|
||||||||||
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
04-07-2017, 11:06 PM | #1 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
كويتي وزوجته السورية خطّطا لتفجيرات في الكويت تستهدف حسينية في الصليبخات
الجمعة، 7 أبريل 2017 /
كويتي وزوجته السورية خطّطا لتفجيرات في الكويت تستهدف حسينية في الصليبخات ومضايف العبدلي ومعسكراً أميركياً وفد أمني توجه إلى الفيلبين لمتابعة التحقيقات وإعادته... ورجال الأمن في الكويت يشنون حملة توقيفات للمرتبطين به • حسين الظفيري شقيق «أبو جندل» أخطر داعشي كويتي قتل قبل أشهر • مقتل «أبو جندل» عرقل تنفيذ المخططات التي كانت تستهدف الكويت تحت إشرافه • الزوجة رهف زينا حامل في شهرها الخامس وسيتم ترحيلها إلى الكويت أو قطر • مفوض الهجرة الفيلبيني: الظفيري دخل مانيلا مستخدماً اسم أحد قادة تنظيم «داعش» بتأشيرة من شركة توظيف - المتهمان يقيمان في الفيلبين منذ يناير وزارا مدينة سيبو لمدة 3 أيام ثم دافاو 4 أيام • فيتاليانو أغويري: المتهم يستخدام أسماء مثل «ورش الكويتي» و «أبو مسلم الكويتي» أعلنت السلطات الفيلبينية أمس أنها احبطت عملية إرهابية محتملة، بعدما اعتقلت كويتياً وزوجته السورية، اللذين يشتبه بانتمائهما إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش». وقبضت السلطات على حسين الظفيري ورهف زينا في أحد أحياء مانيلا الفخمة، بناء على معلومات تلقتها من السلطات الكويتية الشهر الماضي. إلا أن الاعتقال بقي سرياً، فيما تجري السلطات مزيداً من التحقيقات. وكشف مصدر أمني كويتي لـ «الراي» ان الظفيري هو شقيق عبدالمحسن الظفيري الملقب بـ «أبو جندل الكويتي» الذي كان يعتبر أخطر «داعشي» كويتي وقتل قبل أشهر في قصف للتحالف الدولي على محيط منطقة جعبر غربي الواقعة عند الضفاف الشمالية لنهر الفرات. وبيّن المصدر ان الظفيري الذي اعتقل في مانيلا «كان مرصوداً من قبل العيون الأمنية، خصوصاً بعد مقتل شقيقه أبو جندل». وأشار المصدر إلى ان «التحقيقات معه كشفت عن تحضيرات كانت تتم قبل أشهر لتنفيذ عمليات تفجير إرهابية تستهدف أحد المعسكرات الأميركية في الكويت، وإحدى الحسينيات في منطقة الصليبخات، إضافة إلى المضايف التي أقيمت في منطقة العبدلي لزوار العراق». وأوضح المصدر ان «مقتل أبو جندل عرقل تنفيذ المخططات التي كانت تستهدف الكويت، ويجري التحضير لها يجري تحت إشرافه». وقال المصدر إن زوجة الظفيري السورية التي تم اعتقالها معه في الفيلبين حامل في شهرها الخامس، وسيتم ترحيلها إلى الكويت أو قطر، وذلك نسبة إلى وصولها مانيلا قادمة من الدوحة». وفيما اشار إلى ان «وفداً أمنياً كويتياً رفيعاً توجه إلى مانيلا لمتابعة التحقيقات التي تجري مع الظفيري، وتسلمه لإعادته إلى البلاد»، كشف ان «رجال الأمن في الكويت بدأوا حملة توقيفات شملت المرتبطين به من المشتبه فيهم، خصوصاً من تم رصد اتصالات للظفيري معه وفقاً للتحقيقات التي جرت معه وشملت تفتيش أجهزة اتصالات الكترونية تعود له». وأفاد وزير العدل الفيلبيني فيتاليانو أغويري للصحافيين(اف ب) أن الزوجين دخلا إلى البلد الآسيوي مراراً خلال الأشهر الأخيرة كجزء من مخططات للقيام «بعملية تفجير» إما في الفيلبين أو الكويت. وأوضح أغويري أن المواطن الكويتي كان عضواً نشطا في تنظيم الدولة الإسلامية في الشرق الأوسط، مضيفاً أن السلطات الأميركية تعتقد بأنه قد «يشكل خطراً على الأمن الوطني في الفيلبين»، إلا أنه أكد عدم التأكد مما اذا كان المشتبه بهما أجريا اتصالات مع متطرفين محليين. وأشار وزير العدل إلى أنه يشتبه بأن الظفيري «تورط في تصنيع متفجرات ولتخطيط محتمل لعمليات تستهدف الكويت». وأوضح أن زينا والظفيري تزوجا عقب مقتل زوج المواطنة السورية، وهو مسؤول رفيع في تنظيم الدولة الإسلامية في سورية. وأضاف أن السلطات ستقوم بترحيل الظفيري إلى الكويت، فيما ستتم إعادة زينا إلى قطر التي انطلقت منها إلى الفيلبين. وقال إن «قوى الأمن في البلدين ستستقبلهما بشكل مناسب». وأوضح أغويري أن المتهم حسين الظفيري دأب على استخدام أكثر من «كُنية» بما في ذلك «ورش الكويتي» و «أبومسلم الكويتي». وكان الرئيس الفيلبيني رودريغو دوتيرتي حذر من إمكانية وصول أعضاء تنظيم الدولة الإسلامية إلى بلاده عبر التغلغل في أوساط الأقلية المسلمة المتمركزة في جنوب الفيلبين حيث يشكل الكاثوليك الغالبية العظمى. ونقلت تقارير إخبارية عن مكتب مفوض الهجرة الفيلبيني جايمي مورينتي أنه سيتم توجيه تهم إلى المشتبهين تتعلق بانتهاك قوانين الهجرة، وذلك بعد أن كشفت التحقيقات أن الظفيري كان قد نجح في دخول الفيلبين مستخدماً اسماً آخر هو اسم أحد قادة تنظيم «داعش»، ومستخدماً تأشيرة عمل كان قد حصل عليها من شركة توظيف. وأوضح مورينتي ان الظفيري سيتم ترحيله وتسليمه رسمياً إلى بلاده بناء على طلب من الحكومة الكويتية. وأكد أن الظفيري كان سبق له أن زار الفيلبين 3 مرات قبل ذلك، مبيناً أنه وزوجته السورية المزعومة يقيمان في الفيلبين منذ يناير الماضي حيث زارا مدينة سيبو لمدة 3 أيام ثم مدينة دافاو لمدة أربعة أيام، مشيراً إلى أنه يتم التحقيق حالياً حول أنشطتهما التي قاما بها خلال تلك الفترة، ولا سيما ما يتعلق بعلاقتهما المحتملة مع جماعة «ماوتي» الإسلامية المسلحة التي كانت تعرف في السابق باسم «جبهة مورو». من جهتها، أكدت مصادر ديبلوماسية في وزارة الخارجية ان هناك تعاوناً وثيقا بين الكويت والفيلبين في اطار مكافحة الارهاب، ما قد يمكن الكويت من احضار مواطنها المقبوض عليه في الفيلبين لمحاكمته أمام محاكمها. بدوره، نفى سفير الفيلبين لدى الكويت ريناتو بيدرو أوفيلا ان تكون هناك اتفاقية موقعة بين بلاده والكويت لتبادل المجرمين، متمنياً العمل على توقيع اتفاقية مماثلة. واضاف في اتصال مع «الراي» ان التحقيقات لا تزال مستمرة مع المواطن الكويتي وزوجته السورية ولم يتم ترحيله للكويت حتى الآن. وقال السفير أوفيلا ان المواطن الكويتي يستطيع دخول الفيلبين عن طريق المطار مباشرة دون الحاجة للحصول على تأشيرة من السفارة، لذا ليس لدى السفارة معلومات كافية حول المقبوض عليه في مانيلا حالياً. وتابع ان وجود اتفاقية لتبادل المجرمين «سيمكننا من الحصول على الخادمة الفيلبينية المحكوم عليها في الكويت بتهمة الانضمام إلى (داعش) لاستكمال عقوبتها في الفيلبين». http://www.alraimedia.com/ar/article...7635/nr/kuwait |
04-09-2017, 05:46 PM | #2 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
الأحد 2017/4/9
أقارب المتهم الداعشي يدلون بمعلومات مهمة وإجراءات إعادته من الفلبين أوشكت على الانتهاء محمد الجلاهمة أكد مصدر أمني مطلع في تصريح لـ «الأنباء» ان جهاز أمن الدولة تحصل على معلومات مهمة من شقيق وابن شقيق المتهم الداعشي (ح.ظ) الذي تم ضبطه وزوجته في الفلبين مؤخرا، خاصة فيما يتعلق بالتمويل. وكشف المصدر عن ان فريق أمن الدولة حضر أمس جانبا من التحقيقات التي تجريها السلطات الأمنية الفلبينية مع الداعشي وزوجته، لافتا الى انه بصدد انهاء اجراءات نقل المواطن الى الكويت. وقال المصدر ان جميع التحقيقات التي تتعلق بالداعشي وزوجته ومخططاتهما خاصة تلك المرتبطة بعمليات خارج الكويت ستنقل الى المسؤولين الأمنيين في دول مجلس التعاون انطلاقا من حرص السلطات الأمنية على تبادل المعلومات فيما يتعلق بأي أعمال إرهابية. وردا على سؤال حول نتائج التحقيقات مع الكويتي الداعشي، قال المصدر: لم يصل الينا تقرير متكامل بشأنها ولكن لدينا قاعدة بيانات مهمة بشأن الداعشي، وان قاعدة البيانات تلك كانت السبب في ضبطه وإبلاغ الفلبين عنه. http://www.alanba.com.kw/ar/kuwait-n...7%D8%A7%D8%A1/ |
04-11-2017, 03:03 PM | #3 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
الثلاثاء، 11 أبريل 2017
إلغاء جواز سفر حسين الظفيري وإصدار وثيقة سفر موقتة لاسترداده نقلت وسائل إعلام فيلبينية في تقرير لها فحوى كتاب صادر من السفارة الكويتية في مانيلا لوزارة الخارجية الفيلبينية حول الكويتي حسين الظفيري المتهم بالتخطيط لتفجيرات في الكويت، والانضمام لتنظيم «داعش»، مشيرة إلى أن «السلطات الكويتية قامت أمس (الإثنين) بإلغاء جواز سفر الظفيري». وذكر الكتاب، المكوّن من صفحة واحدة، أن «الظفيري المنضم لتنظيم (داعش) كان يخطط لعمل تفجيرات في الكويت، وسوف تتم محاكمته في الكويت أمام القضاء لانضمامه إلى جماعة إرهابية». وأفاد الكتاب أن «السلطات الكويتية قامت بإصدار وثيقة سفر موقتة له من أجل ترحيله من الفيلبين للكويت»، لافتاً إلى أن «الكويت استعجلت نظيرتها الفيلبينية للإسراع بترحيله». http://www.alraimedia.com/ar/article...8514/nr/kuwait |
04-14-2017, 11:43 PM | #4 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
الجمعة، 14 أبريل 2017،
وفد أمني يعود بـ «الظفيري» من الفلبين إلى البلاد قبل قليل أبلغ مصدر أمني أن الموقوف الكويتي بالفليبين حسين الظفيري قد عاد الى البلاد قبل قليل. المصدر أكد أن الوفد الأمني التابع لوزارة الداخلية الذي غادر الى الفليبين لاستلام الظفيري قد عاد الى البلاد مصطحبا إياه لاستكمال التحقيق معه واتخاذ الإجراءات الأمنية بحقه. الجدير بالذكر أن السلطات الفيلبينية اعتقلت الظفيري وزوجته السورية، بتهمة الانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش»، والتخطيط لعدد من الأعمال الإرهابية في الكويت. http://www.alraimedia.com/ar/article...4/759359/nr/nc |
05-19-2017, 09:35 PM | #5 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
الجمعة، 19 مايو 2017
الداعشي «ح.ظ» برّر اعترافاته أمام النيابة: الفيلبين هددتني بتسليم زوجتي للنظام السوري «الجنايات» أجلت القضية إلى 13 يوليو لعرض المتهمين الخمسة على الأدلة الجنائية في الوقت الذي أنكر فيه المتهم «ح.ظ» الاتهامات الموجهة إليه بانضمامه إلى تنظيم «داعش» الإرهابي مبرراً اعترافاته أمام السلطات الفيلبينية بأنها هددته بتسليم زوجته السورية إلى النظام السوري كونها معارضة له، أجلت محكمة الجنايات أمس القضية المتهم فيها أربعة آخرون إلى جلسة 13 يوليو المقبل وعرض المتهمين على الأدلة الجنائية لفحصهم واستدعاء شاهد الإثبات. وفي جلسة علنية وجهت محكمة الجنايات إلى المتهمين من الأول حتى الرابع، تهمة الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام «داعش» والذي ينتهج الفكر التكفيري المتطرف المناهض لسلطات الدولة، والداعي إلى عصيانها بغية هدم نظمها الأساسية والانقضاض بالقوة على النظامين الاجتماعي والاقتصادي القائم بالبلاد وذلك بطرق غير مشروعة، إضافة إلى إساءة استعمال إحدى وسائل الاتصالات «الهواتف المحمولة». كما وجهت المحكمة إلى المتهمين من الأول حتى الثالث أنهم ارتكبوا عمداً فعلاً يؤدي إلى المساس بوحدة البلاد، وسلامة أراضيها بأن اتفق المتهم الأول مع الثاني على تصنيع مفرقعات، وكلفا المتهم الثالث برصد وتصوير مسجد جعفر بن أبي طالب تمهيداً لتفجيره، كما اتفق الثلاثة على ارتكاب الجناية محل الاتهام السابق، وأعدوا العدة لذلك على وجه لا يتوقع معه أن يعدلوا عما اتفقوا عليه. وأسندت للمتهم الأول «ح. ظ» أنه درَّب المتهم الثاني على صنع المفرقعات بقصد الاستعانة به في تحقيق غرض غير مشروع، وكان ذلك عن طريق الاتصال به عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تلغرام»، موجهة للمتهم الرابع «السوري» ويدعى «ع. هـ» تقديم مبلغ 1500 دولار أميركي لشخص مجهول مقابل اصطناعه لجواز سفر مع علمه بأنه سيستخدمه شخص إرهابي «المتهم الأول» في التنقل. أما المتهم الخامس ويدعى «ع. ظ» فقد أسندت له تهمة حيازة سلاح ناري «مدفعاً رشاشاً» كلاشنيكوف وذخائر «7 طلقات» بغير ترخيص من وزير الداخلية. من جانبهم أنكر المتهمون الخمسة التهم الموجهة إليهم، بينما أقر المتهم الخامس بحيازته فقط للسلاح كونه رجل أعمال. وبرر المتهم الأول اعترافاته أمام المباحث والنيابة العامة بأن السلطات الفيلبينية هددته في حال أنكر التهم الموجهة إليه ستسلم زوجته إلى النظام السوري كونها في صفوف المعارضة. ما اضطره إلى الاعتراف أمام الجهات الأمنية الفيلبينية. http://www.alraimedia.com/ar/article...7004/nr/kuwait |
04-20-2018, 03:11 PM | #6 |
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,213
|
18 أبريل 2018 12:00 ص
تأجيل محاكمة داعشيين متهمين بالتخطيط لتفجير مسجد جعفر بن أبي طالب إلى 22 المقبل قررت محكمة الاستئناف، أمس، برئاسة المستشار عادل الهويدي تأجيل قضية تنظيم داعش المتهم فيها مواطن كويتي وزوجته السورية اللذان قبض عليهما في الفيلبين، إضافة إلى أربعة مواطنين آخرين وسوري، متهمين بالتخطيط لتفجير مسجد جعفر بن أبي طالب وإساءة استعمال الهاتف إلى 22 مايو المقبل للاطلاع والتصوير، ورفضت طلبات إخلاء السبيل. وكانت محكمة الجنايات أصدرت حكمها بحبس المتهم الأول 15 سنة مع الشغل والنفاذ، والمتهمين الثاني والثالث 10 سنوات مع الشغل والنفاذ وبرأت المتهم السوري، وحبست متهماً آخر 3 سنوات مع الشغل والنفاذ، بعدما وجهت لهم في جلسة علنية تهم الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) الذي ينتهج الفكر التكفيري المتطرف المناهض لسلطات الدولة والداعي الى عصيانها بغية هدم نظمها الأساسية والانقضاض بالقوة على النظامين الاجتماعي والاقتصادي القائم بالبلاد بطرق غير مشروعة، إضافة إلى اساءة استعمال إحدى وسائل الاتصالات (الهواتف المحمولة). كما وجهت للمتهمين من الأول إلى الثالث أنهم ارتكبوا عمدا فعلاً يؤدي الى المساس بوحدة البلاد وسلامة أراضيها بأن اتفق الأول مع الثاني على تصنيع مفرقعات، وكلفا المتهم الثالث برصد وتصوير مقاطع فيديو لمساجد الطائفة الشيعية، فقام الاخير بتصوير مقطع فيديو لمسجد جعفر بن أبي طالب تمهيداً لتفجيره، واتفق الثلاثة على ارتكاب الجناية محل الاتهام السابق، وأعدوا العدة لذلك على وجه لا يتوقع معه أن يعدلوا عما اتفقوا عليه. ووجهت المحكمة للمتهمين الأول والثاني أيضاً أنهما شرعا في تصنيع مفرقعات قبل الحصول على ترخيص من الجهة الإدارية المختصة بأن اتفقا على ذلك، وأعد المتهم الثاني أدوات ومواد لتصنيعها، وذلك بقصد ارتكاب الجريمة. http://www.alraimedia.com/Home/Detai...1-f47c612f8940 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|