مقتل مواطنين أحدهما شيخ وأندونيسية بإطلاق نار في سلوى

[سواها قلبي]

الجمعة، 25 نوفمبر 2016،

مقتل مواطنين أحدهما شيخ وأندونيسية بإطلاق نار في سلوى

«الداخلية»: بدء عمليات البحث والتحري للكشف عن ملابسات وتفاصيل الجريمة




تأكيداً لما نشرته «الراي» الإلكترونية صباح اليوم، أعلنت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني في وزارة الداخلية «العثور على مواطنين اثنين ووافدة من الجنسية الإندونيسية، مقتولين في منطقة سلوى بمحافظة حولي».

وأوضحت الإدارة في بيان أنه «أثناء تجوال إحدى دوريات مخفر شرطة سلوى بمنطقة سلوى شوهد شخص مصاب تبين أنه من الجنسية الهندية وأفاد بأنه يوجد ثلاثة أشخاص متوفين وأرشد الدورية إلى مكانهم»، مضيفة إنه «تم اتخاذ الإجراء القانوني والتوجه إلى الشقة المذكورة حيث وجد الباب مفتوحا وبقع دماء عند المدخل، وبداخل الشقة عثر على ثلاث جثث في أماكن متفرقة وتم التحقق من هوية المتوفين وهم: المواطن ص.ن من مواليد 1948، والمواطن ص. م من مواليد 1958 والوافدة الاندونيسية هـ.ب مواليد 1970».

وتابعت إنه «تم ندب الأدلة الجنائية والطب الشرعي للكشف عن ملابسات الجريمة، كما تم نقل الهندي المصاب إلى مستشفى مبارك لتلقي العلاج. وتم وضع حراسة على الشقة وعلى المصاب بأمر من وكيل النيابة وتم تسجيل جناية رقم 58/2016 جنايات سلوى قتل عمد».
وأكدت إدارة الإعلام الأمني «بدء عمليات البحث والتحري المكثفة من قبل الإدارة العامة للمباحث الجنائية والجهات المعنية الاخرى للكشف عن ملابسات وتفاصيل الجريمة».

واستفاقت الكويت اليوم على هذه الجريمة البشعة والتي ذهب ضحيتها مواطنين أحدهما من أبناء الأسرة، بالإضافة إلى وافدة أندونيسية بعد أن أطلق مجهول عليهم النار في منطقة سلوى.
وكانت «الراي» الإلكترونية ذكرت صباح اليوم نقلاً عن مصدر أمني إنه تم إسعاف شخص رابع هو وافد هندي إلى مستشفى مبارك والذي أصيب بطلق في الظهر، لافتة الى أن "رجال الأمن يسعون للإمساك بالجاني الذي بادر الضحايا الشيخ مواليد العام 1958 والمواطن الآخر مواليد العام 1948 والأندونيسية مواليد العام 1970 بإطلاق النار، حيث تلقى الأخيران طلقات وهما مقيدا اليدين ومكمما الأفواه".

وبحسب المصدر فقد "وقعت الجريمة فجر اليوم في إحدى الشقق في سلوى حيث يوجد كسر في الباب وآثار عنف، كما تبين ان السلاح المستخدم مسدس".
وأضاف المصدر إن رجال الأدلة الجنائية مازالوا يعاينون الشقة.


http://www.alraimedia.com/ar/article...5/726111/nr/nc

[سواها قلبي]

الجمعة، 25 نوفمبر 2016


الديوان الأميري ينعى الشيخ صباح مبارك الصباح الناصر الصباح


نعى الديوان الأميري الشيخ صباح مبارك الصباح الناصر الصباح.

وذكر الديوان الأميري في بيان النعي: «ينعى الديوان الأميري المغفور له الشيخ صباح مبارك الصباح الناصر الصباح عن عمر يناهز 58 عاماً، وسيوارى جثمانه الثرى بعد صلاة عصر يوم غد».

ويقام عزاء الرجال بالمقبرة فقط، فيما عزاء النساء في اليرموك - قطعة 1 - شارع 1 - جادة 3 - منزل 2 (يوم السبت فقط).


http://www.alraimedia.com/ar/article...5/726127/nr/nc

[سواها قلبي]

السبت، 26 نوفمبر 2016

«الداخلية»: القبض على منفذَي «جريمة سلوى» في أقل من 24 ساعة
إيرانيان أحدهما يعمل طباخاً لدى صاحب المسكن




أعلنت وزارة الداخلية إن «الأجهزة الأمنية ممثلة بالإدارة العامة للمباحث الجنائية (إدارة مباحث حولي) تمكنت في أقل من 24 ساعة من إلقاء القبض على المتهمين قاتلي المواطنين والوافدة الإندونيسية بمنطقة سلوى يوم أمس، وذلك بعد عمليات بحث وتحريات مكثفة وسماع شهود العيان وتفريغ كاميرات المراقبة بالعمارة محل الواقعة».

وذكر بيان صادر عن الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني في الوزارة إن «التحريات كشفت أن المتهم الأول (م. ع. ن.) إيراني الجنسية مواليد 1976 ويعمل طباخاً لدى صاحب المسكن، وهو من قام بتكبيل الضحايا من الأيدي والأرجل تمهيداً لإتمام الجريمة، والمتهم الثاني (ع. م. ب.) إيراني الجنسية أيضاً ومن مواليد 1985 وهو من قام بعملية القتل بواسطة مسدس، بعد أن وضع الاثنان سيناريو لخطة عملية لإتمامها».

وحول ملابسات الجريمة، قالت إدارة الإعلام الأمني إنه «في يوم الواقعة كان المتهم الأول متواجداً في الشقة حيث قام بالاتصال بصديقه المتهم الثاني لتنفيذ الخطة التي اتفقا عليها مسبقا، وذلك بعد أن حددا التوقيت المناسب لتنفيذ الجريمة. وعند حضور المتهم الثاني، قام الأول بفتح باب الشقة له، ثم قام الاثنان بتهديد الضحايا بالسلاح وتكبيلهم، ثم ارتكبا الجريمة وسرقا مبلغاً قدره 276 ألف دينار كويتي وثلاثة أسلحة خاصة بصاحب المسكن، ثم لاذا بالفرار».

وأوضحت «الإعلام الأمني» في بيان إن «إدارة مباحث حولي تمكنت من ضبط المتهم الأول في منطقة سلوى والمتهم الثاني بأحد الفنادق بمحافظة حولي بعد ان كشفت التحريات النية المبيتة للمتهم بالهروب إلى خارج البلاد»، لافتة الى انه «بمواجهة الاثنين بالتحريات، أقرا واعترفا بارتكابها، وأدليا بوصف تفصيلي للواقعة، كما أرشدا الأجهزة الأمنية إلى مكان إخفاء المبلغ المسروق، وكذلك السلاح المستخدم في الجريمة والأسلحة التي تمت سرقتها أيضاً من صاحب المسكن. وقد تم تحويل المتهمين والمضبوطات إلى جهة الاختصاص».


http://www.alraimedia.com/ar/article...6/726295/nr/nc

[سواها قلبي]

السبت، 26 نوفمبر 2016


اعتقال مرتكب جريمة «سلوى» وشريكه
هرب بـ 350 ألف دينار ورجال الأمن تمكنوا من إيقافه في إحدى الشقق الفندقية


- الشيخ سحب 450 ألف دينار وكان على أهبة السفر إلى بيروت

- الإيراني ادعى إنه غادر الشقة قبل حدوث الجريمة ثم ادعى ان دوره كان فتح الباب أمام الجاني فقط


دماء الجريمة الثلاثية سالت بعد منتصف ليل أول من أمس في منطقة سلوى، ومساء أمس بان في التحقيقات الخيط الأبيض من الأسود!

شيخ من أبناء الأسرة ومواطن سبعيني وإندونيسية متغيبة، قضوا نحبهم برصاص ملثم، هرب بـ 350 ألف دينار، فيما كتبت النجاة لهندي تعرض للنحر وتظاهر بأنه فقد حياته، ليدلي بتفاصيل أدت إلى كشف تفاصيل الجريمة وتوقيف مرتكبيها وهما وافدان إيرانيان.

فجر أمس، وخلال مرور مواطن في منطقة سلوى فوجئ بمن يستغيث والدماء تنزف منه، ويقول إن جريمة قتل حصلت في شقة، وأشار إليها، ما حدا بالمواطن إلى إبلاغ العمليات، حيث حضر رجالها والمسعفون معاً، لنقل المصاب الذي اتضح أنه هندي إلى مستشفى مبارك، وكان يعمل لدى الشيخ الضحية.

وعلى وقع ما أفاد به الهندي، تحرك رجال الأمن ومباحث حولي والأدلة الجنائية نحو الشقة ليجدوا جثة تعود لمواطن في العقد السادس من عمره تبين أنه من أبناء الأسرة الحاكمة تعرض لطلق ناري في رقبته، وفي غرفة مجاورة عثروا على جثة ثانية لمواطن يبلغ من العمر 68 عاماً وقد اخترقت رصاصة رأسه، وفي المطبخ تمَّ العثور على الجثة الثالثة وهي لإندونيسية تبين أنها متغيبة عن كفيلها.
وعلمت «الراي» من مصادر أمنية أن «رجال مسرح الجريمة والأدلة الجنائية عاينوا الجثث الثلاث، وتبيّن أن الجاني قام بتكميم أفواههم وربط أرجلهم قبل أن يُطلق عليهم الرصاص من مسدس».

وأضافت أن «التحقيقات تمحورت أولاً حول شخصين قريبين من المغدور (الشيخ)، أحدهما إيراني يدعى (أ) من مواليد الكويت ويعمل مع المجني عليه منذ زمن طويل، وآخر سوري يعمل لدى الشيخ أيضاً، وكان تعرض لتعنيف منه على خطأ ارتكبه قبل أسبوع، وأن الشقة التي ارتكبت فيها الجريمة مستأجرة باسم شخص من فئة غير محددي الجنسية».

وزادت أنه « لدى استدعاء السوري أفاد بأن الشيخ كان قد عفا عنه وتصافى معه وهناك شهود على ذلك، أما الإيراني فأنكر معرفته بوجود أعداء أو خصوم للشيخ، وادعى أنه ترك السهرة قبل حدوث الجريمة»، موضحة أن «التحريات الأولية دلت على ان المجني عليه (الشيخ) كان يعتزم السفر إلى بيروت، وقد سحب من حسابه 450 ألف دينار للقيام بأحد المشاريع ووزع بعضها على محاميه والقريبين منه».

وتابعت أن «الهندي الذي تمَّ إسعافه إلى مستشفى مبارك من نزف في رقبته وأدخل على إثره العناية المركزة، قال بعد إفاقته إنه أثناء تواجده في الشقة مع الشيخ والمواطن والإندونيسية والإيراني دخل عليهم شخص ملثم أشهر السلاح في وجوههم، وهددهم بالقتل، وطلب من الإيراني ربط أقدامهم وشل حركتهم فامتثل له ونفذ ما طُلب منه، وقام بتقييد حركة الشيخ والمواطن السبعيني والهندي، ثم أطلق الرصاص ونحره (الهندي) ليدعي أنه لفظ أنفاسه وهرب بما تبقى من أموال بحوزة الشيخ قدرت بـ 350 ألف دينار».

وأكملت المصادر إن «ما كان أدلى به الإيراني (أ) بمغادرته الشقة قبل حصول الجريمة، لم يتطابق مع إفادة الهندي الذي أقر أن الملثم هو من طلب من الإيراني تقييد حركة الموجودين في المكان»، مبينة انه «بعد تضييق الخناق والتحقيق مع الإيراني اعترف بتورطه في الجريمة مدعياً ان دوره كان فتح الباب أمام الشخص الثاني (شريكه في الجريمة) لسرقة الأموال الموجودة في الشقة».

وبينت المصادر ان «رجال الأمن وبعد اعتراف الوافد الإيراني تمكنوا مساء من توقيف مرتكب الجريمة (م) في إحدى الشقق الفندقية».



http://www.alraimedia.com/ar/article...6277/nr/kuwait

[سواها قلبي]

الأحد، 27 نوفمبر 2016


مرتكبا «جريمة سلوى» خطّطا للهرب إلى إيران بـ«لنج أسماك»
تحريات الشرهان والغضوري أطاحت بالقاتلين اللذين استعدّا للواقعة بسلاح صديقهما




أحد المجرمين طبّاخ لدى الشيخ المغدور فتح باب الشقة لشريكه قبل تنفيذ الجريمة



أفضت التحريّات المكثفة لرجال مباحث حولي إلى سرعة القبض على مرتكبي جريمة قتل شيخ من أبناء الأسرة ومواطن سبعيني وإندونيسية متغيبة في منطقة سلوى، بعد أن انكشف أن وراء تلك الواقعة وافدين إيرانيين أحدهما الطبّاخ الذي خان العائلة التي احتضنته وسفك الدماء بمساعدة شريكه ابن بلده بعد سرقة مبلغ 276 ألف دينار كويتي و3 أسلحة، إذ كان القاتلان قد عقدا العزم على الهرب إلى إيران بـ «لنج أسماك».

فما ان تم اكتشاف الجريمة المروّعة التي شهدتها منطقة سلوى بمقتل 3 أشخاص (شيخ ومواطن واندونيسية)، وفق ما نشرته «الراي» أمس، كثّفت الإدارة العامة للمباحث الجنائية التحريّات والبحث عن من يقف وراء تلك الواقعة، وشارك مدير عام المباحث الجنائية بالإنابة العميد محمد الشرهان ومساعده العميد بدر الغضوري في التحريات بعدما كلّفا رجال مباحث حولي بالمهمة، والذين بدورهم استعانوا بكاميرات المراقبة في العمارة التي شهدت الجريمة واستمعوا إلى شهود العيان بمن فيهم الوافد الهندي الذي عثر عليه وهو ينزف دماً بعدما نحره المجرمان وأرادا قتله هو الآخر، وتظاهر أنه فقد حياته، ليدلي بعد إفاقته باعترافات مفصلة أفضت إلى كشف الحقيقة، وكشفت زيف ادعاء الإيراني الذي ادعى أنه غادر مكان الجريمة قبل حصولها.

التحريّات، التي قادت إلى الاشتباه بعدد من الأشخاص، خلصت بعد مرور أقل من 24 ساعة على اكتشاف الحادثة إلى أن إيرانياً يعمل طبّاخاً لدى الشيخ ويدعى محمد عبد الرضا نواصر (مواليد 1976) هو القاتل بمساعدة آخر من أبناء بلده يدعى علي محمد البوغبيش (مواليد 1985)، وألقي القبض عليهما، الأول في منطقة سلوى، والثاني داخل أحد الفنادق.

واعترف المتهمان بـأنهما خطّطا لفعلتهما قبل أيام عدة، وأنه يوم الجريمة كان الطبّاخ متواجداً في المسكن ثم قام بالاتصال بشريكه الذي كان يعمل في مطعم وتم فصله لسوء سلوكه لتنفيذ الخطة التي اتفقا عليها مسبقاً، وعند حضور الأخير فتح الأول باب الشقة له، ثم قام الاثنان بتهديد الشيخ والسبعيني والعاملة بالسلاح قبل تكبيلهم وقتلهم بسلاح حصلا عليه من صديق لهما (غير كويتي)، وأفادا بأن صديقهما لا علم له بنيتهما بالواقعة.

القاتلان وقبل مغادرة المسكن سرقا مبلغا قدره 276 ألف دينار و3 أسلحة، وعقدا العزم على الهرب عبر «لنج» مخصص لنقل الأسماك والعودة إلى إيران.

وأرشد المتهمان عن مكان إخفاء المبلغ والأسلحة المسروقة وسلاح الجريمة، وتقرّر إحالتهما إلى جهة الاختصاص على ذمة قضية سجلت بحقهما.




http://www.alraimedia.com/ar/article...6419/nr/kuwait

[سواها قلبي]

2017/05/14

«الجنايات».. الإعدام لوافدين قتلا أحد أبناء الأسرة الحاكمة




قضت محكمة الجنايات بإعدام وافدين شنقا واللذين كانا يعملان لدى أحد أبناء الأسرة الحاكمة، وذلك لإقدامهما على قتل كفيلهما في منطقة سلوى وسرقة امواله.




http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=521738

[سواها قلبي]

الإثنين، 15 مايو 2017

الإعدام لإيرانيين قتلا شيخاً وصديقه وخادمته في سلوى
«الجنايات» غرمت مواطنين باعا سلاحاً غير مرخص ارتكبت به الجريمة



قضت محكمة الجنايات أمس بإعدام إيرانيين متهمين بقتل أحد أبناء الأسرة الحاكمة وصديقه وخادمته عمداً مع سبق الإصرار في منطقة سلوى، وسرقة مبالغ مالية وهواتف كانت بحوزة المجني عليهم.

وكانت النيابة العامة أسندت للمتهمين الأول والثاني أنهما قتلا المجني عليهم عمداً مع سبق الإصرار بأن عقدا العزم وبيتا النية على قتلهم، وأعدا لذلك سلاحاً نارياً «مسدساً» وأدوات «قيود بلاستيكية وشريطاً لاصقاً»، توجه بها المتهم الأول للشقة محل تواجدهم، حيث مكنه المتهم الثاني «الخادم لدى المجني عليه الأول» من الدخول، وما إن ظفرا بهم حتى أطلق المتهم الأول عياراً نارياً على المجني عليه الأول وهو شيخ من أبناء الأسرة الحاكمة، ثم أعقبه بإطلاق عيارين ناريين على المجني عليهما الثاني والثالثة، بعد أن قيدهما المتهم الثاني وكمم فم كل منهما باستخدام الأدوات سالفة البيان قاصدين من ذلك إزهاق أرواحهم، فأحدثا بهم الإصابات الموصوفة بتقارير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتهم.

كما أسندت النيابة للمتهمين الشروع في قتل خادم المجني عليه وهو هندي الجنسية عمداً مع سبق الإصرار، بأن أطبقا على عنقه بقيد بلاستيكي وأطلقا عليه عياراً نارياً ثم نحراه باستخدام سكين قاصدين من ذلك قتله، إلا أنهما لم يستطيعا إتمام جريمتهما لسبب لا دخل لإرادتهما فيه وهو مداركة المجني عليه بالعلاج، كما قاما بسرقة مبالغ نقدية وهواتف نقالة ومسدسات مبينة بالتحقيقات مملوكة للمجني عليهم الأول والثاني والثالثة عن طريق استعمال العنف ضدهم.

كما قضت محكمة الجنايات بتغريم مواطنين اثنين مبلغ 200 دينار لاتهامهما بتزويد المتهم الأول بسلاح غير مرخص ارتكب به جريمته، وحيازة ذخائر عيار 9 مم بغير ترخيص من الجهة الإدارية المختصة.


http://www.alraimedia.com/ar/article...6015/nr/kuwait