سواها قلبي
12-09-2017, 12:09 AM
06 ديسمبر 2017 - 18 ربيع الأول 143909:40 PM اخر تعديل08 ديسمبر 2017 - 20 ربيع الأول 143903:37 PM
خادمة تنشر فيديو محاولة اغتصابها على يد شاب
المقطع وجد تفاعلًا في موقع "تويتر" ومطالبات بمحاسبة الجاني
https://b.top4top.net/p_70712zff1.jpeg (https://up.top4top.net/)
تداول مغردون فيديو لخادمة فلبينية ظهرت فيه محاولة اغتصابها جنسياً على يد شاب، واتضح بالفيديو الذي وجد تفاعلاً غير مسبوق في "تويتر" محاولة الاعتداء عليها ومحاولة الجاني نزع ملابسها بالإكراه، لكنها استطاعت التخلص منه وحملت آلة حادة دافعت فيها عن نفسها، بينما تردد عليها المتحرش وهو يراودها عن نفسها وهي تستميت دفاعاً عن نفسها.
وكانت بداية الشرارة عندما نشرت الخادمة -وتُدعى "Beth lili"- بصفحتها بالفيس بوك الفيديو، وكتبت تعليقًا بأن شقيق كفيلتها حاول التحرش بها. وتضاربت الأنباء عن موقع الحادثة، لكنه ومن خلال معلوماتها الشخصية بالفيس بوك تبيّن أنها تسكن الرياض.
ثم نشرت مقطعي فيديو آخرين ظهرت فيهما وهي تبكي وتشكو ظروفها ومنعها من السفر.
ومن المتوقع أن تتحرى الجهات الأمنية عن الفيديو وتصل للخادمة وتضبط المتحرش، وسط مطالبات المغردين بتعقب المتهم ومحاسبته على اعتدائه وتقديمه للعدالة.
https://sabq.org/mPRwjQ
خادمة تنشر فيديو محاولة اغتصابها على يد شاب
المقطع وجد تفاعلًا في موقع "تويتر" ومطالبات بمحاسبة الجاني
https://b.top4top.net/p_70712zff1.jpeg (https://up.top4top.net/)
تداول مغردون فيديو لخادمة فلبينية ظهرت فيه محاولة اغتصابها جنسياً على يد شاب، واتضح بالفيديو الذي وجد تفاعلاً غير مسبوق في "تويتر" محاولة الاعتداء عليها ومحاولة الجاني نزع ملابسها بالإكراه، لكنها استطاعت التخلص منه وحملت آلة حادة دافعت فيها عن نفسها، بينما تردد عليها المتحرش وهو يراودها عن نفسها وهي تستميت دفاعاً عن نفسها.
وكانت بداية الشرارة عندما نشرت الخادمة -وتُدعى "Beth lili"- بصفحتها بالفيس بوك الفيديو، وكتبت تعليقًا بأن شقيق كفيلتها حاول التحرش بها. وتضاربت الأنباء عن موقع الحادثة، لكنه ومن خلال معلوماتها الشخصية بالفيس بوك تبيّن أنها تسكن الرياض.
ثم نشرت مقطعي فيديو آخرين ظهرت فيهما وهي تبكي وتشكو ظروفها ومنعها من السفر.
ومن المتوقع أن تتحرى الجهات الأمنية عن الفيديو وتصل للخادمة وتضبط المتحرش، وسط مطالبات المغردين بتعقب المتهم ومحاسبته على اعتدائه وتقديمه للعدالة.
https://sabq.org/mPRwjQ