![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,423
|
![]()
الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016
إخلاء سبيل والد الضابط المُتهم بتزوير الجنسية النيابة أمرت أمس بسحب عينة «دي إن إيه» من الأب وشقيقيه المتهمون اعترفوا أمام النيابة ومباحث الجنسية بواقعة التزوير تفاعلت أمس قضية شراء عراقي الجنسية الكويتية بالتزوير لثلاثة من أبنائه، أحدهم لديه ابن يعمل في وزارة الداخلية وتحديداً في أكاديمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية، إذ أمرت النيابة العامة بإخلاء سبيل والد الضابط واثنين من أعمامه بكفالة مالية قدرها 2000 دينار لكل منهما، تقديراً لكبر أعمارهم ومراعاة الظروف الصحية لأحدهم. وكشف مصدر أمني مطلع أن المتهمين في قضية التزوير والتي انفردت «الراي» بنشرها تحت عنوان: «نبش» ملف عراقي متوفى جنّس أبناءه تزويراً، أن النيابة أحالت المتهمين فيها إلى الأدلة الجنائية لأخذ عينة «دي إن إيه»، مشيرة إلى أن والد الضابط وأعمامه اعترفوا لرجال مباحث الجنسية والنيابة العامة بكل تفاصيل عملية التزوير. وقال المصدر إن «التحريات أثبتت أن المزورين من أصل عراقي وقبيلة تختلف عمن التحقوا به تزويراً، كما أن تقريراً رُفع في شأن الضابط المتهم إلى وزارة الداخلية أدرج فيه أن جنسية والده مادة أولى بالتزوير، إلا أن جهة عمله (أكاديمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية) لم يصلها حتى الآن تقرير في شأن الواقعة». يشار إلى أن «النبش» في سجلات العراقي المتوفى بأمر من الوكيل المساعد لشؤون الجنسية والجوازات اللواء الشيخ مازن الجراح، قاد إلى أن المتوفى لديه ثلاثة أبناء نجح في إضافتهم إلى ملف مواطن مقابل مبالغ من المال ليستفيدوا من مميزات الجنسية الكويتية دون وجه حق أسوة بأخويهم اللذين تم كشف أمرهما في سبتمبر الماضي. http://www.alraimedia.com/ar/article...0447/nr/kuwait |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,423
|
![]()
السبت، 17 ديسمبر 2016
تحليل «دي إن أيه» لوالد الضابط الرائد وشقيقيه كشف انتماءهم لأبيهم العراقي النيابة ستحيل ملف القضية للقضاء ليقول كلمته الفصل أبناء المتجنسين بالتزوير جنسيتهم مزورة كونهم تابعين لذويهم كشف فحص الـ»دي إن أيه» الذي أجري على والد الضابط الرائد الذي تجنس تزويراً وشقيقيه الاثنين انتماءهم إلى أبيهم العراقي المتوفى وليس الكويتي الذي أضافهم إلى ملف جنسيته. وحسب مصدر أمني فإن «أبناء المُتجنسين بالتزوير والذين حصلوا على الجنسية الكويتية لانتمائهم لآبائهم تعد جنسيتهم أيضاً مزورة كونهم تابعين لذويهم»، لافتاً إلى أن «النيابة بعد أن أضافت في ملف التحقيق تحليل (دي إن أيه) ستحيل القضية على القضاء ليقول كلمته الفصل». وكانت «الراي» نشرت خبر العراقي الذي اشترى الجنسية من مواطن أضافه إلى ملفه، قبل أن يقوم هو بمنح الجنسية إلى ثلاثة من أبنائه العراقيين، فتمتعوا بمميزات الجنسية الكويتية من دون وجه حق، ومنها تخرج أحدهم في أكاديمية سعد العبدالله وترقيه فيها إلى رتبة رائد، قبل أن يكشف أمرهم رجال مباحث شؤون الجنسية. http://www.alraimedia.com/ar/article...1466/nr/kuwait |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,423
|
![]()
الأربعاء، 21 ديسمبر 2016
مزوّر الجناسي لا يتذكر أسماء أبنائه! 5 مسجّلون على ملف جنسيته في سابقة من نوعها، أب لا يتذكر اسماء أبنائه الأربعة، ولا يدري شيئاً عن أماكن تواجدهم، هل هم داخل الكويت أم خارجها، مختزلاً ابناً خامساً من القائمة، كون أن الأبناء المسجلين على ملفه خمسة وليس أربعة. أما الأب فهو أحد المتهمين بالمشاركة في تزوير الجناسي، أضاف أشخاصاً لا يمتون إليه بصلة إلى ملف جنسيته، وتقاضى مقابل ذلك مبالغ من المال. ومَثل الأب «المزوّر» أمس أمام محكمة الجنايات التي وجهت إليه تهمة إضافة أشخاص إلى ملف جنسيته على أنهم أبناؤه، وعلى ذلك منحهم الجنسية وهيّأ لهم كل الأسباب للاستفادة من المميزات التي توفرها الجنسية الكويتية، من مسكن ودراسة وقروض ووظيفة وسواها، وكانت المفاجأة في اعلانه أمام المحكمة أنه لا يذكر أسماء أبنائه الأربعة المضافين إلى الملف، مسقطاً من الحساب الابن الخامس، مطالباً بمنحه فرصة لكي يحدد اسماء الأبناء، على ان يقدمها إلى سكرتير الجلسة قبل انعقاد الجلسة المقبلة عبر محاميه، كونه لا يعلم عنهم شيئاً حالياً. المحكمة صحّحت للمتهم معلوماته، بأن عدد أبنائه المضافين إلى ملف جنسيته خمسة وليس أربعة، وقررت تأجيل القضية إلى 3 يناير المقبل، حتى يقوم المتهم بتحضير أسماء أبنائه الخمسة. http://www.alraimedia.com/ar/article...2490/nr/kuwait |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,423
|
![]()
الأربعاء، 12 أبريل 2017
أسرة كويتية من العيار الثقيل ... أساسها سوري «مجهول الوالدين» «خزان التزوير» ينفجر بـ «قضية صادمة» لها تداعياتها على الاستقرار الأمني والمجتمعي • السوري المزيّف ضلل القانون والجهات الأمنية • أفراد العائلة تلقوا تعليماً عالياً على نفقة الدولة وتقلدوا مناصب أمنية وإدارية حساسة لا تتقلّدها إلا شرائح معينة • الجهات الأمنية عاكفة على دراسة الملف منذ أشهر إمعاناً في الموضوعية وتجنباً لإيقاع الظلم على «أسرة كويتية» • طرف الخيط كان احتجاج مواطن كويتي على منح الأسرة اسم عائلته • الأمنيون سألوه: أليسوا من عائلتك فأجاب: لا... إنهم سوريون ابحثوا في ملف جنسيتهم وستصلون إلى الحقيقة الصادمة قبل أيام أسرّ مصدر أمني مطلع لـ «الراي» بالمضي قدماً في ملاحقة مزوري الجناسي، مع التخفيف من «الظهور الاعلامي»، معلناً امتلاك الجهات الأمنية المعنية مخزوناً كبيراً من المعلومات عن جناسي مزوّرة «حتى يمكننا القول إنها تقف بالدور». مصادر برلمانية في لجنة الداخلية والدفاع كشفت لـ «الراي» حقيقة «صادمة» بوقع دوي «انفجار قنبلة» تجسدت في وجود «أسرة كويتية» أبناؤها حائزون الجنسية وفق المادة الأولى، وبعضهم يتقلد مناصب أمنية وادارية رفيعة وحساسة ، فيما الأب سوري الجنسية، مُنح الجنسية الكويتية وفق المادة الثالثة، المختصة بمجهولي الوالدين، أو من يطلق عليهم «أبناء الشؤون». معلنة أن الإدارة العامة للجنسية انتهت من دراسة ملف هذه الأسرة الكويتية وبصدد أن تبني على الشيء مقتضاه. ولفتت المصادر إلى أن ملف الأسرة موجود منذ أشهر على طاولة البحث، ورجال وزارة الداخلية، وتحديداً منهم العاملون في الإدارة العامة للجنسية ووثائق السفر عاكفون على دراسته بكل سرية وأناة وموضوعية، يطابقون المعلومات الواردة إليهم مع الجهات المعنية من مثل وزارة الصحة والهيئة العامة للمعلومات المدنية وسواهما من جهات ذات صلة. وأفادت المصادر، أنه بعد أشهر من البحث والتقصي والتدقيق، تبين للجهات الأمنية المعنية، مصداقية المعلومات التي بحوزتها إلى حد اليقين، ومع ذلك، ومن باب تحقيق العدالة والإنصاف، وبراً بالقسم الذي أداه رجال الأمن الساهرون على أمن الوطن وأمانه، حرصوا على مطابقة المعلومات المتحصلة لديهم مع كل الجهات المعنية، تجنباً لايقاع الظلم على أي مواطن صالح، وعدم المساس بالهوية الكويتية، كونها خطاً أحمر، أياً كانت المكانة الاجتماعية لحائزها، سيما وأن قانون الجنسية واضح وصارم، كما كل قوانين الدولة لناحية تجريم التلاعب والتزوير في مستندات الدولة، التي تعتبر من المحرمات. وكشفت المصادر، أن رب الأسرة سوري الجنسية، مُنح الجنسية الكويتية وفق المادة الثالثة، وهي المختصة بمجهولي الوالدين، علماً بأن لدى زوجته الجنسية الكويتية، وأنه أدخل جميع أبنائه في ملف الجنسية الكويتية، فأصبحوا جميعاً كويتيين وفق المادة الأولى بالمستند المستخرج. وأوضحت المصادر من باب كشف الحقائق، أن من يطلق عليهم «أبناء الشؤون» أو مجهولو الوالدين يُمنحون الجنسية الكويتية وفق المادة الثالثة، حتى لا ينفضح أمرهم، وهو عمل إنساني راق، يجسد حرص الكويت وقوانينها على احترام آدمية الإنسان وحقوقه، لافتة إلى أنه في حال الزواج والنسب، يمكن الرجوع إلى الملف الشخصي، وهذا الأمر في غاية السرية وله آلية معينة وصعبة لا يمكن الإطلاع عليها إلا وفق قنواتها الخاصة. ولفتت المصادر إلى أن السوري «الكويتي مادة 3» المتلاعب والمزور، تمكن من تضليل السلطات، ونجح في العبث بالهوية الكويتية، وكبر أولاده وترعرعوا في كنف الدولة وأموالها، عن طريق التزوير، واستكملوا تعليمهم وبعضهم حصل على شهادات عليا من مال الكويت، وتم تعيينهم في مراكز أمنية حساسة، ومنهم من أصبحوا ضباطاً في القيادة الوسطى وغيرها من المهن الحساسة التي لا تتوفر إلا لشرائح سياسية كبيرة في البلد وبعض المختصين. ولفتت المصادر، إلى أن القضية ليست مجرد تزوير في جنسية، وأن لها تداعياتها الاجتماعية باستثناء الأمنية، كون أن «طرف الخيط» فيها كان مواطناً كويتياً معروفاً، احتج لدى الأجهزة الأمنية المعنية على السماح للأسرة الكويتية المزورة أن تحمل اسم عائلته، ولما استفسر الأمنيون «أليسوا من أقاربكم؟» كانت إجابته بـ «لا، إنهم لا ينتمون لنا بأي صلة، هم سوريون، ابحثوا في ملف جنسيتهم وستجدون الحقيقة الصادمة». http://www.alraimedia.com/ar/article...8782/nr/kuwait |
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |