الموضوع
:
المعمم اذا أردنا أن نعرفه حيوان ناطق كذاب وليس كاذب / أحمد سلمان
عرض مشاركة واحدة
12-02-2025, 02:13 AM
#
3
سواها قلبي
Senior Member
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,786
شباب تنبه
المواضيع القديمة فيها روابط انا ماخذها من المكتبة الشيعية ولو تدوس عالرابط ما يتبطل معاك والسبب ان مكتبة الشيعية صكوها افضحتهم الكتب ومرات يصكونها ويعدلون على الروايات اذا افضحوهم اهل السنة
وان شاء الله بحاول انا احط روابط ثانية غيرها
المهم الحين في الفيديو اللي بحطه لكم الحين في رواية بالكتاب ولما طلعتها من النت من موقع مدرسة الفقاهة لقيتهم زايدين عليها حرفين بحطلهم لكم باللون الاحمر
هذي اللي بالكتاب : لو أراد ابن أبي طالب أن يقودك بزمام فعل،
وهذي اللي بالنت زايدين عليها / لو أراد ابن أبي طالب أن يقودك بزمام فعل،
لو أراد ابن أبي طالب أن يقودك بزمام
[ما]
فعل
دش عالرابط للي راح احطه تحت الرواية وشوف الزيادة ابعينك
هذيل الروايات اللي في الفيديو
[youtube]http://
نقلتها لكم كتابة /
تفسير العياشي /
التفسير - العياشي ج ٢
1339/80 - عن أبي خالد القماط، سمع أبا عبد الله يقول في كفارة اليمين: من كان له ما يُطعم فليس له أن يصوم، أطعم عشرة مساكين مُدّاً مُدّاً، فان لم تجد فصيام ثلاثة أيام، أو عِتق رقبة، أو كسوة، والكسوة ثوبان (1)، أيّ ذلك فعل أجزأ عنه (2).
1340 / 181 - قال علي بن أبي حمزة، عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال : فان لم يجد فصيام ثلاثة أيام متواليات، وإطعام عشرة مساكن مُدّ مُدّ (3).
1341 / 182 - عن الحلبي، عن أبي عبد الله، قال: صيام ثلاثة أيام في كفارة اليمين متتابعات لا يفصل ينهنّ.
قال: وقال: كُلِّ صيام يُفرِّق إلا صيام ثلاثة أيام في كفارته اليمين ، فإن الله
يقول: ﴿ صِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مُتَابَعَات (٤).
1342 /183 - عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، قال : يقول: الميسر: هو القمار (5).
1343 / 184 - عن أبي الحسن الرضا عليه السلام سمعته يقول: إن الشطرنج والنرد وأربعة عشر (6)، وكل ما قُومِر عليها منها، فهو ميسر (7)
1344 / 185 - ع
ن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سمعته يقول: بينما
حمزة بن عبد المطلب وأصحابه له على شَرَابٍ لهم، يقال له السكركة (1)، قال: فتذاكروا ألسَّديف (2) فقال لهم حمزة: كيف لنا به ؟ فقالوا: هذه ناقة ابن أخيك علي، فخرجت إليها فنحرها، ثم أخذ كبدها وسنامها، فدخله عليهم.
قال: وأقبل علي عليه السلام فأبصر ناقته، فدخله من ذلك، فقالوا له: عمك حمزة صنع هذا، قال: فذهب إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فشكا ذلك إليه، قال: فأقبل معه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فقيل لحمزة: هذا رسول الله بالباب. قال: فخرج حمزة وهو مُغضِب ، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الغضب في وجهه انصرف.
قال: فقال له حمزة:
لو أراد ابن أبي طالب أن يقودك بزمام فعل
، فدخل حمزة منزله، وانصرف النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
وكان قبل أُحد، قال: فأنزل الله تحريم الخمر، فأمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بآنيتهم فأُكفئت.
قال: فنودي في الناس بالخروج إلى أُحد، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وخرج الناس، وخرج حمزة، فوقف من ناحية النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال: فلما تصافوا حمل حمزة في الناس حتى غاب (3) فيهم، ثم رجع إلى موقفه، فقال له الناس: الله الله يا عمّ رسول الله، أن تذهب وفي نفس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عليك شيء، قال: ثم حمل الثانية حتى غُيّب في الناس، ثم رجع إلى موقفه، فقالوا: الله الله يا عمّ رسول الله،
الهامش
/ (1) السُّكْرُكَة: نوع من الخمور يُتخذ من الذُرة وهي خمرة الحبشة ، معربة وتسمى الغُبيراء
(2) في النسخ: الشريف، تصحيف صوابه ما أثبتناهخ من أمالي الطوسي ،
والديف
: شحم السّنام وكانوا في الدجاهلية يفضلون آك السنام والكبد مع الشراب .
------------------------------------
هذي الرواية من مدرسة الفقاهة نفس الرواية بس تختلف بالجزء ورقم الصفحة
اسم الکتاب : تفسير العيّاشي المؤلف : العياشي، محمد بن مسعود الجزء : 1 صفحة : 339
https://ar.lib.eshia.ir/12013/1/339/...B5%D9%88%D9%85
182 - عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله قال: سمعته يقول بينما حمزة بن عبد المطلب ع و أصحاب له على شراب لهم يقال له السكركة- قال: فتذاكروا الشريف[6] فقال لهم حمزة: كيف لنا به فقالوا: هذه ناقة ابن أخيك علي، فخرج إليها فنحرها- ثم أخذ كبدها و سنامها فأدخل عليهم، قال: و أقبل علي فأبصر ناقته فدخله من ذلك، فقالوا له: عمك حمزة صنع هذا، قال: فذهب إلى النبي ص فشكا ذلك إليه، قال: فأقبل معه رسول الله ص فقيل لحمزة: هذا رسول الله بالباب قال: فخرج حمزة و هو مغضب- فلما رأى رسول الله ص الغضب في وجهه انصرف،
قال: فقال له حمزة:
لو أراد ابن أبي طالب أن يقودك بزمام [ما]
فعل، فدخل حمزة منزله و انصرف النبي ص، قال: و كان قبل أحد قال: فأنزل الله تحريم الخمر فأمر رسول الله ص بآنيتهم فأكفيت
الهامش
/ (1) السُّكْرُكَة: نوع من الخمور يُتخذ من الذُرة وهي خمرة الحبشة ، معربة وتسمى الغُبيراء
----------------------------------------
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم الجزء : 2 صفحة : 353
https://ar.lib.eshia.ir/71664/2/353
99-/3278 _7- عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)قَالَ:سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «بَيْنَمَا حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ(رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ)وَ أَصْحَابٌ لَهُ عَلَى شَرَابٍ لَهُمْ يُقَالُ لَهُ:اَلسُّكُرْكَةُ [5]»
الهامش
/ [5] ا
لسّكركة:نوع من الخمور يتّخذ من الذرة.و هي لفظة حبشية،
و قد عرّت فقيل السّقرقع.«النهاية 2:383».
------------------------------------------
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسة الوفاء المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 79 صفحة : 144
https://ar.lib.eshia.ir/11008/79/144...82%D8%A7%D9%84
58 ـ شى : عن هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله 7 قال : سمعته يقول : بينما حمزة بن عبدالمطلب وأصحاب له على شراب لهم يقال له : السكركة [3] قال : فتذاكروا السريف [4] فقال لهم حمزة : كيف لنا به؟ فقالوا : هذه ناقة بن أخيك علي ، فخرج إليها فنحرها ثم أخذ كبدها وسنامها فأدخل عليهم ، قال : وأقبل علي 7 فأبصر ناقته ، فدخله من ذلك ، فقالوا له : عمك حمزة صنع هذا.
الهامش / [3]
السكركة ويقال لها السقرقع : شراب يتخذ من الذرة أو شراب لاهل الحجاز من الشعير والحبوب حبشية
، وقد لهجوا بها ، ويسميها العرب الغبيراء مصغرا.
-----------------------------------------
اسم الکتاب : مستدرك الوسائل المؤلف : المحدّث النوري الجزء : 17 صفحة : 49
https://ar.lib.eshia.ir/11015/17/49
[ 20704 ] 21 ـ العياشي في تفسيره : عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : سمعته يقول : « بينما حمزة بن عبد المطلب وأصحاب له على شراب لهم يقال له : السكركة [1]
الهامش
/ [1]
السكركة بضم السين وضم الكاف وسكون الراء : نوع من الخمور
، يصنع من الذرة ( النهاية ج 2 ص 383 ).
---------------------------------------
اسم الکتاب : مشرق الشمسين و إكسير السعادتين مع تعليقات الخواجوئى المؤلف : الشيخ البهائي الجزء : 1 صفحة : 435 – 436
https://ar.lib.eshia.ir/86873/1/435
هذا و قد ذكر المفسّرون في سبب نزول آية تحريم الخمر أنّه كان يقع من المسلمين أمور منكرة قبل تحريمها، فإنّ أكثرهم كانوا يشربونها، و كانت تصدر منهم إذا سكروا أشياء شنيعة يكره النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) وقوعها.
و منها: ما روي أنّ حمزة بن عبد المطلّب رضي اللّه عنه كان في بعض الأيّام يشرب مع جماعة من الأنصار، و كان في فناء تلك الدّار ناقتان لأمير المؤمنين علي (عليه السلام)، فلمّا سكروا غنّت مغنّيتهم بأبيات تتضمّن طلب الكباب من حمزة، و هي هذه:
ألا يا [1] حمز للشرف النواء * * * و هنّ معقّلات بالفناء
صنع السّكين في اللبّات منها * * * و ضرّجهنّ حمزة بالدّماء
و أطعم من شرائحها كبابا * * * ملوّحة على وهج الصلاء
فلمّا سمع حمزة هذه الأبيات أخذ سيفه و أقبل على الناقتين، فاقتطع سناميهما و شقّ خاصرتيهما و أخذ من كبديهما و صنع من ذلك كبابا، فأقبل أمير المؤمنين (عليه السلام) فلمّا رأى الناقتين بذلك الحال، قال: من فعل هذا؟
فقالوا: فعله حمزة، فذكر ذلك للنبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)، و كان هذا أحد الأسباب في نزول آية تحريم الخمر.
-------------------------------------
اسم الکتاب : تفسير القمي المؤلف : القمي، علي بن ابراهيم الجزء : 1 صفحة : 181 – 182
https://ar.lib.eshia.ir/12015/1/181
فَلَمَّا نَزَلَ تَحْرِيمُ الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ وَ التَّشْدِيدُ فِي أَمْرِهِمَا- قَالَ النَّاسُ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ يَا رَسُولَ اللَّهِ قُتِلَ أَصْحَابُنَا وَ هُمْ يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَ قَدْ سَمَّاهُ اللَّهُ رِجْساً- وَ جَعَلَهُ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ وَ قَدْ قُلْتَ مَا قُلْتَ- أَ فَيَضُرُّ أَصْحَابَنَا ذَلِكَ
فَأَنْزَلَ اللَّهُ لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ- جُناحٌ فِيما طَعِمُوا الْآيَةَ
فهذا لمن مات أو قتل قبل تحريم الخمر
،
کتاب : تزكية النفس : الحائري، السيد كاظم جلد : 1 صفحه : 257
https://lib.eshia.ir/72004/1/257
لمّا كثرت انتصارات الإسلام أراد وحشي أن يسلم، لكنّه كان يخشى عدم قبول إسلامه، فنزلت الآية، فأسلم، وقال له رسول الله : «كيف قتلت عمّي حمزة ؟ فذكر وحشي قِصّة قتله لحمزة ، فبكى رسول الله بكاءً شديداً،
وقَبِل توبته
، ولكنّه قال له: غيّب وجهك عنّي، فإنّي لا استطيع النظر إليك. فلحق بالشام، فمات في أرض تُسمّى بالخمر.
-----------------------------
اسم الکتاب : نفحات القرآن المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر الجزء : 6 صفحة : 356
https://ar.lib.eshia.ir/27552/6/356
إضافة إلى ذلك ما ورد في تاريخ الإسلام أنّ النبي الأكرم صلى الله عليه و آله
عفا عن وحشي قاتل
حمزة بن عبد المطلب
قبل توبته
، وكذلك عفا الكثير من المسلمين عن قتلة آبائهم وأبنائهم واخوانهم، بعد دخولهم الإسلام.
--------------------------------
اسم الکتاب : الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر الجزء : 3 صفحة : 393
https://ar.lib.eshia.ir/15357/3/393/...B3%D8%A7%D9%86
والذي نلاحظه في تاريخنا الإسلامي، هو أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قد عفا عن أخطر المجرمين من أمثال " وحشي " الذي قتل " حمزة بن عبد المطلب " عم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
وقبل النبي توبته،
-----------------------------------------
کتاب : الأنوار النعمانية: الجزائري، السيد نعمة الله جلد : 3 صفحه : 74
https://lib.eshia.ir/12737/3/74/%D9%...B1%D9%8A%D8%A9
اقول هذا الرجل و ان افرط و تعدّى الحدّ في فعلته هذه من قتل هذه الذرية الطاهرة الّا انه ما كان ينبغي له الأياس من رحمة اللّه بل كان يجب عليه الندامة و مداومة الأستغفار و الذكر لعل اللّه يرضى عنه خصومه كما جاء في الرواية ان امرأة قتلت ولدها ثم ندمت فأتت الى النبي صلى اللّه عليه و آله و سلّم نادمة على فعلها طالبة للتوبة، فقال 6 لو قتلت في يومك سبعين نبيا ثم ندمت على ما فعلت و عرف اللّه منك التوبة لتاب عليك و رحمك، نعم مثل هؤلاء الجماعة لا يوفّق منهم للتوبة الّا القليل،
ألا ترى الى الوحشي و هو قاتل الحمزة لمّا ظهرت منه امارات التوبة و النّدامة قبل اللّه توبته، و قال 6
حمزة و قاتله في الجنة
،
سواها قلبي
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات سواها قلبي