عرض مشاركة واحدة
قديم 07-24-2015, 11:30 PM   #77
سواها قلبي
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 7,277
افتراضي

8 شوال 1436-2015-07-24

قالت: "سوف أموت بالحسرة ومظلومة منكم"

متأثرة بعدم قبول ابنتها الحاصلة على 99.85 % بكلية الطب

شاهد .. اللحظات الأخيرة للمعلمة رحمة الحويطي





نواف الغضوري- سبق- تبوك: كشف مقطع فيديو عن آخر الكلمات التي قالتها المعلمة رحمة الحويطي؛ التي تُوفيت بعدما صدمها عدم قبول ابنها وابنتها في التخصّصات التي يرغبانها رغم أحقيتهما بحسب نسبهما.

وقالت المعلمة الراحلة: "والله سوف أموت بالحسرة أو أموت مظلومة منكم"، وتساءلت عن كيفية قبولهما في كليات حقل الجامعية وهم من سكان تبوك.

وكانت الطالبة المتفوقة التي كانت ترغب الدخول في كلية الطب والجراحة، قد قالت في لقاءٍ تلفزيوني، عبر قناة "الإخبارية"، إن ما جاء في بيان جامعة تبوك عارٍ عن الصحة من حيث نقل والدتها بإسعاف الجامعة.

وأظهر المقطع أن المعلمة المتوفاة نُقلت بواسطة سيارة العائلة إلى مركز صحي الجامعة بعد سقوطها في الحرم الجامعي.

ونفت الطالبة، صاحبة القضية، أن تكون قد أدخلت تلك الرغبات بنفس الترتيب، وقالت: "لا بد أن هناك خطأ تقنياً أو تلاعباً مقصوداً".

وكانت جامعة تبوك قد أصدرت بياناً أوضحت فيه أن السيدة فقدت الوعي بعد دخولها قسم القبول والتسجيل الخاص بالرجال، وتمّ تمكين زوجها من مقابلة وكيل القبول والتسجيل وأوضح له أسباب قبول أبنائه بهذه التخصّصات، وهي رغباتهم وتحقيق الرغبة الأولى لهم.



اللحظات الاخيرة من حياة المعلمة مقهورة الجامعة





لحظة سقوط المعلمة (مقهورة الجامعة) على الارض ونقلها من قبل ابنها






http://sabq.org/MCCgde



توفيت حسرة لعدم قبول ابنتها بكلية الطب
تأخّر موظف ثلاجة الموتى يؤجّل الصلاة على معلمة تبوك





بـدر الجبل- سبق- تبوك: تسبب عدم حضور الموظف المختص بثلاجة الموتى في الطب الشرعي في تأخير الصلاة على المعلمة التي توفيت متأثرة بعدم قبول ابنتها في كلية الطب، وذلك إلى ما بعد عصر اليوم.

وقال زوج المعلمة المتوفاة لـ"سبق": "حضرنا منذ الساعة الثامنة صباحاً لاستلام الجثة واستكمال إجراءات الدفن إلا أن الموظف المختص لم يجب على الاتصالات المتكررة مما دفعنا للاتصال بالشرطة".

وأضاف: "بعد مرور وقت من محاولات التواصل المستمرة؛ حضر موظف مناوب آخر وأنهى الإجراءات إلا أن الوقت لم يسعفنا للصلاة عليها في جامع الدعوة ظهراً وتقرر الانتظار إلى ما بعد صلاة العصر اليوم".

وكانت المعلمة قد سقطت مغشياً عليها قبل وفاتها ظهر أمس الأول أمام مبنى القبول والتسجيل بجامعة تبوك متأثرة بعدم قبول ابنتها في كلية الطب.


http://sabq.org/ICCgde

التعديل الأخير تم بواسطة سواها قلبي ; 07-25-2015 الساعة 12:07 AM
سواها قلبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس