بھديك بيتين شعر وانت تستاھل

[سواها قلبي]

صليت الفير مع واحد من ربعي وهذا اعز اعز اعز واحد فيهم على قلبي وكل ازغيره وجبيره فيه اعرفها انام عنده بالبيت ايام واكل واشرب واهو نفس الشي ينام عندي ايام وياكل ويشرب طلعنا من الصلاة وقالي انا يوعان مشتهي باجه قلتله انت تننسى قالي يالله خنروح قلت انا فيني النوم بروح اتسبح عشان اطير النومه وبعد ساعة بمرك

وصلت بيتهم واتصلت ما شاله وقلبي ناقزني في شي مو طبيعي ومثل العادة عندي مفتاح بيتهم دشيت وتنحنحت وسيده لغرفته عبالي نايم ومثل العادة اذا دشيت غرفته احط جوتييي برا عشان اهله يعرفون اني عنده

شوي واسمع وحدة تبجي وبطلت الباب ودشت علي واهي تقول اخوي مات مات ابصوت عالي انا طحت على فراشه ولا حاس بالدينا اول مرة يصير فيني جذي يمكن لانها ارعبتني بصارخها وفاجأتني بالخبر ماني عارف شسوي ماني امصدق قعت اطالع الباب وانا نايم على ظهري الحين يدش علي لا لا هذا حلم قعت استغفر واسبح واقرأ قرآن وجان اتذكر التلفون واتصل عليه اكثر من 20 مرة وما يرد شوي وتبطل الباب ولا اهي امه الويه اصفر ماكو دم ودموعها تنزل على خدها وقاعدة اطالعني وساكته اكسرت خاطري جان اقولها بالغلط وخانقتني العبرة اشفيج ( يمه ) العادة اناديها خالتي وما تمالكت نفسها وطاحت عالارض شالها اخوها وبناتها كانوا وراها واقفين خذوها للصالة وانا قعت بالغرفة محتار شسوي

وبعد ما هدت شوي يتني مرة ثانيه قالت يولدي طلبتك لا تردني قلتلها يمه انفذه من هالدقيقة قولي وانا حاضر قالت انت ابروحك بالبيت وابيك تنام عندي تاكل وتشرب مثل قبل وخلك طبيعي واتغشمر معاي انا ان شفتك شفت ولدي وهديت لا تخليني وتروح تكفى تفكى هذا ملحقه محد يمك وهذا تلفونه ودق علي منه ريلي مات وولدي مات وانت الحين كلشي لي اب هالدينا توهقت ووافقت

قمت اتصل عليها واهي ماتخليني هم تتصل ابكل وقت يمه ابي هالطبخة يمه ابي عشاي جذي يمه عندي الربع اليوم يمه ويمه وردت الروح فيها اشوي والحمدلله عندها خدم وطباخة وانا اعرف كلشي عنها رفيجي امعلمني ازغيرة وجبيره عنها حتى اهي عندها دوا تاخذه قبل النوم كله تنساه ويتصل عليها الله يرحمه ويذكرها والحين انا اخذت دوره هم ادق عليها ابنفس الوقت يمه الدوا اخذيه تراني عادهم واذا ما كلتيها انا باكلها وتضحك الله يصبرها وهذي السالفة كلبوها