفه تاخذ الفلوس»، مؤكدة بأنه طلب منها ذلك نظير إعلان زواجهما، فاستدرج المجني عليه وارتكبا الجريمة. وفي ذات السياق، أدلى الـ«عامل» المتهم الثالث في القضية، أنه تعرف على الطبيب أحمد شحتة- المتهم الأول- عن طريق إعلان وظيفة طلب فيه عامل لتنظيم مواعيده بالعيادة، موضحًا أنه أجرى مقابلة معه وعلمه الطبيب إدارة العيادة وتنظيم المواعيد فأصبح ذراعه اليمنى. وتابع، أن في أحد الأيام طلب منه الطبيب مساعدته في اختطاف صديقه وسرقته ووصفها قائلًا: «كام ساعة هيكسبونا فلوس كتير»، مشيرًا إلى أن الطبيب وضع خطة لسرقة صديقه بأن يستدرجه إلى العيادة وسرقة الأموال ثم تركه بعدها. وأوضح، أنهم استدرجوا المجني عليه إلى منزل في الساحل وأعطوه مخدرًا إلا أنهم شعروا بأن نبضات قلبه توقفت، مؤكدا أنه اقترح على الطبيب والمحامية دفن الضحية داخل العيادة وبدأ في أعمال حفر الأرضية وردمها نظرًا لسابقة عمله كعامل بناء. بينما قال الطبيب، إنه كان يحقد على المجني عليه لأنه من أسرة ثرية وكان يحمل عملات أجنبية طيلة الوقت، مشيرًا إلى أنه استغل زوجته- المحامية- والتمرجي واتفق معهم على سرقة أموال المجني عليه وتوزيعها فيما بينهما. |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الإثنين 31-07-2023
14:55 بتهمة القتل العمد.. إحالة المتهمين بقتل طبيب الساحل لمحكمة الجنايات | كتب: عبير محمد | أمرت نيابة شمال القاهرة بإحالة المتهمين الثلاثة «طبيب ومحامية وعامل» في قضية مقتل «طبيب الساحل» إلى محكمة الجنايات بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والاتفاق بالاشتراك والمساعدة على قتل المجني عليه، بقصد الاستيلاء على أمواله بعد علمهم أنه يمتلك «عملة صعبة». كانت الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على المتهمين، على خلفية اتهامهم بقتل الدكتور «أسامة. ت»، طبيب عظام، ودفنه داخل عيادته بمنطقة الساحل. ودلت التحريات أن المتهم يعمل طبيبا، قتل زميله داخل العيادة وتركه حتى انبعاث رائحة كريهة من الجثة حتى أبلغ الأهالى الشرطة. البداية كانت بتلقي قسم شرطة الساحل بلاغًا من الأهالى بانبعاث رائحة كريهة من داخل عيادة طبيب، وعلى الفور انتقلت الأجهزة وعثر على جثة طبيب بمعهد ناصر، وتم تشكيل فريق بحث لسرعة كشف غموض البلاغ وملابساته، وتم تعيين حراسة أمنية على العيادة محل الجريمة، وتحرر محضر بالحادث، وتولت النيابة التحقيق. وبتفريغ كاميرات المراقبة تبين دخول الطبيب المقتول إلى عيادته الخاصة، ولم يخرج منها، ورصدت الكاميرات خروج طبيب آخر مسرعا، وتم تتبع موقع هروبه وضبطه وجار اتخاذ الإجراءات حيال الواقعة. التعديل الأخير تم بواسطة سواها قلبي ; 08-01-2023 الساعة 05:29 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الثلاثاء 01-08-2023
04:03 إحالة المتهمين بقتل طبيب الساحل للجنايات بتهمة القتل العمد | كتب: عبير محمد | أمرت نيابة شمال القاهرة، أمس، بإحالة المتهمين الثلاثة «طبيب ومحامية وعامل»، في قضية مقتل «طبيب الساحل» إلى محكمة الجنايات، بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والاتفاق بالاشتراك والمساعدة على قتل المجنى عليه، بقصد الاستيلاء على أمواله بعد علمهم أنه يمتلك «عملة صعبة». كانت النيابة العامة قد تلقت إخطارًا، يوم الاثنين الموافق الثانى عشر من شهر يونيو الجارى، بتغيب المجنى عليه أسامة توفيق- طبيب عظام بمستشفى معهد ناصر- منذ اليوم الرابع من ذات الشهر، إذ كان متوجهًا لعمله وأغلق هاتفه واختفى أثره، وأن الشرطة قد تمكنت باستخدام التقنيات الحديثة من تحديد آخر زمان ومكان تواجد بهما، حيث كان برفقة صديقه المتهم أحمد شحتة- طبيب عظام بذات المستشفى، فانتقلت الشرطة لمقر عيادة الأخير بدائرة القسم، فتبينت وجود آثار ترميمات بها وحفر حديث وأجولة تحوى مخلفات الحفر، فضلًا عن انبعاث رائحة كريهة من العيادة، فاشتبهت لذلك في وجود جثمان مدفون بها، فأخطرت النيابة العامة التي باشرت تحقيقاتها على الفور. إذ استهلتها بالانتقال لمقر عيادة المتهم لمعاينتها، وفى رفقتها الطبيب الشرعى وأحد المختصين بالإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية، حيث تبينت بالوصول إليها انبعاث رائحة كريهة منها، وبعثرة ببعض محتوياتها، وعثرت على آثار دماء فيها، وأدوات حفر وهدم مخبأة سبق استخدامها، ومخلفات للحفر، والعديد من الملاءات الطبية، إذ تمكنت النيابة العامة أثناء المعاينة من تحديد مصدر الرائحة الكريهة عند أعمال ترميم وبناء حديثة أسفل ثلاجة بإحدى الغرف، فأمرت بالحفر تحتها، فعثرت على جثمان المجنى عليه، وكلفت الطبيب الشرعى بإجراء الصفة التشريحية عليه، لبيان ما به من إصابات، وسبب وكيفية وفاته. |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الخميس 03-08-2023
21:42 النيابة العامة تحيل المتهمين بقتل طبيب الساحل لـ«الجنايات» وتكشف تفاصيل اعترافاتهم | كتب: محمد القماش | أمرتِ النيابةُ العامةُ بإحالةِ طبيبٍ بشريٍّ ومشرفٍ إداريٍّ يعملُ بعيادتِهِ وامرأةٍ ترِبطُهُ بها عَلاقةُ زواجٍ عرفيٍّ، إلى محكمةِ الجناياتِ بعدَما انتهتْ تحقيقاتُها معَهُم إلى ثبوتِ اتهامِهِم بجنايةِ قتلِ طبيبٍ بشريٍّ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ المقترنةِ بجناياتِ خطفِهِ بالتحايلِ، وسرقتِهِ بالإكراهِ، واحتجازِهِ بدونِ وجهِ حقٍّ، وتعذيبِهِ بدنيًّا قبلَ القتلِ؛ وذلكَ لرغبتِهِم في الِاستيلاءِ على أموالِهِ، بعدَمَا أوعزَ إليهم الطبيبُ المتهمُ بذلكَ لمعرفتِهِ بالمجنيِّ عليهِ وعِلمِهِ بثرائِهِ. كانتْ تحقيقاتُ النيابةِ العامةِ قدِ انتهتْ إلى أنَّ المتهمينِ الأول والثانيَ قد قتلَا الطبيبَ المجنيَّ عليه والذي كانَ على عَلاقةِ زمالةٍ بالمتهمِ الأوَّلِ عمدًا مع سبقِ الإصرارِ، واشتركتِ المتهمةُ الثالثةُ معَهُما في ارتكابِ الجريمةِ بطريقَي الِاتفاقِ والمساعدةِ، حيثُ أعدَّ القاتلانِ مقبرةً له في عيادةِ الطبيبِ المتهمِ وجهّزَا فيها عقاقيرَ طبيةً وفرتْها المتهمةُ الثالثةُ لهما لحقنِ المجنيِّ عليه بها حتى الموتِ، ولكي يَنقلوهُ إلى تلكَ المقبرةِ استدرجُوهُ بدايةً إلى وَحدةٍ سكنيةٍ استأجرُوها، حيثُ اتصلتِ المتهمةُ بالمجنيِّ عليه وأوهمتْهُ بحاجةِ والدتِهَا لتوقيعِهِ كشفًا طبيًّا منزليًّا عليها لكبرِ سنِّها وضعفِها، فاستجابَ لادّعائِهَا، والْتَقى كما اتفقتْ معهُ بالمتهمِ الثاني الذي تظاهرَ له بنقلِهِ إلى حيثُ مسكنُ المريضةِ، فاستدرجَهُ بذلكَ تحايلًا إلى الوَحدةِ السكنيةِ المشارِ إليها، والتي كان يتربصُ له فيها الطبيبُ المتهمُ، وبعدَ وصولِ المجنيِّ عليه إليها أجهزَ المتهمانِ عليه وحقنَهُ الطبيبُ المتهمُ بعَقَّارٍ مُخدِّرٍ، وتعدَّيَا عليه بالضربِ وبصاعقٍ كهربائيٍّ، وسرقَا منه بالإكراهِ هاتفَهُ المحمولَ ومبلغًا نقديًّا كانَ معه، وبطاقاتِهِ الائتمانيةَ، ثم أحضرَا كرسيًّا نقَّالًا وتظاهرَا -بعد غيابِهِ عن الوعي- بمرضِهِ ونقلاهُ إلى العيادةِ التي فيها المقبرةُ التي حفرَاهَا سلَفًا، فألقياهُ بها بعدَ أنْ قيّدَا حركتَهُ بوثاقٍ، وعصَبَا عينيْهِ وكمَّمَا فَاهُ، وأمعنا في حَقنِهِ بجرعاتٍ إضافيةٍ من العقاقيرِ المخدِّرةِ، قاطعينِ سُبلَ الحياةِ عنه، قاصدَيْنِ بذلك قَتلَهُ، حتى أودَيَا بحياتِهِ، فوَارَيَا جُثمانَهُ بالترابِ داخلَ المقبرةِ. وقد أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ قِبَلَ المتهمينَ الثلاثةِ من شهادةِ ثلاثَةَ عشَرَ شاهدًا مثلُوا أمامَ النيابةِ العامةِ، ومِن إقراراتِ المتهمينَ الثلاثةِ التفصيليةِ في التحقيقاتِ، والتي جاءتْ نصًّا في كيفيةِ اقترافِهِم الجريمةَ والتخطيطِ والإعدادِ لها وتنفيذِها، حيثُ انتقلَ المتهمونَ لتصويرِ محاكاتِهِم لهذهِ التفصيلاتِ في مسرحِ الجريمةِ أمامَ النيابةِ العامةِ. كذلكَ أقامتِ النيابةُ العامةُ الدليلَ في القضيةِ ممَّا شاهدتْهُ من تسجيلاتِ آلاتِ المراقبةِ المحيطةِ بمسرحِ الجريمةِ، والتي رصدتْ واقعةَ استدراجِ المجنيِّ عليه إلى الوَحدةِ السكنيةِ ثم نقْلِهِ إلى العيادةِ، فضلًا عمَّا ثبَتَ بتقريرِ الصفةِ التشريحيةِ الصادرِ من مصلحةِ الطبِّ الشرعيِّ، وما ثبَتَ من فحصِ محتوَى هواتفِ المتهمينَ مِن أدلةٍ رَقْميةٍ. وتتابعُ وَحدةُ الرصدِ بإدارةِ البيانِ بمكتبِ النائبِ العامِّ اللغَطَ الدائرَ بمواقعِ التواصلِ الِاجتماعيِّ حولَ القضيةِ وما فيها مِن أدلةٍ، والذي يقصدُ مُروّجُوهُ مِن ورائِهِ تبديلَ الحقائقِ وتَزييفَهَا، ومحاولةَ التهوينِ ممَّا انتهتْ إليه التحقيقاتُ، والادعاءَ كذبًا بأمورٍ لا غرَضَ مِن ورائِهَا سوَى تكديرِ السِّلْمِ العامِّ، وزعزعةِ ثقةِ المجتمعِ في سلطاتِ التحقيقِ المعنيّةِ، ممَّا يُشكلُ جرائمَ جنائيةً سوفَ تتصدَّى النيابةُ العامةُ بحسمٍ لمرتكبِيهَا، بما خوَّلَها القانونُ مِن إجراءاتٍ. |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,497
|
![]()
الخميس 03/أغسطس/2023
- 02:24 م هدد بنتي بصور وفيديوهات عارية.. والد المحامية المتهمة في قتل طبيب الساحل يكشف مفاجأة| خاص قال والد المحامية إيمان، إحدى المتهمين في واقعة الدكتور أسامة صبور طبيب الساحل، رفقة المتهمين أحمد شحتة ومساعده أحمد.ف، إن ابنته وقعت ضحية لحبها وعشقها للمتهم أحمد شحتة، واللذين ربطتهما علاقة عاطفية لم يكن يعلم عنها شيئا سوى عقب وقوع الجريمة، ما دعاها لتلبية طلباته وتنفيذ أوامره، رغبة منها في خروج علاقتها الآثمة للنور والزواج رسميًا. والد إيمان المتهمة بقتل طبيب الساحل وأضاف والدة المحامية إيمان المتهمة في قضية طبيب الساحل، في تصريحات لـ القاهرة 24 أن ابنته تعرفت على المتهم أحمد شحتة عن طريق مركز طبي بمنطقة القليوبية، كانت تعمل به، ويرافقها فيه الطبيب أحمد شحتة، الذي أمضى فترة تدريبه الطبي به، ونشات بينهما علاقة عاطفية، إلا أن الطبيب لم يشأ أن يتزوجها رسميًا، وأخفى عنها زواجه من إحدى السيدات حتى تستمر العلاقة. وتابع والد المتهمة في قضية طبيب الساحل، أن العلاقة استمرت لسنوات حتى أتى يوم الجريمة، وطلب المتهم أحمد شحتة من ابنته أن تهاتف الطبيب أسامة صبور، وتطلب منه الحضور مدعية مرض والدتها التي أجرت عملية في العمود الفقري، وحدثت لها بعد المضاعفات، دون إبلاغها بهدفه من الأمر، لكنها رفضت طلبه، فهددها بنشر صور وفيديوهات عارية لها، كان قد التقطها أثناء ممارستهما العلاقة في أيام ماضية، فوافقت على طلبه، وغادرت شقته، ولم تعلم شيئا آخر عن ارتكاب الجريمة، ولم تشترك مع المتهمين الأول والثاني في جريمة القتل أو دفن الجثمان. |
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |