العودة   منتدى زين فور يو > ღ◐ منتديات زين فور يو العامة ◑ღ > منتدى عالـــم الجـــريـمـــــــــة
 
 
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-15-2024, 09:46 AM   #201
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,895
افتراضي

الأربعاء 14-08-2024
12:28


الإعدام شنقا لمتهم بقتل صديقه بالجيزة

| كتب: عبير محمد |

أصدرت محكمة جنايات جنوب الجيزة المنعقدة بمجمع محاكم زينهم، قرارها بإجماع الآراء بالإعدام شنقا للمتهم بقتل صديقه داخل مسكنة بسبب خلافات بينهما بالجيزة.

وصدر القرار برئاسة المستشار الدكتور محمد أحمد الجنزورى، وعضوية المستشارين محمد أنور وبهاء محمد عطية أمانة سر أحمد رفعت وماجد منير.

كانت النيابة العامة جنوب الجيزة الكلية وجهت تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، على المتهم «محمد.ع» والمحبوس احتياطيا، لقتله آخر أثر خلاف تجدد بينهما، حيث سدد له طعنات اودت بحياته.

وكشفت التحقيقات، أن المتهم، قتل عمدًا المجني عليه، صديقه مع سبق الإصرار والترصد بأن عقد العزم وبيت النية على قتله على أثر خلف أستعر بينهما، مستخدما مطواة قرن غزال، حيث توجه لمسكنه حيثما ايقن تواجده به، وما أن ظفر به حتي سدد له طعنات عدة قاصداً إزهاق روحه، فأحدث ما قد حل به من إصابات التي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.

وأمرت النيابة العامة بإحالة المتهم لمحكمة الجنايات المختصة، التي أصدرت حكمها في المسبق.




سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-19-2024, 05:32 AM   #202
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,895
افتراضي

الإثنين 08-07-2024
18:09

في ذكرى تشييع جنازة الضحية.. والدة الإعلامية شيماء جمال تحتفل بـ إعدام القاضي قاتل ابنتها
أم المجني عليها: شكرًا محكمتي.. وأتوجه لقبر ابنتي لقراءة الفاتحة

| كتب: محمد القماش |

بعد عامين و4 أيام بالتمام من تشييع جثمان الإعلامية شيماء جمال إلى مثواها الأخير، قضت محكمة النقض، اليوم الاثنين، بتأييد حكم الإعدام الصادر من «الجنايات» بحق زوجها القاضي أيمن حجاج، وشريكه في ارتكاب الجريمة حسين الغرابلي، واللذين استدرجاها إلى مزرعة في منطقة البدرشين حيث أعدا لها حفرة لدفن جثمانها عقب التعدي عليها وتكبيلها بالسلاسل الحديدية وسكب المياه الحارقة على جسدها لإخفاء معالم الجريمة.

«يحيا العدل»
حاملة «بانرات» عليها صورة المجني عليها، حضرت الحاجة «ماجدة»، والدة «شيماء»، لحظة النطق بالحكم برفقة عدد من أقاربها، فكما هي عادتها لم تفوت جلسة واحدة منذ نظر القضية أمام «الجنايات»، وسبق أن اشتبكت مع زوج ابنتها «حجاج» أمام قفص الاتهام، إذ سألته بحرقة: «قتلت بنتى ليه؟»، وانهارت لما أجابها: «اهدي، الله يرحمها».

أم المجني عليها لم تسعها الفرحة أمس، سجدت على الأرض شكرًا لله: «حلمى اتحقق والاتنين خدوا إعدام»، ثم هتفت: «يحيا العدالة.. شكرًا محكمتي.. شكرًا قضاء مصر»، مشيرةً إلى أن العدالة لم تلتفت إلى أن مرتكب الجريمة والمحرض عليها زوج ابنتها قاضيًا بمجلس الدولة، ومنذ اللحظة الأولى والنيابة العامة في صف ابنتها المجنى عليها، لما حضر «الغرابلى» المتهم الثانى إليها معترفًا على زوج «شيماء» بأنه استدرجها إلى «مزرعة الموت» بحجة مطالعتها على أضحية العيد وشراء المزرعة لها وكتابتها باسمها لمصالحتها، وباستخراج الجثمان من الحفرة تبين أنه متحلل، فصدر قرار النيابة بضبط وإحضار القاضى المتهم عقب رفع الحضانة عنه.

«حفيدتي لم تذق عيناها النوم»
«ماجدة»، بكت كأنها لم تبكِ على ابنتها من قبل، قالت لـ«المصرى اليوم»: «دلوقتى هروح على قبر بنتى بسور مجرى العيون، هقرأ لها الفاتحة، هقول لها نامي وارتاحي، لم أترك حقك يا بنتى ولم أفرط فيه ولا عدالة الأرض تخلت عنه»، لافتةً إلى معاناتها نفسيًا منذ اكتشافها اختفاء ابنتها في ظروف غامضة، حيث «حجاج» خدعها وقال لها إنه مجهز لسفره مع ابنتها إلى دبى، وبعدها عرفت إنه بيكذب عليها وتوجه إلى أجهزة الأمن بمذكرة قضائية للإبلاغ بأن زوجته اختفت، وهو الذي كان استدرجها إلى المزرعة محل الجريمة حيث جهز للجريمة مع المتهم الثانى «الغرابلى».

الطفلة «جنى»، 13 عامًا، الابنة الوحيدة للمجنى عليها من زوجها الأول، لدى علمها بقرار «النقض»، هللت فرحًا، إذ أبلغتها جدتها بالتليفون بـ«الخبر السعيد»، وفق وصفها، فقالت إن حفيدتى لم تذق عيناها النوم منذ وقوع الحادث، فأمها كانت كل شيء في حياتها.

توصية بتأييد الإعدام
وأوصت نيابة النقض في رأيها الاستشاري أمام محكمة النقض بتأييد حكم الإعدام في حق المتهمين، وقال دفاع «حجاج» إن الجنايات نطقت حكمها بالإعدام دون أن تقول «بإجماع الآراء»، وهو ما يُعد سببًا لبطلان الحكم، إضافة إلى بطلان القرار الصادر برفع الحصانة عن موكله لصدوره من مجلس خاص، وليس مجلس تأديب.

وكشفت تحقيقات النيابة العامة عن اعترافات تثبت اشتراك المتهم الثانى بجريمة قتل المذيعة الراحلة مقابل حصوله على عطايا ورشاوى من قبل زوج المجنى عليها، وأكدت النيابة نسخ صورة من التحقيقات بشأن تورط القاضي في مخالفات أخرى لم تكشف عنها رسميًا حتى الآن.

يأتي ذلك، عقب تقدم عدد من المحامين ببلاغات للنائب العام ضد أيمن حجاج، متهمين إياه بإصدار أحكام قضائية لصالح بعض المستثمرين وملاك الأراضي المتنازعين مع الدولة.

وفق الزوج المتهم، خلال التحقيقات، فإن «شيماء» هددته بنشر فيديوهات خاصة بعلاقتهما الزوجية، لإجباره على إشهار زواجهما.

تفاصيل القضية
وفي بيان رسمي، أمر النائب العام، بإحالة أوراق القضية إلى محكمة الجنايات المختصة، مع استمرار حبس المتهمين احتياطيًا على ذمة المحاكمة، مؤكدًا أن ذلك يأتي لمعاقبتهما على ما اتُّهما به من قتلهما المجنيَ عليها شيماء جمال، زوجة أيمن حجاج، عمدًا مع سبق الإصرار.

وقال النائب العام، إن المتهم الأول أضمر التخلص من المجني عليها إزاءَ تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني معاونته في قتلها، وقبل الأخير نظير مبلغ مالي وعده الأول به، فعقدا العزم وبيَّتا النية على قتلها.

وكان المتهم الثانى توجه للنيابة العامة، بعد بلاغ أسرة المجنى عليها باختفائها، وقالت إن زوجها وراء قتلها ودفن جثمانها بمزرعة في أبوصير، لتقرر النيابة ضبط وإحضار الزوج وتلقى أجهزة الأمن بالقبض عليه في محافظة السويس، ليقرر أنه ارتكب الجريمة بالاشتراك مع صديقه.

وعثرت أجهزة الأمن في الجيزة على جثتها مدفونة داخل فيلا، بعد اختفائها لمدة ثلاثة أسابيع، وبحسب النيابة العامة، فإن زوج المذيعة كان وراء مقتلها وأنه ارتكب الجريمة بسبب خلافات بينهما.

وتبين من التحقيقات أن القاضي تزوج من المذيعة منذ 8 سنوات لكن في الآونة الأخيرة نشبت خلافات بينهما، ما دفع الضحية إلى تهديد زوجها بإفشاء سر زواجهما إلى زوجته الأولى، الأمر الذي جعل القاضي يخطط للتخلص منها بالقتل.

ونفذ القاضي الجريمة ثم سارع بتقديم بلاغ رسمي باختفائها مدعيًا أنها اختفت عقب خروجها من محل مصفف الشعر الذي كانت تذهب إليه، فيما ذكرت أسرة الضحية أنهم لم يتوقعوا أن زوجها هو السبب وراء اختفائها لكونه كان يدَّعي أنه حزين وقلق عليها.











سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-19-2024, 05:42 AM   #203
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 6,895
افتراضي

الأحد 07-07-2024
15:44


«قتل طفلا ودفنه أعلى سطح عقار».. تأييد حكم إعدام «حداد» بمدينة نصر


| كتب: إيهاب عمران |

أيدت محكمة جنايات مستأنف القاهرة الجديدة، الحكم الصادر من محكمة الجنايات بإعدام حداد بتهمة قتل طفل ودفنه اعلى سطح عقار في مدينة نصر، مع عدم قبول المحكمة دعوى الاستئناف المقامة من المتهم.

كانت محكمة جنايات القاهرة، قضت بمعاقبة المتهم بالإعدام شنقًا، لاتهامه بقتل طفل في مدينة نصر بعد خطفه وخنقه ودفنه أعلى سطح عقار في مدينة نصر.

ورد في الامر الإحالة، بان المتهم أقدم على خطف الطفل لمروره بضائقة مالية أرد تدبر متسعًا لها بغير الطرق المشروع فأوهم الطفل بسفره لبلدته ورغبته في تسليمه حيوان له للاعتناء به فانطلت عليه تلك الحيلة ورافقه إلى مكنه أعدها سلفا لجرمه حتي قصي به عن أعين ذويه والرقباء وقد صاحب ذلك طلب فديه من والد المجني عليه.

كانت النيابة العامة أحالت المتهم بقتل طفل مدينة نصر إلى المحاكمة الجنائية، ووجهت له تهمة قتل المجنى عليه مع سبق الإصرار والترصد، حيث أقدم المتهم «محمد سيد» على خطف الطفل المجنى عليه «ابراهيم السيد»، 11 عامًا، نجل جاره الذي سبق له أن أحسن إليه وساعده كلما كان يمر بضائقة مالية، لكنه أقدم على خطف نجله ومساومة والده لدفع فدية مالية نظير تحرير وإطلاق سراحه.

وعقب صراع المجني عليه أسرع يكتم أنفاسه حتى لفظ أخر أنفاسه وفاضت إثر ذلك روحه لبارئها على النحو تفصيلا بتقرير الصفة التشريحية المرفق، وحمل جثته وصعد بها إلى أعلى سطح العقار ودفنه في الرمال، ثم سافر إلى بلدته وتم القبض عليه، وأفصح عن نية الخطف لصديقين «شاهدى الإثبات».

كما استندت الحيثيات إلى أقوال بعض الشهود، الذين أفادوا بأن المتهم كان يمر بضائقة مالية وأخبرهم قبل حدوث الواقعة بعزمه على خطف أحد الأطفال ومساومة أهله فنهروه عن ذلك، إلا أنه في اليوم التالى اختمرت في ذهنه الفكرة، فنجح في خطف الطفل، ليتلقى أحد أصدقاء والد المجنى عليه اتصالا هاتفيا من المتهم يبلغه بأنه من خطف الطفل، ويريد من والده مبلغا ماليا في سيبل إطلاق سراح نجله، ولكنه خشية افتضاح أمره عقد العزم على التخلص منه، فأطبق على عنقه حتى لفظ أنفاسه.

وثبت بتقرير مصلحة الطب الشرعى أن جثة المجنى عليه لم يتبين الطبيب الشرعى حالتها الراهنة من التعفن، لكن ثمة آثارًا وإصابته تشير إلى عنف جنائى أو مقاومة بعمل المسح الإشعاعى للجثمان.

وتبين من الحيثيات أن المتهم أقر في التحقيقات بارتكابه الواقعة تفصيلًا، وبأنه كانت لديه ورشة حدادة يكسب من ورائها وكان ميسور الحال لكن نظرًا لارتفاع أسعار الحديد مر بفترة كساد، فلجأ لتعاطى المواد المخدرة، ثم اضطر للحصول على قرض من أحد البنوك لكنه تعثر في سداد أقساطه، فاقترض مبلغا ماليا من أحد الأشخاص، وعندما توقف عن السداد أخذ في ملاحقته فقال وقتها لأصدقائه إنه سيخطف أحد الاطفال ويطلب فدية من أهله.










سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir