|
||||||||||
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
09-20-2017, 01:18 AM | #1 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
قصة حياة "ناحر ابنه".. قتل عمه دهساً ولفظته العسكرية لجريمة مخلة.. مخدرات والشجرة شاه
18 فبراير 2016 - 9 جمادى الأول 143702:38 PM اخر تعديل12 يونيو 2017 - 17 رمضان 143802:04 PM قصة حياة "ناحر ابنه".. قتل عمه دهساً ولفظته العسكرية لجريمة مخلة.. مخدرات والشجرة شاهدة يرويها جد المنحور.. وعن الطفل يقول: كان عصفور البيت.. كيف تركته المدرسة للأصم الأبكم؟ تصوير: عمر عريبي: "قتل أخي دهساً فسُجن شهرين ، ثم هدد أخي الثاني بالقتل فسجن سبع سنوات ، وحين خرج واصل تهديدي قبل أسابيع داخل مركز الشرطة بأحد المسارحة بفعلة مماثلة ، اعتاد أن يأخذ ابنه ويشتري الحشيش ويتعاطاه أمامه ويهدده بإنهاء حياته أمام شقيقته الوحيدة وأمام أعمامه ، لقد فصل من العسكرية لاغتصاب شاب".. تلك بعض كلمات "جد الطفل المنحور" الذى أنهى أبوه حياته بعدما ربطه في شجرة ونحره بآلة حادة وطعنه بعد أن أخذه من المدرسة ، بكى الجد على ما آل إليه حفيده وقال: "كان عصفور بيت جده". اغتصب شاباً جفّفٓ "جدُ المنحور" دموعه ليروي لـ"سبق" حياة الأب الناحر منذ نشأته ؛ حيث أشار إلى أن الأب القاتل كانت لديه سلوكيّات ليست سويّة ، من سرقات وغيرها قبل التحاقه بالعسكرية في مشاة القوات البحرية ؛ حيث فُصل من العسكرية بسبب اغتصابه "شابًا". قتل عمه دهسًا ويقول "جد المنحور": "في عام 1422هـ تزوج ابنة أخي فكانت تصرفاته معها في ثاني أيام الزواج ليست سوية أبدًا ، فتدخل شقيقي والدها ، وطلّقها منه ، ومكث المجرم يلاحق والدها لفترة ، حتى استهدفه يومًا وهو ذاهب لصلاة الفجر فدهسه بسيارته حتى مات ، فتنازلت والدتي بعد سجن الناحر شهرين ولم تسجل قضية جنائية وخرج وهو مستمر بتهديداته وترهيباته". تهديد وتنازل وخوف ويضيف: "بعد سنوات ظل الناحر يلاحق شقيقي "حسن" ويهدده بالقتل لأنه رفض تزويجه ابنته القاصر، فرفع عليه دعوى وأدخل السجن ، بعدما تم إعادة التحقيق في مقتل عمه الأول ، ليعترف الناحر بأنه قتله دهسًا وعمدًا بسيارته ليحكم القاضي حكمين على التهديد، وحكمًا بالقتل العمد ، فتنازلت زوجة أخي المقتول بموجب الدية ، فخرج قبل سبعة أشهر وعاد الهم والخوف مجددًا لعائلتنا ؛ حيث كان يهددنا بالقتل حتى قبل عدة أشهر من خروجه". من السجن للمخدرات وتابع: "خرج وظل مع مجموعة من رفاقه يتعاطى المخدرات ، ويسامرهم في إسكان الأمير سلطان بأحد المسارحة" ، مشيراً إلى أن أشقاءه كانوا يأتون معه لداره فأخذ أبناءه ذات مرة، وكانوا يعودون لي ولجدتهم بين فترة وأخرى ؛ حيث كنت قد أبلغت عنه الشرطة بعدم رغبتي بمجيئه إلى بيتي حمايةً لنفسي منه ، وحماية لأحفادي فلا أسلمهم إلا لأشقائه ، بعدما أبلغنا ابنه وابنته بما يتعرضان له منه عندما يكونان معه بمفردهم ، من شراء مخدرات وتحرشات لفظية وعنف". حماية الأطفال ويقول الجد لـ"سبق": "كنا نجهل جهاز الحماية الأسرية في الشؤون الإجتماعية حتى نبلغهم ، وكنا أيضًا لا نود إبعاد الطفلين عنّا ، وتوجهنا قبل ثلاثة أسابيع بعد ازدياد المخاوف من تصرفات الناحر ، لمحكمة أحد المسارحة وأبلغناهم أننا نود حضانة الأطفال لهذه الأسباب ، فرافقت المحكمة لكن الأم أصبحت متزوجة من آخر فخشيت قتلهم وملاحقتهم من قبل والدهم ، فطالبت بحكم الحضانة لكن مع تدخل الجهات الأمنية وحمايتها وأطفالها". تهديد بالقتل ويتابع: ذهبنا للشرطة وطالبنا بالأبناء قبل أسابيع ، فقال الناحر لي أمام الشرطة: "والله لآخذ عيالي حتى لو انسجنت سبع سنوات كالتي مضت" ، في إشارة للتهديد بالقتل ، فتدخل شقيقه وأخذ الأبناء حتى تهدأ الأنفس". يوم النحر ويصف "جد المنحور" يوم النحر بقوله: "حضر الأب الناحر للمدرسة ، وبحسب المدير كانت لا تبدو عليه علامات الاضطراب والريبة ، وقال: "أنا أبو عبد الله وأريد آخذه ، فسأل المدير الفراش عن حقيقة الأمر كون المدير لا يعرف سوى جده محمد ، فقال له نعم هذا والده لكنه كان سجينًا ، فدون ورقة وأخذه ، عند العاشرة صباحًا". طعن وشجرة ويقول الجد: "اختار الأب المجرم هذا التوقيت لانه قبل حضوري أو العودة من المدارس ، فتوجه به إلى حوش لا يبعد عن المدرسة سوى خمسمائة متر تقريبًا ، وربطه في شجرة ، ولا ندري بماذا بدأ نحره فما كان النحر لايبدو عليه نحر سكين حادة كما يبدو ذلك لمن شاهدوه ميتًا ، فأنا لم أقدر على رؤيته ، فيقولون إنه طعنه أيضًا. أصم وأبكم! ويضيف: "ما كنت أتوقع أن عبدالله سيقتل في ذلك اليوم ، لكني توقعت أن يعود مع ابني "خاله" ، الذي يدرس معه بنفس الفصل ، فاجأني ابني عندما قال أخذه والده من المدرسة ، وهاجت بيوت الأسرتين بحثًا عن عبد الله ووالده ، منذ صلاة الظهر ، ذهبنا لمنزل والد الناحر "أصم وأبكم" ، سألناه وقال لا يعلم وكذلك إخوته ، فخرج معنا شقيقه واستنفرنا بحثًا ، حتى بالمصادفة وجدنا الدوريات والإسعافات تجتمع في حوش من الأحواش ، هرعنا لهناك نزل شقيق القاتل فأشار لي بيده وفهمت أن عبدالله قُتِل". عصفور منزل جده وأوضح الجد: "جدته "أم عبد الله" تحبه أكثر من أبنائها ، تربيه وترعاه" ؛ حيث يصفه الجد بأنه عصفور البيت لصغره ونحول جسمه وحزنه على حال والده السجين ووالدته المتزوجة من آخر والشتات الذي كان يعيشه ، وكانت شقيقته تهتم به وتحبه جدًا وهي تكبره بعامين تقريبا ، وليس لديهما أشقاء آخرون ، فكانت الصدمة ملجمة لها ولجدتها ولأمهم حتى هذا الوقت. كيف خرج من المدرسة؟ ويواصل الجد حديثه قائلاً: "مدير المدرسة لا يعلم عن الأب شيئًا ، لكن مرشد المدرسة كان يعلم أنه مدمن مخدرات ويعلم جريمته السابقة" ، مضيفاً: "لا نعلم متى الدفن فأداة الجريمة ما زالت غائبة ، وكذلك الإجراءات النظامية تأخذ مجراها". عودة للحادث وكان قد أوضح الناطق الإعلامي لشرطة منطقة جازان، المقدم محمد الحربي، أنه عند الرابعة من عصر الثلاثاء، الموافق ١٤٣٧/ ٥/ ٧هـ، حضر لمركز الضبط الأمني بالدغارير بجازان أحد المواطنين (40 سنة) مبلغاً أنه اصطحب ابنه البالغ من العمر ١٠ سنوات من مدرسته الساعة التاسعة صباحاً، وتوجه به إلى أحد الأحواش قرب الإسكان، ونحره من عنقه بسكين. وقد عُثر على جثة الطفل. وبيّن "الحربي" في حينه أن الجاني لم يكشف أسباب ودوافع جريمته، وحضر شقيقه، وأكد أن الجاني يعاني اضطرابات نفسية و "هلاوس"، وتم اتخاذ اللازم حيالها! https://sabq.org/N5W7bR |
09-20-2017, 01:22 AM | #2 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
نحر ابنه كفارة لقتله عمه! كشفت صحيفة "سبق" الإلكترونية السعودية عن تفاصيل فظيعة لجريمة قتل فيها والد ابنه الصغير نحرا، وبرر فعلته بأنها جاءت "كفارة" لأنه قتل عمه قبل ذلك. وذكرت الصحيفة السعودية أن "الجاني اعترف بقتل ابنه غيلة بعدما أخرجه من المدرسة قبل عام ونصف العام، وبرر فعلته أن قيامه بقتل ابنه (كفارة لقيامه بقتل عمه)؛ حيث كان الجاني قد قتل عمه دهساً بسيارة قبل 18 عاما وسُجن على أثرها بعد اعترافه عقب الجريمة بسنوات عدة". ونقل المصدر عن التحقيقات تفاصيل أخرى بشعة من بينها أن القاتل "كان يردّد على مسمع طفله بعدما أخرجه من مدرسته وهو في طريق نحره: (وجاءت سكرة الموت بالحق)، ويقول في اعترافه: إن الطفل لم يفهم تلك العبارات ودخل للحوش المهجور؛ حيث أخرج السكين التي كان يخفيها في قدمه اليمنى وبدأ طعنه ثم نحره". وكانت التحقيقات أكدت تورط الجاني في جرائم أخرى لا تقل بشاعة مثل "اللواط والمخدرات وتعاطي المسكر والقتل والتحرُّش الجنسي". وأفاد المصدر بأن جد الطفل المغدور لأمه يخشى " من مجريات الظروف؛ كون شقيقة الطفل ابنة الجاني نفسه تنتظر مصير شقيقها وفقاً لتهديداته، وأشار الجد إلى أنه أيضاً تعرّض للتهديد بالقتل". ولفتت صحيفة "سبق" إلى أن الحماية الاجتماعية بمنطقة جازان، بذلت جهودا بهدف "إعادة تهيئة الطفلة (إلهام) -شقيقة القتيل عبد الله -، وحمايتها ومراعاة أوضاعها"، ونقلت عن مصادر "أن الحماية ما زالت تتابع أوضاع الطفلة والأسرة المنكوبة". المصدر: سبق محمد الطاهر http://www.msn.com/ar-sa/news/nation...id=mailsignout |
09-20-2017, 01:23 AM | #3 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
18 سبتمبر 2017 - 27 ذو الحجة 143812:03 PM "ناحر طفله" بجازان يواجه حد الغيلة وسبب الجريمة يتكشّف: هذا ما ردّده على مسامع ابنه تفاصيل مُثيرة في التحقيقات تسردها مصادر من اللواط والتهديد بقتل الجد والابنة إلى الرعاية أعادت محكمة الاستئناف حكم حد الغيلة لقاتل ابنه نحراً بمنطقة جازان، على خلفية عدم إجماع القضاة على الحكم لوضع أحد القضاة من أصل ثلاثة ملاحظة، فيما أشار جد الطفل المنحور على يد والده، إلى أن الملاحظة تتعلق باستكمال الاجراءات الطبية للجاني فيما يخص المسؤولية الجنائية؛ حيث يتم إرساله إلى مستشفى شهار، حسب الأنظمة. وصرف القضاة النظر عن الحق الخاص، وذلك لأن طريقة القتل جرى تكييفها على أنها "غيلة"؛ لعدم حضور والد المدّعى عليه أو مَن ينوب عنه، وإن كان طلب القصاص لدى جهة التحقيق. وكشفت مصادر "سبق"، أن الجاني اعترف بقتل ابنه غيلة بعدما أخرجه من المدرسة قبل عام ونصف العام، وبرّر فعلته أن قيامه بقتل ابنه "كفارة لقيامه بقتل عمه"؛ حيث كان الجاني قد قتل عمه دهساً بسيارة قبل ١٨ عاماً وسُجن على أثرها بعد اعترافه عقب الجريمة بسنوات عدة. وأوضحت مجريات التحقيقات أن الجاني كان يردّد على مسمع طفله بعدما أخرجه من مدرسته وهو في طريق نحره: "وجاءت سكرة الموت بالحق"، ويقول في اعترافه: إن الطفل لم يفهم تلك العبارات ودخل للحوش المهجور؛ حيث أخرج السكين التي كان يخفيها في قدمه اليمنى وبدأ طعنه ثم نحره". وأكّدت التحقيقات أن الجاني كان قد تورّط في قضايا سابقة عدة كجرائم اللواط والمخدرات وتعاطي المسكر والقتل والتحرُّش الجنسي، فيما يخشى جد المنحور لأمه من مجريات الظروف؛ كون شقيقة الطفل ابنة الجاني نفسه تنتظر مصير شقيقها وفقاً لتهديداته، وأشار الجد إلى أنه أيضاً تعرّض للتهديد بالقتل. من جهتها، عملت الحماية الاجتماعية بمنطقة جازان، على إعادة تهيئة الطفلة "إلهام" -شقيقة القتيل عبدالله -، وحمايتها ومراعاة أوضاعها، فيما أكّدت مصادر "سبق"، أن الحماية مازالت تتابع أوضاع الطفلة والأسرة المنكوبة. وكان الناطق الإعلامي لشرطة منطقة جازان المقدم محمد الحربي؛ قد أوضح حينها، أنه عند الرابعة من عصر يوم الثلاثاء، الموافق 7 / 5 / 1437 هـ، حضر إلى مركز الضبط الأمني بالدغارير بجازان أحد المواطنين (40 سنة) مبلغاً أنه اصطحب ابنه البالغ من العمر ١٠ سنوات من مدرسته الساعة التاسعة صباحاً، وتوجّه به إلى أحد الأحواش قرب الإسكان، ونحره من عنقه بسكين، وقد عُثر على جثة الطفل. وبيّن "الحربي"؛ أن الجاني لم يكشف عن أسباب ودوافع جريمته، وحضر شقيقه، وأكّد أن الجاني يعاني اضطرابات نفسية و"هلاوس"، وتمّ اتخاذ اللازم حيالها! https://sabq.org/RQkmvq |
01-03-2020, 03:07 AM | #4 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
03 يناير 2020 - 8 جمادى الأول 144101:54 AM
"الاستئناف" تصادق على حد الغيلة ضد "ناحر ابنه" بجازان.. وإحالة القضية للجهات العليا الطب النفسي أكد سلامة الجاني ومسؤوليته عن كامل تصرفاته أيدت محكمة الاستئناف بمنطقة جازان، الحكم القضائي بحد الغيلة على المواطن الذي أخرج ابنه من المدرسة ونحره حتى الموت قبل عدة سنوات في محافظة أحد المسارحة بمنطقة جازان. وقال جد الطفل المنحور، في حديثه عن مستجدات القضية لـ"سبق": "حكم الأب الجاني بحد الغيلة وتمت المصادقة على الحكم من محكمة الاستئناف قبل أشهر، وحالياً رفعت الأوراق إلى المحكمة العليا لتميزه، وذلك بعدما أكد الطب النفسي سلامته ومسؤوليته الكاملة عن تصرفاته". وتابع: "تلقينا تهديداته من داخل سجنه، أنا وابنته، وتفاعلت معنا الجهات المعنية، وصدرت التوجيهات، وشددت الحراسات على الجاني في سجنه أو عند خروجه من دائرة لأخرى؛ نظراً لجدية التهديدات التي أبداها". وكانت مصادر "سبق" كشفت خلال تقرير سابق، أن الجاني اعترف بقتل ابنه غيلة بعدما أخرجه من المدرسة عام 1437، وبرّر فعلته أن قيامه بقتل ابنه "كفارة لقيامه بقتل عمه"؛ حيث كان الجاني قد قتل عمه دهساً بسيارة قبل ١٨ عاماً وسُجن على أثرها بعد اعترافه عقب الجريمة بسنوات عدة وخرج بعد عفو عنه. وأوضحت مجريات التحقيقات أن الجاني كان يردّد على مسمع طفله بعدما أخرجه من مدرسته وهو في طريق نحره: "وجاءت سكرة الموت بالحق"، ويقول في اعترافه: "إن الطفل لم يفهم تلك العبارات، ودخل للحوش المهجور؛ حيث أخرج السكين التي كان يخفيها في قدمه اليمنى، وبدأ طعنه ثم نحره". وكانت "سبق" تابعت القضية منذ نشوئها وتفاصيلها ومجرياتها وصولاً إلى الحكم بحد الغيلة وتأييده من الاستئناف ورفعه للجهات العليا. https://sabq.org/YcR8k9 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|