سواها قلبي
01-05-2021, 01:21 AM
03 يناير 2021 - 19 جمادى الأول 144211:46 PM
الجريمة التي هزت مصر.. قتل زوجته ثم أشعل سيجارة منتظراً وصول الشرطة
تعقبها إلى محل عملها وسدد لها طعنات قاتلة
https://c.top4top.io/p_1830yuqkw1.jpg (https://top4top.io/)
شهدت منطقة بولاق الدكرور في العاصمة المصرية القاهرة حادثاً بشعاً، بعد أن تخلى أحد الرجال عن مروءته، وأقدم على قتل زوجته بالسكين وهي في طريقها إلى محل عملها.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقطع فيديو للجاني بجوار جثة زوجته أثناء التحفظ عليه حتى وصول الشرطة إلى موقع الجريمة في إحدى ضواحي القاهرة.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام مصرية، فقد تعقب الرجل الذي يعمل سائقاً زوجته في طريقها إلى محل عملها بإحدى المدارس، حيث تعمل معلمة، وسدد لها طعنات قاتلة بالسكين، فأرداها صريعة غارقة في دمائها على الطريق، قبل أن يتوقف إلى جوار جثتها، ويشعل سيجارة في انتظار وصول الشرطة، وسط ذهول المارة!
واعترف المتهم في أقواله للنيابة المصرية بارتكابه للجريمة بعد أن دبت الخلافات بينه وبين زوجته بعد تشككه في سلوكها، إلا أنه فوجئ بعد ذلك برفع المجني عليها دعوى "خلع"، ومنعها له من دخول مسكن الزوجية، وحرمانه من رؤية أبنائه، وهنا قرر التخلص منها، فتعقبها إلى محل عملها، وسدد لها طعنات قاتلة حتى فاضت روحها، بحسب ما ذكرت صحيفة "اليوم السابع" المصرية.
فيما ذكرت صحيفة "الوطن" المصرية رواية أخرى عن كون القاتل كان يعمل معلماً في إحدى الدول العربية، قبل أن تتسبب جائحة كورونا في تركه للعمل، وهو ما أشعل غضب زوجته لكونها أصبحت العائل الوحيدة للأسرة، ما تسبب في اشتعال نار الخلافات بينهما، وأفضى إلى الحادث الأليم.
https://sabq.org/bmWj3g
الجريمة التي هزت مصر.. قتل زوجته ثم أشعل سيجارة منتظراً وصول الشرطة
تعقبها إلى محل عملها وسدد لها طعنات قاتلة
https://c.top4top.io/p_1830yuqkw1.jpg (https://top4top.io/)
شهدت منطقة بولاق الدكرور في العاصمة المصرية القاهرة حادثاً بشعاً، بعد أن تخلى أحد الرجال عن مروءته، وأقدم على قتل زوجته بالسكين وهي في طريقها إلى محل عملها.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقطع فيديو للجاني بجوار جثة زوجته أثناء التحفظ عليه حتى وصول الشرطة إلى موقع الجريمة في إحدى ضواحي القاهرة.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام مصرية، فقد تعقب الرجل الذي يعمل سائقاً زوجته في طريقها إلى محل عملها بإحدى المدارس، حيث تعمل معلمة، وسدد لها طعنات قاتلة بالسكين، فأرداها صريعة غارقة في دمائها على الطريق، قبل أن يتوقف إلى جوار جثتها، ويشعل سيجارة في انتظار وصول الشرطة، وسط ذهول المارة!
واعترف المتهم في أقواله للنيابة المصرية بارتكابه للجريمة بعد أن دبت الخلافات بينه وبين زوجته بعد تشككه في سلوكها، إلا أنه فوجئ بعد ذلك برفع المجني عليها دعوى "خلع"، ومنعها له من دخول مسكن الزوجية، وحرمانه من رؤية أبنائه، وهنا قرر التخلص منها، فتعقبها إلى محل عملها، وسدد لها طعنات قاتلة حتى فاضت روحها، بحسب ما ذكرت صحيفة "اليوم السابع" المصرية.
فيما ذكرت صحيفة "الوطن" المصرية رواية أخرى عن كون القاتل كان يعمل معلماً في إحدى الدول العربية، قبل أن تتسبب جائحة كورونا في تركه للعمل، وهو ما أشعل غضب زوجته لكونها أصبحت العائل الوحيدة للأسرة، ما تسبب في اشتعال نار الخلافات بينهما، وأفضى إلى الحادث الأليم.
https://sabq.org/bmWj3g