عرض مشاركة واحدة
قديم 04-27-2016, 09:56 PM   #13
AL-ATHRAM
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 351
افتراضي

Re: فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيهًا


مشاركةبواسطة saif » الجمعة نوفمبر 18, 2005 8:03 pm



أيها المسلمون هل ماتت قلوبكم إلى هذا الحد. هل عميتم إلى هذا الحد حتى لا يهزكم أمر كهذا :


قراءة نبيكم للقرآن ورأسه فى حجر حائض و إيمانكم أن ليس فيه الشهوانية المزعومة ولا الشذوذ المتوهم، لأن ذلك مما أحل الله له ولكل مسلم. أي إيمان هذا، أية روحانية، أي طهر.

هناك أيضا من يذكر نكاح محمد لخالته كما في الخبر التالي

عن خولة بنت حكيم السلمية إحدى خالات محمد :

مسند أحمد - كتاب من مسند القبائل - باب حديث خولة بنت حكيم رضي الله عنها ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏وحجاج ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عطاء الخراساني ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏
‏أن ‏ ‏خولة بنت حكيم السلمية ‏ و هي احدى خالات النبي‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏سألت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عن المرأة تحتلم فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لتغتسل .
‏‏
خولة بنت حكيم السلمية‏ ‏من اللائي وهبن أنفسهن لمحمد

صحيح البخاري - كتاب النكاح - باب هل للمرأة أن تهب نفسها لأحد


‏حدثنا ‏ ‏محمد بن سلام ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن فضيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏:

كانت ‏خولة بنت حكيم ‏ ‏من اللائي وهبن أنفسهن للنبي ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏أما تستحي المرأة أن تهب نفسها للرجل فلما نزلت ‏‏ترجئ ‏ ‏من تشاء منهن ‏ قلت ‏قلت يا رسول الله ما أرى ربك إلا يسارع في هواك ‏


‏رواه ‏ ‏أبو سعيد المؤدب ‏ ‏ومحمد بن بشر ‏ ‏وعبدة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة
فتح الباري بشرح صحيح البخاري:

‏قوله ( بنت حكيم ) ‏

‏أي ابن أمية بن الأوقص السلمية , وكانت زوج عثمان بن مظعون , وهي من السابقات إلى الإسلام , وأمها من بني أمية . ‏

سورة الأحزاب50 :‏يا ايها النبي انا احللنا لك أزواجك اللاتي أتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتي هاجرن معك وامراة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ان أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما

تفسير القرطبي :

‏ والذي في الصحيحين يقوي هذا القول ويعضده، ‏"‏روى مسلم عن عائشة رضي الله عنها‏"‏ انها قالت‏:‏ كنت اغار على اللاتي وهبن انفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم واقول‏:‏ اما تستحي امراة تهب نفسها لرجل‏!‏ حتى أنزل الله تعالى ‏‏ترجي من تشاء منهن وتؤوي اليك من تشاء‏{‏الاحزاب‏:‏ 51‏]} فقلت‏:‏ والله ما ارى ربك الا يسارع في هواك‏.‏ و‏ ‏روى البخاري عن عائشة‏ ‏انها قالت‏:‏ كانت خولة بنت حكيم من اللائي وهبن انفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم فدل هذا على انهن كن غير واحدة‏.‏ والله تعالى أعلم‏.‏ الزمخشري‏:‏ وقيل الموهبات اربع‏:‏ ميمونة بنت الحارث، وزينب بنت خزيمة ام المساكين الانصارية، وام شريك بنت جابر، وخولة بنت حكيم‏.


و قد يقول البعض أن خولة بنت حكيم و أمنة بنت وهب لا يمكن ان تكونا أخوات لإختلاف اسم الأب فالرد هو :

الإمام أحمد بن حمبل في مسنده قال وهي إحدى خالات النبي و لم يقل و هي خالة النبي على العموم بل قال هي احدى أي أن له(النبي) بضعة خالات و هي إحداهن.
هن اختان من الرضاعة
هن أختان من الأم


و غير ذلك من الموبقات و الأهواء الشيطانية التي كان يسارع رب محمد في تلبيتها له حسب عائشة التي كانت أدرى بأمر الرجل و هي التي اغتصبت ابنة 6 من طرفه هو الشيخ المتجاوز الخمسين.

يا ليت الأمر كان شهوانية إنه انحراف و شذوذ

اسمحوا لي أيها الإخوة مرتادي هذا الموقع فإنني لأخجل خجلا و أنا أكتب هذا الفحش المثير لغثيان كل نفس طاهرة. و لكن هذا المسلم جرنا إليه جرا.


AL-ATHRAM غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس