سواها قلبي
08-02-2017, 12:02 AM
الثلاثاء، 1 أغسطس 2017
مدرّس مصري في النقرة ينهي حياة زوجته اللبنانية... طعناً
المباحث عثروا عليه هائماً على وجهه وفي يده مصحف
http://store4.up-00.com/2017-08/150162103341791.png (http://www.up-00.com/)
لقّن مدرس مصري شريكة حياته اللبنانية درساً قاسياً لن تفيق بعده لتسأله عن السبب... كونه «ناولها» طعنات نافذة بسكين قضت فيها نحبها.
ما حصل من صراخ داخل شقة كائنة في منطقة النقرة، أفضى إلى جريمة ارتكبها «أبو العيال» المدرس بحق زوجته تحت ناظري ولديهما، ما حدا الصغيرين الى الاستنجاد بالجيران... ولكن بعد فوات الأوان.
وذكر لـ «الراي» مصدر أمني أن «الجيران دخلوا إلى الشقة لتستولي عليهم الصدمة عندما وجدوا الزوجة مستلقية على الأرض وتسبح في بركة من دمائها، من جراء تلقيها عدة طعنات نافذة وبجانبها السكين التي استخدمت في الجريمة، بينما كان زوجها قد غادر الشقة لائذاً بالفرار».
وأكمل المصدر أن الجيران سارعوا بإبلاغ غرفة العمليات في وزارة الداخلية، فانطلق إلى موقع الجريمة رجال المباحث الجنائية بقيادة اللواء محمد الشرهان وعناصر الأدلة الجنائية بقيادة مدير مسرح الجريمة العقيد عيد العويهان، وبفحص المجني عليها تبين أنها لفظت أنفاسها الأخيرة قبل وصولهم، واتضح أن جسدها تلقى أكثر من سبع طعنات.
وتابع المصدر أن رجال المباحث تعقبوا أثر الزوج الجاني، وبعد وقت قصير عثروا عليه بالقرب من مسكنه بينما كان هائماً على وجهه في حالة هستيرية وثيابه غارقة في الدم ويحمل مصحفاً بيد وزجاجة باليد الأخرى استخدمها في محاولة لقطع شرايين يده، فألقوا القبض عليه واقتادوه إلى الجهة الأمنية المختصة،.ولكن نظراً لحالته النفسية ونزفه، تم نقله إلى المستشفى لعلاجه، على أن يخضع للتحقيق لاحقاً، واتضح أنه يبلغ 42 عاماً من عمره بينما تصغره زوجته بعام واحد، ولديهما طفلان.
http://www.alraimedia.com/ar/article/last/2017/08/01/781656/nr/kuwait
مدرّس مصري في النقرة ينهي حياة زوجته اللبنانية... طعناً
المباحث عثروا عليه هائماً على وجهه وفي يده مصحف
http://store4.up-00.com/2017-08/150162103341791.png (http://www.up-00.com/)
لقّن مدرس مصري شريكة حياته اللبنانية درساً قاسياً لن تفيق بعده لتسأله عن السبب... كونه «ناولها» طعنات نافذة بسكين قضت فيها نحبها.
ما حصل من صراخ داخل شقة كائنة في منطقة النقرة، أفضى إلى جريمة ارتكبها «أبو العيال» المدرس بحق زوجته تحت ناظري ولديهما، ما حدا الصغيرين الى الاستنجاد بالجيران... ولكن بعد فوات الأوان.
وذكر لـ «الراي» مصدر أمني أن «الجيران دخلوا إلى الشقة لتستولي عليهم الصدمة عندما وجدوا الزوجة مستلقية على الأرض وتسبح في بركة من دمائها، من جراء تلقيها عدة طعنات نافذة وبجانبها السكين التي استخدمت في الجريمة، بينما كان زوجها قد غادر الشقة لائذاً بالفرار».
وأكمل المصدر أن الجيران سارعوا بإبلاغ غرفة العمليات في وزارة الداخلية، فانطلق إلى موقع الجريمة رجال المباحث الجنائية بقيادة اللواء محمد الشرهان وعناصر الأدلة الجنائية بقيادة مدير مسرح الجريمة العقيد عيد العويهان، وبفحص المجني عليها تبين أنها لفظت أنفاسها الأخيرة قبل وصولهم، واتضح أن جسدها تلقى أكثر من سبع طعنات.
وتابع المصدر أن رجال المباحث تعقبوا أثر الزوج الجاني، وبعد وقت قصير عثروا عليه بالقرب من مسكنه بينما كان هائماً على وجهه في حالة هستيرية وثيابه غارقة في الدم ويحمل مصحفاً بيد وزجاجة باليد الأخرى استخدمها في محاولة لقطع شرايين يده، فألقوا القبض عليه واقتادوه إلى الجهة الأمنية المختصة،.ولكن نظراً لحالته النفسية ونزفه، تم نقله إلى المستشفى لعلاجه، على أن يخضع للتحقيق لاحقاً، واتضح أنه يبلغ 42 عاماً من عمره بينما تصغره زوجته بعام واحد، ولديهما طفلان.
http://www.alraimedia.com/ar/article/last/2017/08/01/781656/nr/kuwait